وا ا آثار الباقية عن القرون الخالية تأليف ارا بي الريحان محتد بن احمد البيروني الخوارزمي اسه رحمة الله عليهته
صفحہ 1
============================================================
EMPTY PAGE?
صفحہ 2
============================================================
[ديباچهآ مؤلف بسم الله الرحمان الرحيم ول ، المحمد لله المتعالى عن الأضداد والأمباء والصلوة على محمد المصطفى خير الخلق، وعل قجه الها الغدى والحق.
وال . وپن لطائف تديير المه -تعالى. فى مصالح بريته. و جلاتل نعمه على كافك خليقته، تقديره النالمذ أن لا يخلى فى عالمه زمانآ عن لمام عادل. يجعله لخلقه أمانا، نيفزعوا اليه فى النواتب و الحوادث من الشوهات والكوارت: ويرثوا نحوه الأمر اذا اشتيه، فيقوم باستنباطه نظام العالم، و ار يدوم قولمه مفروضا ذلك عليهم، ومقرونا بما لا ينال الثواب فى الآخرة. الا يه ين طاعته سبحاته - وطاعة رسوله بقول الحق العدل: و قوله القضآء الفصل: {يا أيها الذين أقنوا أطيعوا لا الله وأطيعوا الرآسول وأولى الأثر منكم * 1.
*. فالشكر لله -تعالى- على ما أفاض من يئند على عياده، باقامة مولانا الامير السيد الاجل اله المنصور ولى النعم شمس العالى حا ب آطال الله بقآءه وآدام قذرته وعلاءه وحرس على اتزمان بهجته و بهأءه وصان عرصته و فنآءء وكبت حسدته و أغدآءه-اماما عادلا لخلقه. ناصر آلديثه حقده ابمامن حرم السلهينه وحاها حورتهيه على واي الفسدين وأشه بلق تدانت جله وا عل نبيه ومؤدى وسيه، فقال سبحائه- (واتك لعلى خلتي عظيم) 2.
2- فرآن،8ع نم 6.
1. قرآن2/20
صفحہ 3
============================================================
الاثار الجاقچه ا* . تبارك و تعالى سكتيف جمع الى مأثر عمزقه الصميم محاسن خلقه الكريمه والى نفسه الأيية جوامع الختصال الرضية من الثقى و الهدى، والصيانة والذيانة والعذل والإنصاف والتواضع و المطاف والعزم والمزم والشماحة والسجاحة والثيابة والرناسة والتديير التقديرا وغيريجه ل ذلك مما لا تحصره الأوهام و لا يطيق ذكره الأنام: وكئف يتعجب من ذلك *ونيس من الله 5 بمستتكي / أن يجمع العالم فى واحده فأدام الله إمتاع المسليين بحسن عنايته بهم، وجميل رأيه فيهم لر و ظاهر شفقته و رأفته عليهم؛ و زادهم يوما فيوما ما تصودوه من كرم ظله الظليل. ووفق الخاس و العاع للمفترض علميهم من طاعته يمثه وجونه . وبعده فقد سألتى أحد1 الأدبآء، عن التواريخ التى يستعملها الأمم: والاختلاف الواقع فى الاصول التى هى مبادئها . والفروغ التى هى شهوزآها وسنوها. والأسباب الداعية لأعلها الى ذلكاو عن الأعياد المشهورة والأيام المذكورة، للأوقات والأعيال وغيرها. مما يعمل عليه بعض قه الأمم دون بعض. واقترح على الإبانة عن ذلك، بأؤضع ما يمكن البيل اليه2. حتى تقرب من فهم الناظر فيها. وثغنيه عن تدوخ2 الكتب المتفرقة وسوألى اهلها عنها.
* . فعلتت آن ذلك أمر صتب المرام، بسعيد المأخد فيز منقاد لمن رام اجراءه مجرى الضرورتات، التى لا يتخالج قلب الواقف عليها شيهة فيهاء لكنى تأيدت ك بعلو دولة مولانا الامير 15 السيد الأجل المنصور ولى الثعم4 شمس المعالى :] أدام الله قدرته - في استفراغ الوسع واستنقاد وا الجهد2 فى الإبمانة عن ذلك، على حب ما بلغه علمى إن بسماع وإن بعيان وقياس. ثم جرأنى ما كنت تليسته من لياس الحدمة الميموتة على إنيات ذلك لعالي المجلس كى يتجدد خدمتى له ، فماليس1 بها خلل فلخ، يبق لى ذكرها و شرفها ترايا فى الأعقاب، على مر الذهورو مضى الأحقاب فإن رأى بأدام الله علؤ رأيه ب تشريف العبد بالالحضآء عن تجاسره وقبول عذره، فعلفه 25 صائب الرآى حإن شاء لله.
2 . داء / توپ: اليما 6. توب: بعخ 3 تز: تدويخ.
