============================================================
وان شئت تفصيل مافيل في المنع ، فاستمع لما ألقيه اليك، وأقدمه بين بديك قال أبو الحسن بن الضائع (1.0 في شرح الجمل(101): تجوين الرواية بالمعنى هو السبب (102) في نرك الأتمه كسيبويه (103) وغيره- الاستشهاد على اثبات اللفة بالحديث، واعتمدوا في ذلك على القرآن وصريح النقل عن العرب ، ولولا تصريح العلماء بجواز النقل بالمعنى في الحديث، لكان الأوءلى في اتبات فصيح اللغة كلام النبي، صلى الله تعالى عليلا وسلم ، لأنه أفصح العرب: قال14): وابن خروف(100) يستتهد (106) كثيرا، فان كان (10) في الاصل وس: ابن الصائغ وصوابه ابن الضائع كما في الاقتراي والخزانة (11) كتاب الجمل مؤلفه أبو القاسم عبدالرحمن بن اسحق الزجاجي المتوفى سنة339ه حققه ابن آبي شنب- وطبع في مطبعة كلنلسيك بباريس للمرة الشانية وانظر قول ابن الضائع في الاقتراح 54 والخزانة 5/1 (106) في الافتراح والخزاتة : السبب عندي (103) لم يترك سيبويه الاستشهاد بالحديث وانما استشهد في كتابه بشمانية احاديت وهذه دلاله علق صحة احتجاجه به انظر كتاب سيبويه (ط بولاق): /37 و164. و165 و232 و257 و396 و35/2 و259/2 (14) قول ابن خروف في الاقشراح ص54 والخزانة 5/1 وفيهما: قال ابن و بتهد (105) هو أبو الحسن علي بن محمد بن علي بن خروف الأندلسي النحوي: امام العربية شرح كتاب سيبويه، والجمل، وغيرهما مات سنة 609ه باشببلية انظر: البلغة 164، وبغية الوعاة 203/2 (106) في الافتراح والخزانة: يستشهد بالحديث
Bogga 79