============================================================
دماو24-.
القمون هلى مائية التواريخ
31 ثم يتلو ما ذكرقاه من التواريخ، تارح يختنصر الآول، وهو يالفارسية يخت نرسى اال و قد قيل فى تفسيرم آته كثير الكاه والأتين، ويالعبرانية يؤخد نصار : و قسيل بأن تفسيره؛ عطارد وهو ينطق و ذلك تتحتنه2 على الحكبة و تقريبه العلماه. فإذا غرب و خلف قيل: ثختتصنر وليس هو الذى خرب بيت المقدس، فإن بيتهما زهاء مائة و ثلاث و اربعين سنة، عنى ما ه ار ثلوحه الجداول فيما ئستأنف. و تاريخ هذا الملك المذكور مستعمل على سنى القبط. وعليه العمل فى وان استخراج مواضع الكواكب السيارة من النجشفى لأن بطلميوس قد آثره واستخرج به آوساطجه رالكواكب: ثم أدوارقاللبسا، وأول أدواره هو فى ستة ارعمائة وثمانى عشرة ليختنصر، وكل دوره منها ست وسبعون سنه شمسية، ويستدل من لا يعرفها بما يجد فى كتاب المجسطيء بن ذكرها يه على آنها قبطئة.
31و ذلك لأن ايرخس و يطلميوس. يذكران أوقات أرصادهما فى الليالى و الأيام من الشهور القيطية. ثم يتسبانها الى الأدوار التى وافقتها من آدوار قالليسا، من غير أن يكون الحقيقة ذلكة ولكن أول الأدوار المستعملة، عند من يستغرج الثهور پمير القر والنين بمير يه الشمس، هو دور الثمانية، والور الثانى. هو دور التسعة عشر و كان قالليس من جملة آصحاب التعاليم، ومن تدين او قومه ياستعمال ذلك، فاستخرج هذا الدور مشتملا على اربعة آدوار الئسعة عشر. وقد زعم بعض الناس، أن هذه الآدوار كانت ثستعمل بالرؤية دون الحساب، إذكان الناس حينئد لم يفطنوا بحساب الكوقات. التى لا ئعرف مقدار الشهر القمري و لايتم هذه الحسيانات إلا بهاء و أن أول من وقف عليه، كان ثآلس0 من أهل ملطية، فإند لما اختلف الى أصحاب الرياضات. وأخذ منهم علم الهيثة والحركات. قرقى منه الى استنياط الكوفات ثم وقع الى و مصر لهاتدر الناس يكون الكموف: فلنما مدق خيره، استحتلمموه 2ا. حس ال قوپ: لمحيته.
1. عس: نتار .(1211)1 114() )7 1ا1ا 12117) ا ه 1127 (0)16-221) ت11ر
صفحہ 33