ا.داد /رتوب: المتتاول لطز:الستناول له توپ:-.
توبى: .
3. تنوبة اسنتفاد المججد هرهاهل طذ: تلك 9 توبهة ماليد
صفحہ 4
============================================================
ا ا ا ا مه ن ساجن مولف . وأبتدين فأقول أن أقرب الأسياب المؤدية الى ما ستلت عنه، هو معرفة أخيار الأمم السالقة،. وأنيآء القرون الماضية، لأن اكثرها أحوال مأثورة1 عنهم، ورسوم ياقية من رسومهم وهاه نواميهم« و لا سبيل الى التوصل1 الى ذلك من جهة الاستدلال بالمعقولات، والقياس بما يشاهد من المحسوسات، سوى التقليد لأهل الكتب والملل. وأصحاب الآرآء والثحلء المستعملين لذلك ور و تصيير ما هم نيه أتأ ئبنى عليه يعده. ثم قياس اقاويلهم و آرأئهم فى اثبات ذلك يعضها بيعض . وجو بعد تنزيه النفس عن العوارض المردتة لأثثر الخلقى، والأسباب المعمية لصاحيها عن الحق : وهو كالعادة المألوقة والتعصب والتظاغر وائياع الهوى والتغالب بالرتاسه و أشياء ثلك . فإن الذى ذكوئه أؤلى الشئل2، شلك يأن تؤدى الى حاق الغرض2 المقصود، و ثقوى معين على إزالة ما يشويه من شوانب الشبه والثكوك؛ و بغير ذلك لا يتأتى لنا تيل المطلوب، وكر ول بعد انعنآء الشديد والجهد الجهيد. على آن الأصل الذى أحله والطريق الذى مهذته ليس بقريب المأخذ بل كأنه من يعده وصعوبته يشيه أن يكون غير موصول اليه، لكترة الأياطيل التى تذخل ول جمل الأخبار والاحاديث: وليست كلها داخلة فى حد الامتناع. فتميز و نهذب لكن ما كان منها الر فى حد الأمكان، جرى مجرى المخبرالمحقى: اذا لم يشهذ بطلانه شواهد أخرء بل قد يشاهد وشوهده من الأحوال الطبيعية، ما لو خكى مثلها ممن زمان يعيد عهدتا به. ليينا المحكم على لمتناعها: وه عمر الانان لا يفى بعلم أخيار أمة واحدة من الأمم الكثيرة علما ثاقبا. فكيف يلى بعلم أخبار جميعها، هذا شير ممكن.
. واذكان الأثر جاريا على هذا السييل، فالواجب علينا أن تأغذ الأثرب من ذلك ل فالاثرب والأفهر فالأشهر؛: ونحصلها من أريابها ونصلح منها ما يمكتنا إصلاحه. وتتركن سائرها على وجههاء ليكون ما نعمله من ذلك معيناذ لطالب الحق و محب الحكة، على الصرف قى فيرها ومرشدأ الى نيل مالم يتهيا لناء وقد فعلنا ذلد يمشئة الله وعؤنه، و يجب بحسب ما قصدنا أن نيين لولا6 ماثية اليوم والليلة ومجموعهماء وابتدأمه المفروض اذ هما للشهور والسني وه 3. داد / طز: سهيل سلك بآن بودد.
2. داد طز: النوسل.
1. داد لم طرهح /تتر: صجطادره د هن: معبنا.
2. داد لم طز:س / توبپ: حلفى العرمتن چمر طزتب
صفحہ 5
============================================================
الأثاو الباقيه السلد معو نسعيه اللأعداد مله تترأب واليه شع ارك منهما وئنى عليهما ؟ من) منهاويتى اعابها ت* » نية منها يتركپاو الها ينخلم
صفحہ 6
============================================================
210 1] القول على مائية اليوم يليلته و مجمو عهما و ايتدائهما 1 فاقول أن اليوم بليلته. هو عؤدة الشمس بدوران الكل1 . الى دائرة قد فرضت ابتداء و لذلك اليوم بليلته. أئ دائرة كايت اذا وقع عليها الاصطلاح: وكانت عظيمة . لأن كل واحدةمن العظام أفق بالقوة، اعنى بالقوة أئه يمكن فيها أن يكون أفقا لمسكن ما: و بدوران الكل حركة الفلك بمافيه، المزنية من المشرق الى المغرب على قطبنه. تم إن العرب فرضث أؤل مجمرع اليوم والليلة، قط المغارب على دائرة الأفق، قصار اليؤم عندهم يليلته 3تي من لدن غروب الشمء عنقه الافق الى غروبها من الغدة و الذى دعاهم الى ذلك، هو أن شهورهم مثتيحه على مسير القمر اار مشتخرجة من حركاته المختلفة، و أوائلها مقيدة يرؤية الأهلة لا الحساب؛ وهى ثرى لدى غروب ه الشمس ورؤيتها عندهم أؤل الشهرء فعارت الليلة عتدهم قثل النهارة وعلى ذلك جرت ه عادتهم2 فى تقديم الليالى على الآيام . اذا نسبوها الى أسمآء الآساييع.
