============================================================
على وجه الاستظهار والتبرك (100) بالمروي فحسن، وان كان يرى أن من قبله أغفل شيئا كان (108) يجب متدراكه، فليس كما رأى، انتهى: ونقل عن ابن حيان أنه قال(19) في شرح التسهيل (110): "وقد أكثر المصنفر11) من الاستدلال بما وقع في ن الاحاديث على اتبات القواعد الكليه في لسان العرب، وقال: ما رأيت، أحدا(112) من المتقدمين والمتأخرين سلك هذه الطريقة غيره، على أن الواضعين الأولين لعلم النحو المستقرين(113 للاحكام من لسان العرب ، كأبي عمرو بن العلاء(114)، وعيسى بن عم(110)، والخليل (116)، (107) في الاصل وس : الاستظهار المروي: وما أتبتناه من الافتراح والخزانة.
(108) في الاقتراح والخزانة: شيئا وجب عليه (19) انظر قول ابي حيان في الاقتراح 52 والخزانة 5/1 (110) كتاب شرح التسهيل لأبي حيان شرح فيه التسهيل لابن مالك النحوي وسماه (التكميل لشرح التهيل) ويقع في عشرة أسفار وقيل (التذليل والتكميل في شرح التسهيل) وملخصه (ارتشاف الضرب من لسان العرب) وقد طبعت من التذييل والتكميل فطعة صغيرة بمطبعة السادة بمصر سنة 61228 انظر : تاريخ الادب العربي (لكارل بروكلمان 276/5 (الترجمة العربية): (111) في س: المعد (112) في س: أحد (112) في الاقتراح والخزانة المستقرئين 114) تقدمت ترجمته 115) هو أبو عمر عيسى بن عمر التقفي البصري النحوي اللغوي أفصح الناس، أخذ عن أبي عمرو وأخذ عنه الخليل، صاحب الجامع والاكمال توفي سنة 149ه
Bogga 80