132
الشيخح الا ان يخرج عن حد التمييز وهيبة الشيخ تملك المريد عن لاسترسال فى السماع ونقيده واستغراق فى الشيخ بالنظر الي ومطالعت موارد فصل - المحق علير انجمع من لاصغاء الى السماع وهن كلادب ان لا يكتم الشيخ 19 شيئا من حالر ومواهب الحق عنده وما يظهرلمر من كرامت واجابتر دعوة
ويكشف للشيخ من حالر ما يعلم الله من وما يستحى من كشفر بذكره ايماء او تعريضا فان المريد متي انطوي ضميره على شيع لا يكشفر للشيخ
صربحا او تعريضا يصير على باطنر منر عقدة في الطريق وبالقول مع
الشيخ تنحل العقدة وتزول ومن كلادب ان لا يدخل صحبت الشيخ إلا بعد علمرفان الشيخ قيم بتاديب وتهذيبر وانس اقوم بالتاديب من غيره وما س كان المريد يتطلع الى شيخ أخرلا تصفو صحبتر ولا ينفذ القول فير فان المريد كلها ايقن بتفرد الشيج بالمشيخت عرف فضلر وقويت محبت والمحبت والتالف هو الواسطت بين المريد والشيخ وعلى قدرقوة المحبت تكون سرايت ال الحال لان المحية علامة التعارف فبالتعارف علامة الجنسية والمجنسية جالبتر للمريد حال الشيخ او بعض حالر وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال من علم عبدا آيتر من كتاب الله فهو مولاه لا ينبغى ان يخذل ولا يستاثر ب1 عليه فمن فعل ذلك فصم عروة من عرا كلاسلام ومن كلادب ان يراعي خطرات الشيخ في جزئيات لامور وكليانها ولا يستحقر كراهيت الشيح ليسير حركاثه
معتمدا على حسن خلق الشيخ وكمال حلمه ومداراته قال ابراهيم بن شيبان كنا م ه نصحب ابا عبد الله المغربى ونحن شبان ويسافربنا فى البرارى والفلوات وكان معه شيخ اسمه حسن وقد صحبه سبعين سنة فكان اذا چري من احدنا خطا ونغير علي الشيخ يشفع اليح يهذا الشخ حقى يرجع لنا الى ما كان ه ومن كلادب ان لا يستقل بواقعتم وكشفها دون الشيخ فان الشيخج علهمر اوسع ه
وبابر المفتوح الى الله اكبرفان كان واقع المريد من الله يوافق الشيخ 1 11 مه ويعضير وما من عند الله لا يختلف وان كان في شبهتر نزول شبهتر الواقعة بطريق الشيخ ويكتسب المريد علما بصحت الوقائع والكشوف فالمريد
Unknown page