1 توب: بدوراتما لكما آ. هن : بماداتنهم
صفحہ 7
============================================================
الآثار اباقيد رگرد 1(1) د 2 واحتج لهم من وافقهم على ذلك، يأن الظلمة أقدم فى المرتبة على النور. و أن التور 7 طار على الظلمة. فالأقدم أولى بأن يبتدأ يه، وغلبواالثكون لذلك على الحركة، بإضافة لراحة و الذعة اليه؛ و أن الحركة لهاجة وضرورة، والثمت عقيث الضرورة، فالتعب نتيجه الحركة؛ ويأن الكون اذا دام فى الاشطقسات مذقه لم يولد فسادا، فاذا دامت الحركة فيها واشتغكت، أفسدت: 5 وذلك كالزآلارل والعواصف والأمواج، وأشباهها قاما عند غيرهم من الأوم والفرس، ومن و ولافقهم ، فإن الاسطلاح واقع بينهم على أن اليوم بليلته، هو ين لدن طلوعها من أقق المشرق الى طلوعها منه كالغد1، إا كانت شهورهم مستخرجة بالحساب. غير متعلقة يأحوال القمر ولاغيره من الكواكب؛ وابتد آوها من أول النهار، فصار النهار عتدهم قبل الليل: واحتثوا يأن الثور وجود . يسه ير اسسر س ست د د ل سفر ر ارر أن العامل و الشاب أصح. و الماء الجارى لا يقبل عفونة كالراكد.
23 وأما أصحاب التنجيم، فإن اليوم يليلته عند جلهم، والجمهور من علماتهمء هو ين و لدن مواغاة الشمس فلك نصف الثهارء الى موافاتها ائاه فى نهار الغد، و هو قول بين قولين، قصار جه ابتدآء الأيام يلياليها عندهم، من التصف الظاهر من فلك نصفه الثهارة و بنؤاعلى ذلك حسابهم فى 15 الزيجات، ولستخرجوا عليهك مواضع الكواكب يحركاتها المبتوية آ. ومواضعها المقؤمة فى مفاتر السنة. ويعضهم أثر الئصف الخفى من فلك نصف النهار، فايتدا بهما من نصف الليل. كصاحب زيج شهريارات الشاه ذذي ولا بأس بذلك لفان المرجع الى أصل واحد والذى دعاهم الى اختيار دائرة نصف النهار دون دائرة الأفتء هو لمور كثيرة منها أيهم، وجدوا الآيمام يلياليها مختلفة المقاد غير مثمقة. كما يظهر ذلك من اختلافها عند الكسوفات، ظهورأ بئأ للحس حهى وكان ذلك من 20 أخل اختلاف مسير الشمس فى غلاك الهروج. وسرعته فيه مرآة و يطنه أخرى؛ و اختلاف مرور اقطع من فلك البروج على الدوائر، فاحتاجوا الى تعديلها لأزالة ما عرض لها من الآختلاف.
وكان تعديلها بمطالع فلك البروج على دائرة نصف النهار. مطردأ فى جميح المواضع، إذ كانت هذه 1. داه لم طر بالغد.
2 داه ل طز: مقدمراء توپ: قدموا 3 هن : تثيها ؟. عس ! نوب: فيء
صفحہ 8
============================================================
يعاتي2.
ايقوز عنر ماية الئ الدائرة بعض آفاق الكرة المنتصبة، وغير متغيرة اللوازم فى جميع البقاع من الأرض: ولم يجدوا و ذلك فى دوانآر الآفاق، لاختلافها فى كل موضع . وحدوتها لكل واحد من العروض، على شكلقنيه محالف لما سواه، وتفاوت مرور القطع من فلك البروج عليها، والعمل ايها!ا غير تام ولا جاي ره على نظام.
54 و منها أنه ليس بين دوائر أنصاف نهار اليلاد. الا ما بينها من دائرة معذل النهارو لدارات المشتبهة1 بهافان ما بينها متركب من ذلك، ومن انحرافها الى الشمال والجنوب: و ون تصحيح آحوال الكواكب ومواضعها. اتما هو بالجهة التى تلزم يمن فلك نصف النهار، وتسي يه الطول. ليس ثه حظ فى الجهة الأخرى اللازمة من الأفق، و تستى العرض. فلأجل هذا اختاروا الدائرة التى تطرد عليها حسبانائهم، وأعرضوا عن غيرهاء على أنهم لؤ راموا العمل بالآفاق.
