الطحاوى، وابن منده، طب عن أيمن الحبشى ﵁.
٤٩/ ٩٠٦ - "أدنى أهلِ النارِ عذابًا ينتعلُ بنعلين من نارٍ يغلى دماغُه من حرارةِ نَعْلَيه".
م عن أبى سعيد (١).
٥٠/ ٩٠٧ - "أدنى جَبَذاتِ الموت بِمْنزِلةِ مائة ضربة بالسيف" (٢).
ابن أبى الدنيا في ذكر الموت عن الضحاك بن حُمْرة مرسلًا.
٥١/ ٩٠٨ - "أدهنوا بالزيتِ فإنه من شجرةٍ مباركةٍ"
عد عن أبى أسيد (٣).
٥٢/ ٩٠٩ - "أدوا إلى كلِّ ذى حقٍّ حقَّه، والولدُ للفراشِ وللعاهرِ الحجر، ومن تولى غيرَ مواليه، أو ادَّعى إلى غير أبيه، فعليه لعنة الله والملائكةِ والناسِ أجمعين، لا يقْبَلُ منه صرفٌ ولا عدلٌ".
طب عن ابن مسعود ﵁.
٥٣/ ٩١٠ - "أدوا صدقةَ الفطرِ عمَّن تَمونُونَ".
الدارقطنى والبيهَقى في سننهما من حديث ابن عمرو على بسند ضعيف) (٤).
٥٤/ ٩١١ - "أدوا حقَّ المجالسِ: ذكرُ الله كثيرًا، وأرشدُوا السبيل، وغُضُّوا الأبصارَ" (٥).
(١) الحديث في الصغير برقم ٣٢٣ ورمز لصحته في المناوى، لكن ما وقفت عليه من النسخ المحررة من حديث أبى سعيد، إن أدنى.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٣٢٥ عن الضحاك بن حمرة بضم المهملة وبراء مهملة الأملوكى بضم الهمزة الوسطى، قال في التقريب، ضعيف؛ ارسل عن قتادة وجماعة قال: سئل النبى ﷺ عن الموت فذكره. والجبذات جمع جبذة، والجبذ: الجذب وليس مقلوبا بل لغة صحيحة كما بينه ابن السراج وتبعه القاموس فجزم به موهما للجوهرى.
(٣) الحديث من هامش مرتضى وسبقه بلفظ "ائتدموا بالزيت وادهنوا به؛ فإنه يخرج من شجرة مباركة" برقم ٦٥ وفى الصغير برقم (٣٢) ورمز له بالصحة.
(٤) الحديث من دار مرتضى والخديوية.
(٥) الحديث في الصغير برقم ٣٢٧ ورمز لحسنه بلفظ "اذكروا" كما في هامش مرتضى والخديوية، قال سهل: قال أهل العالية: يا رسول الله، لا بد لنا من مجالس ... فذكره؛ قال الهيثمى: فيه أبو بكر بن عبد الرحمن الأنصارى تابعى لم أعرفه، وبقية رجاله وثقوا وعزاه في الصغير ومرتضى إلى الطبرانى.