٢/ ٩١٧ - "إذا آتاك الله تعالى مالًا لم تسألْهُ، ولم تشَرهْ إليه نفسُكَ فاقبله، فإنما هو رزقٌ ساقه الله إليكَ".
ق عن عمر ﵁.
٣/ ٩١٨ - "إذا آتاك الله من هذا المالِ من غيرِ مسألةٍ ولا إشرافٍ فخذْه وَكله وتموَّلْهُ".
كر عن أبى الدرداء.
٤/ ٩١٩ - إذا آتاك الله مالا فليُرَ علَيْكَ".
حب عن أبى الأحوص.
٥/ ٩٢٠ - "إذا آتاك الله مالًا فليُرَ أثر نعمةِ الله عليك وكرامَتهِ" (١).
حم، د، ت، حسن صحيح، ن، ك، طب، هب عن أبى الأَحوض عن أبيه.
٦/ ٩٢١ - "إذا آتاك الله مالا فليُرَ عليكَ، فإن الله يُحبَّ أن يرى أثرَه على عبدِه حسنًا، ولا يحبُّ البؤسَ ولا التباوس" (٢).
خ في التاريخ، طب، ض عن زهير بن أبى علقمة الضُّبعى (٣).
٧/ ٩٢٢ - "إذا آخى الرجلُ الرجلَ فليسألْهُ عن اسمِه واسم أبيه، وممن هو، فإنه أوصلُ للمودةِ" (٤).
هناد، وعبد بن حميد، خ في التاريخ، ت غريب، وابن سعد، طب، حل، والخرائطى في مكارم الأخلاق عن يزيد بن نعامة الضَبىِّ. قال ت: ولا نعرف له سماعًا من النبى ﷺ.
(١) الحديث في الصغير برقم ٣٣٠ وصححه الحاكم عن والد أبى الأحوص واسمه عوف وأبوه مالك بن ثعلبة أو مالك بن عوف قال أتيت رسول الله ﷺ وأنا قشف الهيئة قال: هل لك من مال؟ قلت: نعم فذكره، قال العراقى في أماليه: حديث صحيح.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٣٣١ ورمز لصحته.
(٣) ويقال له الضبابى له حديث قال الذهبى: أظنه مرسلا، وقال البخارى: زهير هذا الأصحبة له، وذكره غيره في الصحابة.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٣٣٢ عن يزيد الضبى "نسبة إلى بنى ضبه" قال أبو حاتم: يزيد تابعى لا صحبة له، وغلط خ في إثباتها.