والر تهيأهم و لأدنهم الى ما أدنهم اليه دائرة تصف التهار، لكن بعد سلوك الملك البعيد: و أغظم الخطاء هو تنكب الطريق المستقيم. الى البعد الآ ملول على عمد. هذا هو الحد الذى نحد به اليوم على الإطلاق. اذا اشترط الليلة فى التركيب . فأما على التقسيم و التفصيل. فإن اليوم بأنقراده و النهار بعنى واحده وهو من طلوع چزم الشمس للى غرومه، والليل بخلاف ذلك و عكسه يتعارق جه من الناس قأطية، فيما ييتهم ذلك واتفاق من جمهورهم لا يتنازعون فيه، إلا آن بعض علماء الفقه فى الاسلام ركي حد أول النهار بطلوع الفجرء واخره بغروب الشمس. تسوية منه بينه وبين مدةه الصوم. واحتج فهه بقوله -تعالى -: *وكلوا واشريوا . حتى يتبين لكم الحيط الأبيض، من الخيط الأشود من القجر، ثم أتوا الصهام الى الليل * 3. فادعى أن هذين الحدين هما طرفا التهار.
25 و لا تعلق لمن رأى هذا الرأى، بهذه الآية بوجه من الوجوه؛ لأنه لو كان أول الصوم أؤل النهار، لكان تحديده ما هو ظاهر بين للناس، يمثل ما حده به جاريا مجرى التكلف لما لا معنى له: كما لم يحد آخر النهار وآول الليل آ ممثل ذلك، اذ هو معلوم متعارف لا يجهله أحدة ولكنه -تحالى. لما حة أول الصوم يطلوع الفجر ولم يحد اخره بمتله، بل أطلقه بذكر الليل فقط، ليلم الناس يأسرهم أنه غروب قرص الشمس، علم أن المراد بما ذكر فى الأول . لم يكن ميدأ النهار. و 2. فتي20: 183.
2. ع !تيودچ لبيچن 1. يڑ نوه:_.
2 نوپ: الننار
صفحہ 9
============================================================
الانار انباقيه غرشريدا (1) مما يدل على صحة قولنا ، قوله -تعالى { أجل لكم ليلة الصيام الرقث إلى نسانكم )1 الى قوله : 7 * ثم آيموا الصيام إلى الليل ) 2، فأطلق2المباشرة و الأكل والشرب. الى وقت محدود لا الليل كله، ككما كان محظورا على المسلمين. قبل نزول هذه الآية حفا= الاكل والشرب بعد عشاء الآخرةاو ما كانوا يعدون صومهم ييوم و بعض ليلة، بل كانوا يذكرونها أياما پإطلاق.
( 1249 فإن قيل: أله أراد بذلك تعريفهم أول النهار. للزم أن يكون الناس قبل ذلك، جاهلين بأوايلا الأيام والليالى، و ذلك ظاهر المحال: فإن قيل: أن النهار الشرعى خلاف النهار الوضعى فما ذلك الاخلاف فى العبارة: وتسمية شىء باسم وقح فى التعارف على غيرهه مع تعرى الآية عن والا ذكر النهار و أؤله. والمشاحة فى مثل ذنك. مما نعتزلهاء و ثوافق الخصوم فى العبارات ، اذا ولفقونا فى المعانى. وكيق يحتقد أمر ظهر للعيان خلافه قإن الثغق من جهة المغرب، هو نظير الفير من جهة ه 15 المشرق: و هما متساويان فى العلة، متوازيان فى الحالة: فلو كان طلوع الفجر أول النهار لكان غروب الشفق أخره: و قد اضطر الى قيول ذلك بعض الشيعة، وعلى آن من خالفنا فيما قدمناه يوافقتا فى مساواة الليل وانتهار مرتين فى السنة. احذيهما فى الربيع والأخرى فى الخريف، و يطايق ور قوله قولنا. فى آن النهار ينتهى فى طوله، عند تتاهى قرب3) الشمس من القطب الشمالى! و آئه ينتهى فى قصره عمتد تناهى بآعدها منه؛ وآن لبل الصيف الأقصرء ساوى نهار انشتاء الاقصير 15 7 وأن معتى قوله -تعالى - { ئويخآ الليل فى التهار، ويويح التهار فى الليل )6. و قوله: ( يكور الليل على الثهار، ر يكور النهار على الليل * 7 راجع الى ذلك فإن جهلوا ذلك كله او تجاهلوا لم يجدوابآدأ من كون نصف النهار الأول ست ساعات، والتصف الأخير9 ست ساعات: لو لا يمكنهم التعامى عن ذلك، لشيوع الخبر المأثور ذ7 فى ذكر فضائل السابقين الى الجامع يوم . قند لسآد تر س نه ره سو س س ه و السا له 9. تحرانن.183/22 2 قرات2/ر183 3 قوپ: بطلات 2 داد ! طز: يأول ك حس: ترپ: قكلب داد ثرتب: بعده 4قرآنر60892.
