============================================================
اين كتاب افزوده است مى پردازد از اين قرار:و 1. كتاب التبات ابوحتيفهآ دينورى. در اين باره چنين مى نويسد: «قابلت ادويته بكتاب النيات لابى حنيفة الدينورى الذى الحقت انتخابه باخر هذاالكتاب فما وجدت منهه صبيحة اعلمت عليه «صح ت» وما وجدته تصحيفا تركته كماكان على هينته فى المتن وو ه اثبت قول الذينورى على الحاشية واشرت الى كتاب النبات وذلك بنوشاباذ فى العشر ول الاول من رجب ست وعشرين وللله الحمد على ذلك والصلوة على خير خلقه محمدوه عترته».
در حواشى كتاب مطالب زيادى از كتاب النيات تقل شده است اما متأسفانه در آخر نسخه از «انتخابى» كه از اين كتاب كرده است اثرى ديده نمى شود.
2. الموازنة بينالعربية والفارسية از حمزهآ اصفهانى. در اين باره چنين نوشته است: «ان ما على حواشى هذاالكتاب بعلامة مو، فهو من كتاب الموازنة بين العربية والفارسة لحمزة الاصفهانى. كتبته منه فى جمادى الاولى سنة ثلث و ثلثين و ستمائه).
وا 3. كتابى از عبدالله بن محمدبن عيسى الباوردى درباره عطريات و اشريه و ربوب وه غير آن: در اين باره چنين مى نويسد: واو «كل ما على حواشى كتابى هذا مما اوله «قال الباوردى» فذلك ملتقط من كتاب وجدته بقاسان فييد بعض موالى متعدالله بفضله، الفه عبدالله بن محمدبن عيسى الباوردى العطار من اهل سابور لبعض اخوانه يصف فيه معادن العطر وجواهره و جلبه وعمله و اتخاذه وه عمل المياه المصعدة والاشرية والربوب و الانبجات و تربية السمسم بانواع الرياحين و عمل شمامات العطر و عمل الزجاج و الرخام و الكاغذ و الصابون و غير ذلك من الصناعات وقد نقلت منه حواشى هذاالكتاب اكثره سوى ما كان فى هذا بعبارة اخرى و ه وا ذلك فى ربيع الاول سنة سبع وعشرين و ستمائة. كتبه حسن بن على الجاستى الطبيب حامدا لله 4. كتابى از ابوسعيد عبيدالله بن جيرائيل بن عبدالله بن بختيشوع بن جبرائيل از اطباى قرن پنجم هجرى (متو فى در چهار صد و پنجاه و اتد، قفطى، ص 214) موسوم به ه طبايع الحيوان و خواصها. نويسنده درباره آن چنين ميگويد: و ن «رأيت ببلدة قاسان آوان مقامى بها في صفر سنة سبع و عشرين و ستمائه كتابا فى منافع اعضاء الحيوان وخواصها، الفه عبيدالله بن جبريل فطالعته من اوله لى آخره ووجدته كثير الفوائد غزير القوي.؟ يشتمل على ما ادعى انه جربه على ممر الاوقات وطول الزمان على تتخواص الاشياء التى.. لاطائل فيها و اكثرها بل كلها اباطيل مموهته واقاويل ى و هشته
صفحہ 38