============================================================
الاحتجاج (80) بكلامهم، فهم طبقة واحدة، فلا فائدة في م(72) النتوع الثانى : النثر](2 (82) وأما(88) قول ربنا تبارك وتعالى، فهو أفصح كلام وابلغه ، فلا خلاف في جواز الاستشهاد بقواتره وشاذه، كما بينه ابن جني (40) في أوتل كتا به "المحتسب"(40): وأجاد القول فيهرم: (85) في الخزانة الاستدلال (86) انظر هذا في الخزانة 4/1 (87) زيادة العنوان للتوضيح (88) في الخزانة 4/1: (وأما قاثل التاني) فهو اما ربنا تبارك وتعالى ويقصد المؤلف وصناحب الخزانة بهذا ان الكلام الذي يستشهد به توعان: (89) هو أبو الفتح عثمان بن جني النحوي، صساحب الخصائص والمحتسب وغيرها توفي سنة 392ه انظر : نزهة الالباء 332 و1 نباه الرواة 335/2 والبلغة 137 وبغية الوعاة 132/2 وابن جني النحوي د فاضل السامرائي (9) المحتسب في تبيين وجوه وشواذ القراءات والايضاح عنها/ لابن جني حققه علي النجدي ناصف والدكتور غبدالحليم النجار والدكتور عبدالفتاح اسماعيل شلبي، وطبع في القاهرة سنة 1386ه ) جعل ابن جني القراءات في كتابه المحتسب ضربين قال: ضربا اجتمع عليه اكتر قراء الامصار، وهو ما أودعه أبو بكر احد بن موسى بن مجاهد (رحمه الله) كتابه الموسوم بقراءات السبعة وهو بشهرته غان عن تحديده وضربا تعدى ذلك، فسماه أهل زماننا شاذا، أي خارجا عمن قراءة القراء السبعة المقدم ذكرها، الا أنه مع خروجه عنها نازع بالشقة الى قرائه محفوف بالروايات من آمامه وورائه ولعله، أو كثيرا منسه مساو في الفصاحة للممتمع عليه تم قال: "الا أننا وان لم تقرأ في الشلاوة به مخافة الانتشار فيه، ونتابع من يتبع
Bogga 76