============================================================
علة نورها من اسفل وغير موجود الافيه للناظرمنه اليها فيطالبيهه بالفرق بين الشمس وبين القمر وبغير الحال فى احدهما وكلاهماغير نيرين، والبلية لهولاء القوم من افرالهم فى نصرة آراء ارسطوطاليس كلهل هلعتقادهم امتناع زلة فيها على علمهم انه كان من المجتهدين دون المؤيدين المعصومين والاجتهادوان بولغ فيه على شفاء الخطر ت من الزلل وهذا موصع شكاية آباء هم و تالم من طبا عهم واخلاقهم فهم يستجيزون لانفسهم ان يتبعو اكتاب الاثارالعلوية باسره عن قه ارسطوطاليس لمافيه من ذكر شماع البصر على انه ليس بمخالف لرأيه الافى اللفظ ويصلفونه (1) الى غيره تثزيهاله واذا انكراحد المتصورين لهيئة العالم على حقيقتهامافى ذلك الكستاب من الخطا الفاحش فى انقطاع المارة نحت مدارالمنقلب الصبفى وامتنا عها فيما وراعهاد سقهة نحو الجنوب نالبوا(1) على انكارا اميان فى تكذيبه وصار واضحكة فى تيزيه اسمه عن الخطاءه وقد افردت لذلك مقالة وسميتها بالابانة عن الطريقة المحترةة ثم لايقتصرون على تلك الآ راء دون القياس عليها وقطع الحكم على نتا نجها يشبه حكايات العيان كالسواد الذى حكاه السرخسى عن الهواء فى ذرى الجبال وكتياسهم بسرعة جمود الماء الحار للطافته وتخلخل اجزائه قبل جمود الما، البارد لكثافته واككتنازاجزائه .
ولقد وضعت فى كل واحد من آنيتين متساويتين متشابهتين ا اا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا مقدارا (1) كذا
مخ ۲۸