143 حمتر الله علير كان اذا جاء الير فقير زاتريخبر بالفتير فيخرج اليويفتح -
جانب الباب ويصافح الفقير ويسلم علي ويرجع الى خلون ولا يجلس
معر واذا جاء احد ممن ليس هو من زمرة الفقراء يخرج وبجلس معر فخطر لبعص الفقراء نوع انكار بتركب المخروج الى الفقير وخروجه لغير الفتير فانتهى ما خطر للفقير الى الشيخ فقال الفقير رابطتنا معه رابطتر قلبية وهواهل ليس عنده اخبيتر فنكفي معه بموافقت القلوب ويقنع من ملاقاة الظاهر بهذا القدر واما من هو من غير جنس الفقراء فهو واقف مع العادات والظاهر فمتى لم ن ست ر.
يوف حقر من الظاهر استوحش فحق المريدع مارة الباطن والطاهر بالادب مع الشيخ قيل لابى منصور المغربى كم صحبت ابا عثمان قال خديت لا س صحبتر فالصحبت مع لاخوان ولا قران ومع المشاينح خدمت وينبغى للهريد ان كلها اشكل علي شي من حال الشيخ يذكرقصت موسى مع الخصر عليهما السلام كيف كان المخصر يفعل اشياء ينكرها موسى فاذا اخبره المخصر بسرها يرجع موسى عن انكاره فما ينكره المريد لقلتر علهر بما يوجد من الشيخ وجهل بحقيقت فللشيخ في كل شى عذر بلسان العلم والحكمة
سال بعض اصحاب المجنيد مسالت من المجنيد فاجابر الجنيد فعارضم في ذلك فقال المجنيد فان لم تومنوا لى فاعتزلون وقال بعض المشاينح من ام يعظم حرمت من تادب بمر حرم بركة ذلك كلادب وقيل من قال لاستاذه 0 لا لا يفلح ابدا وقال ابوعثمان صحبت ابا حفص وانا غلام حدث نطردفي وقال لا تجلس عندى فلم اجعل مكافاتى لر على كلامر ان اولى ظهري الير فانصرفت امشى الى خلف ووجهى مقسابل لر حتى غبت عنر فاعتقدت انى احفر لنفسى بيرا على باب وانزل واقعد فيها ولا اخرج منها ه الا باذن فلما راي ذلك مني قربني وقبلني وصيرف من خواص اصحابم الى 1 ان مات رحستالله علير قال ومن ادابهم الظاهرة ان المريد لا يبسط سجادن 1 مع وجود الشيخ إلا لوقت الصلاة فان المريد من شانر التبتل للخدمة سه -1 وفى السجادة ايماء الى لاستراحة والتعزز ولا يتحرك فى السماع مع وجود 1سل
الشي
Unknown page