============================================================
وأما بعض احدى الطبقات الثلاث الأول من طبقات الشعراء التى قدمناها، فكذلك(41) وأما الاستدلال بحديت النبي، صلى الله عليه (وسلم، فقد جوز 5(2م ابن مالك(3م والرضي : وقد منعه ابن الضتائع (44)، وأبو حيان(45): وسندهما أمران: في القراءة كل جائز رواية ودراية فاننا نعتقد قوة هذا المسمى شاذا وانه مما أمر الله تعالى بتقبله وأراد منا العمل بموجبه، واته حبيب اليه، ومرضي* من القول لديه0 المب 32/1 23 (91) أي الاستشهاد بالنثر الجاهلي والمخضرم والاسلامي (92) انظر الكلام على ذلك واستدلال ابن مالك بالحديث في كتابه شرح عمدة الحافظ وعدة اللافظ بتحفيقنا هامش ص129 وانظر: الشواهد والاستشهاد في النحو عبدالجبار علوان ص297-337، وموقف سيبويه من القراءات والحديث/د خديجة الحديتي 54-42 (93) هو جمال الدين أبو عبدالله محمد بن عبدالله بن مالك الطائي الجياني التحوي اللغوي صاحب الالفية والتسهيل، وشرح عمدة الحافظ وعدة اللافظ توفي سنة 17ه بدمشق فوات الوفيات لابن شاكر 452/2 ومرآة الجنآن 173/4 وطبقات التبافعية للاسنوي 454/2 والبداية والنهاية لابن كثير 13/ 267 وطبقات الشافعية للسبكي 230/5 والسلوك للمقريزي 613/1 وغاية النهاية 180/2 وبفية الوغاة 130/1 وانظر ترجمته مفصلة في مقدمة كتابه شرح عمدة الحافظ وعدة اللافظ بتحقيقنا من احه4 (94) في الاصل وس: ابن الصائغ (بالصاد المهملة والغين المعجمة) وصوابه ما أثبتناه عن الاقتراح 54 والخزانة 4/1 ومصادر ترجمته وابن الضائع هو : أبو الحسن علي بن محمد الكتامي الاشبيلي، لازم الشلوبين وعبدالله ابن العراقي وفاق اصحابه امام في العربية والكلام اخذ عنه ابن حيان وآبن خروف له كتاب شرح جمل الزجاجي، وشرح تاب يبوه توفى نە18ه البلغة 168 وبغية الدعاة 204/2 والمزهر 448/2 وهدية العارفين 713/1 وكشف الظنون 604/1 و1428/2
Bogga 77