* نرات. 7/39 * عس م توب: الاخر 9.هن. معول
صفحہ 10
============================================================
بشادهايى*.4 القول عنير عانية البيوم فلوساحناهم بالتسليم لهم فى دعواهم لوجب ان يكون آمتواء الليل والنهاز، حين تكبون الشمس بجنيتى الانقلاب الشتوى. و يكون ذلك فى بعض المواضع دون بعض، وآن لا يكون الليل الشتوينآ مساويا للنهار الصيفى. وأن لايكون نصف النهار مولفاة الخس، منتصف ما بين الطليع ولير و الغروب: وخلافات هذه اللوازم. هى القضايا المقبولة، عند من له آدنى يصربه 22وليس يتحقق لزوم هذه الشناعات اياهم، إلا من له درية يسيرة يحركات الأكمر: فإن تعلق متعلق بقول الناس ، عند طلوع الفجر: «قد أصبمنا وذهب الليل». فأين1 هو عن قولهم عنده تقارب غروب الشمس واصفرارها حقد أمسينا.و ذهب النهار و جاء اللبل»، وانما ذلك انيآء ممن الهف دنؤه والتباله وإدبار ما هم فيه: وذلك جار على طريق المجاز والاستعارة، وجائر فى اللغة كقول اله -تعالى.: * أتى أمر الله فلا تستعجلوه)2، و يشهد لصتة قولنا ما وى عن النبى أن قال: اصلوة التهار عجمآء» 4 : وتسمية الناس صلوة الظهر بالأولى، لأنها الآولى من صلاتى النهارا و تسمية صلوة العصر بالوسطى، لتوتطها بين الصلوة الأولى من صلاتى النهار، وه الن بين الصلوة الأولى من صلوات الليل ك ح. وليس قصدى فيا أوردته فى هذا الموضع، إلا نفى ظن من يظن: أن الضروريات. تشهد بخلاف ما يدل عليه افرات؛ و يحتج لآثبات ظنه، بقول آحهد الفقهاء والمفسربن، واله الموفق لمصواب.
صفحہ 11
============================================================
EMPTY PAGE?
صفحہ 12
============================================================
0ن [11) القول على مائية السنه1 - ما يركب منها من الشهور و الاعوام حت 11 ويتلوا القول فى مائية الليالى والأيام2، القول على ماتية ما يرتب منها من الشهور و الأعوام؛ فأقول أن الستة هى عودة الشمس فى قلك البروج. اذا تحركت على خلاف حركة الكل الى أن نقطة فمرعضت ايتدآء حركتها: وذلك أتها تستوفى الأزمنة الاربعة التىء هى الربيع وائصيق و المتريف والشتاء: و تحوز طبائعها الآآربعة، وتنتهى الى حيث بدات مثه. وهذه العودات عنده يطلميوسا متساوية، اذ لم يجد لأوج الشمس حركه؛ و هى عند شيره من اصحاب السند هسند 3ي والمحدثين غير متساوية، لماا أدت إليه أرصادهم من وجود حركة لهاء على آئها مع تساويها واختلافهاء محيطة بالفصول الأربعة5 وحائزة لطبايمها.
2. عبادت از عسن و توپ 1. عنوان ار عس. توب: اليوم7؟) ك. توب: ايد.
(41.ك نع) *. داد لحطزه ملباعى 5. قز: يخموتنيد «الاربع* 9. توپ: كما .
صفحہ 13
============================================================
ترگرد )) (2) الاثار الباتيه 52 فأما كميتها من الأيام وكسورها ، فقد اختلف نتاتج الأرصاد فيها ولم يتفقء لكنها خرجت بيعض الأرصاد أزيد وبيعضها أنقص، إل أن التفاوت العارض قيها غير محسوس فى وه القليل من الزمان، فاذا امتدت به المذة وتضاعف الاختلاف واجتمع، فتطابق، ظهر حينئذ و نتج * الخطأ الفاحش، الذى لأجله أكد الحكآء الوصية بمواقرة الرصد، والتحقظ لما سسى دخلها من 7 المنل: وليس اختلاف الأرصاد فى كنيتها، من جهة العيز عن كيفية ماأخذها2. و درك حقيةة ه الحق فيهاء لكنه من جهة العجز عن ضبط أجزآء الدايرة العظمى: بأجزآء الدائرة الصفرى، اعنى ج صفر ألات الرصده مع عظم الأجرام المرصودة، ولهذا القول فضل ييأن، فى كتابى الموسوم يكتاب ه الاستشهاد باختلاف الأرصاد 42 وفى هذه المدةء أعنى عودة الشمس فى ذلك البروج. يستوفى القمر اثنتى عشرة عودة وقفقلقه 10 اقل من نصف عودة، ويستهل اثنتى عشرة مزهآ فجعلت تلك المدة، اعنى عوداته الاثنتى عشرة فى ر فلك البروج، سنة للقمر على وجه الاصطلاح. وآسقط عنه الكسر الذى هو أحد عشر يوما ه التقريب، و كان ذلك أيضا سييا لاتقسام فلك البروج. بإثتى عشر قسمأ متساوية! كما بيتت فى ولر كابى تجريد الشعاعات والاتولر، وهو الذى كنث خدمث به رفيع المجلس -زاده الله علواح فصارت السنةبعند الناس سنتين: سنة شمسية وسنة قرية، ولم تجاوزهما إلى غيرها من الكواكب.
