============================================================
گات فمى مقدارا راحدامن الماء الصادق البردوالسخن الذى لا يؤذى اللامس وابرزتهيما فى وقت واحد للهواء الشاف بفحد سطح البارد وفى الحاربقية من السخونة واعدت ذلك مرة ثانية واعليت الحارجدا فجيدجقه البارد ولما يبلغ الحاررتبة السخن الاول بعد ذلك قولهم فى نبا جوالاسراب وانه فى الشتاء افضل سخونة منه فى الصيف و بالعكس وا والتجربة بمدة جمود الشمع ارالشحم المذاب فيها فى كل واحد من هذينه الفصلين ثم حفظ مقدارالشعارمن الشباب الذى ينفى الاذى فقط فى قه كل واحد منها فيه يكذبهم ويصحح ان الحروالبرد كيفيتان لاحقتان بالهواء.
وان الذى يلى منه ظاهر الارض يتكيف بهما اكثرمن تكيف الذى هوا بعد عنهرعهدى باحد الفضلاءمن اصحاب ارسطوطاليسى يقول لى لوصح هذا لاينقص ما معنا من العلوم الطبيعية فقلت له ايما تنقص الاصول التى بنيتم عليها ان انتقصت وما لم يصح لايسى العلم به علما.
. فاما مجارى الاحوال الطبيعية فيكون على ماهى عليه موجودة فان توصل الى معرفتها بالحقيقة سميت تلك القوانين حينئدبيجه علوء اطبيعية وهل علم الانسان بماعمله الاجزاء لا يعتد بمقداره من التحقيق المطلق بل هو كالجبال والحسبان عند العيان والله نسئل الزيادة فى الخيرانه ولى الخيرات .
مخ ۲۹