الإنصاف في حقيقة الأولياء ومالهم من الكرامات والألطاف
محقق
عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
الناشر
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة النبوية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢١هـ
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الإنصاف في حقيقة الأولياء ومالهم من الكرامات والألطاف
الأمير الصنعاني ت. 1182 هجريمحقق
عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
الناشر
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة النبوية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢١هـ
مكان النشر
المملكة العربية السعودية
١ ذكره القشيري في الرسالة (ص:١٤) قال: "وقيل لأبي يزيد ما أشد ما لقيت في سبيل الله فقال: لا يمكن وصفه، فقيل له: ما أهون ما لقيت نفسك منك، فقال: أما هذا فنعم دعوتها إلى شيء من الطاعات فلم تجبني فمنعتها الماء سنة". ٢ عقد البخاري في كتاب الأشربة (١٠/١٧٤ فتح) بابًا بعنوان "استعذاب الماء" ساق فيه بسنده عن أنس بن مالك قال:"كان أبو طلحة أكثر أنصاري بالمدينة مالًا من نخل، وكان أحب ماله إليه بيرحاء، وكانت مستقبل المسجد، وكان رسول الله ﷺ يدخلها، ويشرب من ماء فيها طيب ... " الحديث. وروى أبو داود في كتاب الأشربة من سننه (٣/٣٤٠) عن عائشة ﵂ "أنَّ النبي ﷺ كان يُستعذب له الماء من بيوت السقيا". قال الحافظ في الفتح (١٠/٧٤): "بسند جيد وصححه الحاكم". وفي الباب أحاديث أخرى عديدة انظرها في الفتح.
1 / 67