15 لمحقاء حركتهمأ وقلة الوصول اليها، بالمشاهدةك و العيان دون الرصد والامتحان ثم لتصرف الن ين ل لس اسانه سله مل نلاه له الار ولر و المنظرء و تشابههماء ثم أنتج من هاتين السنتين، سائر السنين.
224 فأما أهل قسطنطنية والاسكندرية، كما ذكر ثارن1 فى زيجه ح لا1}. وساتر الروم 20 الشريانآيون والكلدانيون، و أهل مصر فى زماننا، ومن يصمل برأى المعتقد پاله فى السنة، فقده أخذوا بالسنة الشمية التى، هى ثلاثماتة و خمسه و ستون يومأ و زيع يوم بالتقريب: وصيروا 2 داه ل طر بأحدها.
توپ. الرهيند آ. علثى:چ 2 داد لم طر حركتى. لٹداد / طزن *. طر استحالها .
(1813) ه 1 11
صفحہ 14
============================================================
نف اء7 الفول على مانية السنههة سنتهم ثلاثمائة وخمسة وستين يومأ، والحقوا الأرياع بها1، فى كل أربع سنين يومأ حين اتجيرت و سموا تلك السنة كييسة لاتكياس الأرياع فيها. و أما التبط القدماء، فكانوا يعملون السنة3 على ذلك غير أنهم يتركون الأرباع. عتى يجتمع منها أيام سنة تامة، وذلك فى ألف و أربع مائة وستين و سنة ثم يكبسوتها يسنة واحدة ويتققون حينند فى أول السنة، مع اهل الإسكندرية وقسطتطتئة على ما ذكر ثارن الاسكتدرانى خزلا1* 43فاتا الفرس، فإنهم عملوا أيضا على هذه الشية أيام ملكهم حلا=. غير أنهم اخدوها بمأخذ أخرا وهو انآهم صيروا ستتهم ثلاثمائ وخمسة وستين يوماء وأسقطوا ما يتبحها من الكبور، حتى اجتمع لم من زبع اليوم، فى مائة وعشرين سنة، آيام شهر تام، و من خمس الساعة الذى يتيع ريع اليومك،عندهم يوم واحدا: فألمحقوا الشهر التام يهاء فى كل ماثة وست عشرة سنة؛ و ذلك لعلة، سأشرحها فيما بعد. واقتفى أثرهم فى ذلك، اهل لخوارزم القدماء والغد.
ال ومن دان بدين أهل فارس، و أعطاهم الطاعة، ونآسب اليهم وقت دولتهم .
219 و سمعث أن الملوك البيشداذية منهم، وهم الذين ملكوا الدنيا بحذافيرهاء كانوا يعملون ار انسنة ثلاثماتة و سثآين يوماء كل شهر متها ثلاثون يوما بلا زيادة و ل نتصان، و أئهم كانواجه يكيسون الستة فى كل ست سنين يشهره و يسمونها كييسة، و فى كل مائه و عشرين سنة يشهرين ، و أحدهما ييب المخمسة أيام، والثانى يسيب ربع اليوم. و أنهم كانوا يعظمون تلك السنة، ويستونها المباركة، ويشتغلون فيها بالعبادات والمصالح . وأما مقتضى رأى القدماء من القبطك على ما ئتطق ليه فى كتاب المجسطىء، فى السنين التى بنى عليها حسابه، رأى اهل فارس فى الاسلام، واهسل خرارزم والشفد، فهو الإعراض عن الكسورء اعنى الزبع وما يتبعه وتركها أصلا 47 وأما العبرانيرن و الهود و جميع بنى إسرائيل -12ى والصابئون والحرانيون، فانهم قالوا ايقول[ بين تولين: فأخذواسنتهم من مسير الشمس وشهورها من سمير القير ليكونلجه لر أعيادهم وسيامهم على حساب كمري: و تكون مع ذلك حافظة لأوقاتها من السنة. فكيوا كل تسع عشرة سنة قرية ييعة أشهر، على ما سأييه فى استخراج آدوارهم و كيفيات ينيهم: 3. هن : النى يتبع الربع بوء 2 ناد / طرب.
9.«ند ل طرة جي اهلا. * عس 7 قوپ: ا4. من: بوما وأممة،ه هس /توپ: *: ساء اافيهل.
صفحہ 15
============================================================
ا ش فريره ما(ى ييى .
