والإصطخري.
وعلى هذا ففيما تصير به هديا أو أضحية أربعة أوجه: أحدها : بمجرد النية، كما يدخل في الصوم بذلك.
والثاني : بالنية والتقليد والإشعار.
والثالث: بالنية والذبح.
والرابع: بالنية والسوق إلى الذبح.
ومنها: لو نوى أخذ الوديعة لنفسه، لم يضمن بذلك على الصحيح إلا أن يتصل بنيته نقل من الحوز، كما في قطع القراءة مع السكوت.
وقال ابن سريج : يضمن بمجرد نية الأخذ.
نامعلوم صفحہ