============================================================
ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ااا 2 تت س.
الآثار لباقي: ترد 31111) لو فرضنا تحن دائرة، وضعنا فى عدة مواضع متفرقة منها حيواتات، بعضها آسرع و يعضها أبطاء غير أن كل واحد منها متحرك من نوع حركته، حركات متاوية قى أوقات متساوية: و خرف فى ار وقتما مفروض أبعاد ما بينها ومواضتها، و مسيركل واحد منها لى يوم يليلته؛ و طولبه الحاسب بكية الزمان الذى تجتمع بعده فى نقطة مفروضة، او الزمان الذى كانت قبله مجتمعة فى 5 تلك انتقطة بعينها، لم يلرم الحاسب عتب إن نطق بألوف ألوف ألف من الستين، ولم يجب من قوله ياياه أتها كانت حينئذ او تيقى الى وعنئذ 1« و لكن مقتضى قوله مشروحا لهيه: أنها لو كانت او بقيت على حالتها تلك، لم يكن غير ما أداه اليه الحساب ثم تحقق ذلكء موكول الى صناعة غير صناعته.
ل كا فلو حكم العامل بالأدوارء لتبرؤ الأحوال الفلكية بزعمه عن قيول الكون والفسادة و آن حائتها فى الماضى كذلك لكان شكه دعوى بانجة. يعلل به تفه من غير آن يقترن يه حجة، 10 إذ البرهان لا يلزم طرقى النقيض. بل يختص باحديهما وينقى الآخر. وقد اتخح عند القلاسفة و غيرهم، بطلآن خروج يلا نهاية من القوة ألى الفعل، حتى يوحدة والماضى من الحركات والأدوار ال والأزمنة معدودة، قد ؤجمدت و تتصت: و هى متزايدة فى العدة، فليست بلانهاية.
(ك لا وهذه اللفظة مما يكتفى به المحق المنصف، غإن عايد و مال الى تمويهات المكابرين.
احتيج فى إزالة ذلك عن قلهه، ومدلواة ما سقم من لبهء و غرس الحق فى نفسه الى ما ثربى على 15 هده الكتاب: وله مواضع أليق بها من هاهنا واغتلاف الأدوار لا اختلاف6 الآرصادء أكنى دليل و أقوى معين تلى ازالة ما ارتكبه ابومعشر: ويعتمده الحمق الطاعنون فى الأديان المجاعلون ج اادوار الستدهتد وأمثالها، ذريعة الى سث من أنذر باقتراب الساعة، وأخبرهم بالتتور للتواب و العقاب فى الدار الآخرة؛ والجالهون الثهم والظنون2 الفواحش، على علمأء الهيثة وأصحاب 8 المحسابء يانضيافهم الى جملتهم وانتسابهم الى صناعتهم. وإن كان لا يدهن على من له أدن وارت تحصيل 1 هسل از تره نوفيت ا. عن: لاخلاه، توپ: باخ لمتف.
22 داد / علز: العظنون 4. هن: تذهب.
صفحہ 32