طب، عن سهل بن حنيف.
٥٥/ ٩١٢ - "أدوا العزائمَ، واقبلوا الرخصَ، ودعوا الناسَ فقد كفيتُموهُمْ" (١).
خط عن ابن عمر ﵁.
٥٦/ ٩١٣ - "أدوا صاعًا من تمرٍ، أو صاعًا من قمح بين اثنين، أو صاعًا من شعير عن كل واحدٍ صغيرٍ وكبيرٍ" (٢).
طب عن عبد الله بن ثعلبة ﵁.
٥٧/ ٩١٤ - "أَدُّوا صاعًا من قمحٍ عن كل إنسان: ذكرٍ، أو أنثى، أو صغيرٍ، أو كبيرٍ أو غنىًّ، أو فقيرٍ، حرً أو مملوكٍ، فأما الغنىُّ فيُزكيه الله، وأما الفقيرُ فيرد عليه أكثرُ مما أعطى".
ق عن ثعلبة بن عبد الله أو عبد الله بن ثعلبة.
٥٨/ ٩١٥ - "أدوا صاعًا من طعامٍ في الفطرِ" (٣).
ق، والرافعى عن ابن عباس ﵄.
الهمزة مع الذال
١/ ٩١٦ - " ﴿إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا﴾ انبعث لها رجلٌ عزيزٌ عارمٌ منيعٌ في رهطه مثلُ أبى زَمْعَةَ" (٤).
حم، خ، م، ت عن عبد الله بن زمعة ﵁.
(١) الحديث في الصغير برقم ٣٢٨ ورمز لضعفه، لكن له شواهد يأتى بعضها - إن شاء الله -.
(٢) سبقت رواية (حم قط ض) برقم ٨٦٠ من رواية عبد الله بن ثعلبة بن صغير والحديث الذى بعد هذا فيه ترديد في اسم الرواى. وفى الشوكانى باب زكاة الفطرة جـ ٢٤ ص ٣٢ "عن ابن عمر قال: فرض رسول الله ﷺ زكاة الفطر من رمضان صاعا من تمر، أو صاعا من شعير على العبد، والحر، والذكر، والأنثى، والصغير، والكبير من المسلمين رواه الجماعة ولأحمد والبخارى وأبى دواد: وكان ابن عمر يعطى التمر إلا عامًا واحدًا أعوز التمر فأعطى الشعير.
(٣) الحديث في الصغير برقم ٣٢٦ ورمز لضعفه، وقال أبو نعيم: غريب ولا أعلم له راويًا إلا ابن الجراح، وقال غيره: سنده ضعيف لكن له شواهد.
(٤) الآية ١٢ من سورة الشمس. قال البيضاوى: أشقى ثمود: هو قدار بن سالف أو هو ومن مالأه على قتل الناقة. والعارم من العرام وهو الشدة والقوة والشراسة. والعارم: الخبيث الشرير "نهاية" والحديث في التاج ص ٢٩٠ جـ ٤ كتاب التفسير: عن عبد الله بن زمعة ﵁ أنه سمع النبى ﷺ يخطب وذكر الناقة والذى عقرها فقال رسول الله ﷺ وذكره، وأبو زمعة عم الزبير بن العوام كان عزيزًا في قريش.