ال وواققهم التصارى في مأخذ الحساب، صوتهم و يعض اعيادهم، اذ كان مدار امرهم فيها علىه وا بقيصح» اليهود. وخالقوهم فى استعمال الشهور: و ذهبوا في ذلك مذهب الروم والسريانيين وكذكه كانت العرب تفعل فى جاهليتها عاي. فسظرون الى فضل ما يين سنتهم وسنة الشم، وهو مجه و اشم عشرة آيام ولحدى وعشرون ساعة و خمس ساعة بالجليل من المحساب؛ فئلحقوتها بها شهرا.
2 كلما تم منها ما يستوفى أيام شهره و لكتهم كانوا يعسلون على أنه، عشرة أيام و عشرون ساعة.
(4 ك ويتولى ذلك الثاهآ، بن كنانة المعروفون بالقلامس -4] ح راحدهم «قلش»، و هو البحر الغزيراوهم أيوئامة جنادة بن شوف بن أمية بن قلع بن عباد بن قلع ين خذيفة:و كانواكلهم نسأة1. و اول من فعل ذلك متهم كان حديقة. و هو اين عبد بن فقيم بن عدى بن عامر ه بن ثعلبة بن مالد بن كناتة؛ و أخر من فعله أبوتمامة، قال شاعرهم يصفه: 15 فذا فقيم كان يدعى القلمسا ن وكنان للدين لهم مؤسسا به متمعا من قوله مرأسا او قالقغ آخرا3ة مشهر من سابق كتانه هه معظم مثرف مكانه * مضى على دلكم زمانه او قال آخر]2.
ما بين دور الشم والهلال ه يجمعه جمعأ لدى الإجمال * حتي يتم الشهر بالكال قلات 4 وكان أخذ ذلك من اليهود، قيل ظهور الإسلام بقريب من مانتى سنة، غير آيهم كانوا ال يكيسون كل أريع و عشرين سنها قرية بتسعة أشهر. فكانت شهورهم ثايتة مع الأزمنة، جارية 15 على سنن واحده لا تتأخر عن أوقاتها و لا تقدم، الى أن حج اننبى سعليه البلام - حية الوداع و أتزل عليه: { إتما النيىء زيادة في الكفر، يضيل يه الذين كفروا، يحلونه عاما ر بحوموته عاما، لئراطئرا هدة ما حرم اللهه فغطب -عليه السلام س وقال: «ان الزمان قد استدار كهيئته سيوم خلق الله السماوات والأرض»، وتلا عليهم الآية فى تحريم النسيء جوهو الكي- فاهلوه حيثئد ،جه ار و زالت شهورهم عنما كانت عليه: و صارت أسمأؤها غير مؤدية الى معاتيها 20 ()1 فأما سائر الأمم. فآراءهم فى ذلك غير3 معروفة، و يوشك أن لا يعدوا هذه، نبكون كل واحد منهمء يقتدى برأى من جاوره فى ذلك. و سمعث أن الهند، يستعملون رؤبة الأصلة فى شهورهم، و پكيسون كل تسع مائة و سٹة و سبعين يوما بشهر قرى و يجعلون ايتداة تآريخهم، 1. توپ! نب: نناه 3. هم ٹ تونچ: ته 2. حس ؟ توبپخ: ه.
2رتن27/9 داد ) حلز_ *. طزة نعده. نپه بعدوار
صفحہ 16
============================================================
~~اه شاى 4رء11 النن علم ساتيه الحهي سااسع د هه تير الي بن اتقاق اجتماع فى أول دقيقة ين برج ما: و أكثر طليهم لهذا الاجتماع، آن يتفق فى إحدى نقطتى الاعتدالين: و يستون السنة الكبيسة *بذماسه»1 حق1 - ولعل أن ذلك يكون حقاء لاستعمالهم القمر بين الكواكب ومنازله وجفورها حز7] فى أحكامهم النجويية دون البروج: غير آنى لم أصادف من، عنده يمن ذلك الخبر اليقين، فأعرضت عما لم أستيقنه صفحأ -148 : والله المعين 511 وقد حكى أيو محمد النائب 2 الآملي 195- فى تناب الفزة، عن يعقوب ين طاوق أن الهند تتعمل أريعة أنواع من المدد. آحدها عودة الشمس من نقطه من فلك اليروج اليها بعينها، وهى سنة الشمس: والثانية لطلوعها ثلاثماتة وستين مرة، وتستى الستة الوسطى، لانها أكثر من سنة القمر و أقل من سنة الشمس: و الثالثة عودة القمر من «الشرطين» و هما رأس جيه «المحمل» اليهما اثنتى عشرة مرة، وهى سنة اتقمر عتدهم ومقدارها يكون ثلاثماية وسبعة ومه عشرين يومأء وسبع ساعات وثلقى ساعة بالتقريب: والرابعة إهلاله اثنتى عشرة مرة، وهى سنة يه القمر المستعلمة.
