145

Ibtisam Ghurus

Genres

165 بن رسول الله صلى الله علي وسلم ا زلت هذه الايت دعا عليا وقال ما اتري في الصرق كم تك ديار قال على لايطيقونم قالك فالعلي تكون حبت او شيرة فقال رسول الله صلى الله علي وسلم انك لزعيد تم نزلت الرصتا ونسحت الاتبا وما فيه المى عليس بالاير بالصدقد في س حسن لادب وتقييد اللفظ ولا حترام ما نسنح والفائدة باقيت وقال علي العلم ليس ما مي لم يجل كم نا يرحم صغيرز أويعرف له لناحقا الحولم ت العلماء توفيق وهدايت واهمال ذلك خذلان وعقوق فصل فى حال الشيخ وآدابر وما بعنمد5سع مربدبه وأصحابه قال كلاعلم السمهرو ردي رصيى الله عمر اهم كادب ان لا يتعرص الصادق لمتقدم على قوم ولا يتعرض لاستجلاب بواطنهم بلطف الرفق وحسن الكلام محبت للاستباع فاذا راى ار الله تعلى يبعث الي المريدين والسترشدين بحسن الظن وصدق كلارادة يحذران يكون ذلك ابتلاء واختبارا من الله

تعلى والنفوس مجبولت على محبت قبول المخلق والشهرة وفى الخمول السلامت فذا بلع الكتاب اجله وتمكن العبد من حالح وعلم بتعريف الله تعلى اياه انب مراد بالارشاد والتعليم للريدين فيكلههم حينشذ كلام الناصح المشفق

والوالد لولده بما ينفعر في ديشرودنياه وكل مريد ومسترشد ساقر الله الير يراجع الله تعلى فى معناه ويكثرالدجا الير ان يتولاه في وفى القول معر

ولا يتكلم ببع المرييد بالكلمت إلا وقلبم نساظرالى الله ومستعين بسرفي الهدايت للصواب من القول قال وسمعت شيخنا ابا النجيب السهروردى رحمر الله يوصى بعص اصحابب ويقول لا نكلم احدا من الفقراء إلا في اصفي اوقاتك وهذه وصيت نافعة لان الكلمة تقع فى سمع المريد الصادق كالحبت نقع فى كارص وقد ذكرنا ان الحبتر الفاسدة تهلك وتصيع وفساد ه حبت الكلام الهوى وقطرة من الهوى تكدر بحوا من العلم ثم ينبغى للشيخ

Unknown page