146

Ibtisam Ghurus

Genres

146

ققة العلم والمعرفة 11. يكون يعتبرحال المريد ويتفرس فير بنور كلايمان وقوة العلم ن يسون پسبر ما بتأ من وقوة صلاحيت واستعداده فمن المريدين من يصلح للتعبد 3 المحص وطريق لا برار ومن المريدين من يكون مستعداصالحا للغرب وسلوك طريق المقربين المرادين بمعاملات القلوب والمعاملات السنيت ولكل من مت م لابرار والمقربين مباد ونهايسات فيكون الشيخ صاحب لاشراف على البراطن يعرف كل شخص وما يصلح لر والعجب ان الصحراوى يعلم لارآصى والغروس ويعلم كل فرسن وارصم وكل صاحب صنعت يعلم منافع 1 صنعتر ومضارها حتى المراة تعلم قطنها وما يتاتى منر من الغزل ودقتر وغلظ ولا يعلم الشيخ حال المريد وما يصلح ل وكان رسول الله صلى الله

علي وسلم يكلم الناس على قدرهقولهم ويامركل شخص بمسا يصلح لم 1ا11 0 فمنهم من كان يامره بالانفاقى ومنهم من يامره بالامساك ومنهم من يامره بالكسب ومنهم من قرره على ترك الكسب كاصحاب الصفت وكان علير الصلاة والسلام يعرف اوضاع الناس وما يصلح اكل واحد فاما فى رتبت الدعوة كان يعمم الدعوة لانم مبعوث لاثبات الجة وايضاح المحجتر يدعو ه مه ون غيره ومن على كلاطلاق ولا يخصص بالدعوة من يتفرس في الهدايتر دون غيره ومر ل411 ادب الشيخان نكون لمرخلوة خاصت ووقت خلص لا يسعر فير معانراةه ب المخلق حتى يفيص على جلوتر فائدة خلوتب ولا تدعى نفسر قوة طنا منها ان استدامت المخالطتر مع المخلق والكلام معهم لا يضره ولا ياخذ مشر 11 سه وانم غير محتاج الى الخلق فان رسول الله صلى الله علير وسلم كان مع اكمال حالر لر قيام الليل وصلاة يصليها ويدوم عليها واوقات يخلو فيها ارطع البشرلا يستعني عي السياست ملر ذلك اوكر اطعن اذلن او كنل ركم من مغردر قانع باليسير من طيبت القلب السحذ ذلك راس مالم واختر بطيبت قلبر واسترسل فى الممازجت والمخالطة وجعل نفسر فناضا للبطالين بلقمت ثوكل عنده ورفق يوخذ منر فيقصده من ليس قصده الدين 11111 ولا بغيت سلوك طريق المتقين فافتتن وفتن وبقى في خطة التصور 8

وقت

Unknown page