1.تر. :1 اذماا {ەامح. ا. عسن لم ترب اننانس 4*
صفحہ 17
============================================================
EMPTY PAGE?
صفحہ 18
============================================================
00 111] القول على مائية التواريخ و اختلاف الامم فيها_ 41 والتاريخ، هى مدة معلومة تعد من لدن أول سنة ماضية، كان فيها ميعث نبئ يآيات الي و برهان، او قيام ملاي مسلط عظيم للشأن، او هلاك أمة بطوفان عام خرب، او زلزلة وخسف ه ثيد. او وبأم مهلك، او قحط مستأصل: او انتقال دولة، او تبدل ملة. او حادثة عظيمة من الآيات السماوية والعلامات المشهورة الأرضية، التى لا تحدث ال قتى دهور متطاولة وازمنة متراخية .قه تعرف بها الاوقات المحددةا. قلا غنى عنها قى جميع الاحوال الدنياوية والدينية : ولكل واحدة من الأمم المتفرقة فى الاقاليم تأريخ على حدة، تعدها من أزمتة ملوكهم او أنيياتهم او دولهم اوسيير ه من الاسياب التى قدمت ذكرها: و تتخرج بها ما نحتاج اليه فى المعاملات و معرفة الاوفات. و تتفرد يه دون شيره 40 وذول الأوائل القدية وأشهرها عندنا هو كون مبدا البشر؛ ولأهل الكتاب من اليهود ي ولر واننصارى والمجوس وأصنافهم فى كيقتة وسياقة التأريخ من لدنه من الخلاف، ما لا يجوز مثله ف 2 حس م توب: اشصمدودع.
9 من . التواريخ
صفحہ 19
============================================================
ا فرثرر 181!3) ار التواري: وكل ما يتعلق معرفثه بيدء المخلق وأحوال القرون السالفة. فهو مختلط بتزويرات واه اساطير لئعد العهد يه، و امتداد الزمان ييننا و بينه. و عجز المعتنى يه عن حفظه وضبطه. وقد قال نه ق عه ر لي ال سل حه لفله له ا انه ل له فى مثله، الا مايشهد يه كتاب معتمد على صكته، أو خبر مشفوع يه ايشرايط الثقة فى الظن الأقلب.
. 23 فإذا تظرنا فى هذا التاريخ أولا، وجدنا فيه بين هؤلاء الأمم اختلانا غير يسي 203.وهو أن الفرس والمجوس، زعموا أن عمر العالم اثنتا عشرة ألف سنة، على عدد البروج و والشهور *1: و آن زرادشت، صاحب شربعتهم، زعم آن الماضى منها الى وقت موره.و جه ثلاثة الاف ستة مكيوسة بالأرباع، إذ كان تولى حابها وتقصان ما كان لزمها من جهة الأرباع، وا حتى انكيست وصحت ، و بين ظهوره و أول تأريخ الاسكندر1، مائتان و ثمان و خسون سنة .ه 15 فيكون الماضى من أول العالم الى الاسكندر، ثلاثة آلآف ومائتين وتماتيا و خمسين سنه؛ و لكنا اذا حسينا من اول كيومرث، وهو عتدهم الانان الاول. وجمعنا مدة كل ملك بعده، فإن الملك مشسق فيهم غير منقطع عنهم، بلغ المجتمع من تلك المدد2 الى الاسكندر. ثلاثة الاف و ثلاثماثة و أربعة وخسين، فليس يتقق التفصيل مع الجملة.
* ك واختلف الفرس والروم. مع ذلك فيا بعد الاسكندر : وذلك أن ما بينه و يين أول ملك 15 يزره جره، تسع مانة وائنتان و اريعون سنة و مائيان و سيعة و خمون يوما. فإذا تقصنا من ڈلك و ملك بنى ساسان إلى آول ملك يزدجرد، تلى قولهم، و هى ازع ماتة وخس عشرة سنة بالتقريب بقى حمس ماته و ثمان وعشرون سنة، و هى ما ملك الاسكندك و ملوك الطوائف فاذا جمعنا مدة كل واحد من الأثكانية، على ما أثآيتوه، بلغ مائتين و ثمانين سنة، ومع اختلافهم فيما لا يجاوز78 ثلاثمائة ستة: و سأصلح هذا الخلاف بعض إصلاح نيا بعد. وطائفة من الفرس زعمت، أن الثلاثدة 20 آلاق بنة3الماضية المذكورة، إتما هى من لدن خلق كيومرث، فإئه مضى قبله مدة سئة الاف نة؛ 1.قرآن: 71/9و12/د2.1 قز: مشفوع له.
(4ا 11.4 8.
3 داء نذز: بلاد ملينه. گ همي /توبچ: خممة وسبدشي لهم داد: بلمخرزي
صفحہ 20