============================================================
عند الفصل المشترك لجسمين محتلقى الاشفاف من تفاضل الصفاء والغلظفى عنصريهما على مثال معتلفة الهواء والماء بالدقة والناربالغلظ وسمى ذلك الانعراج انبطا فاكالا نكسارفى حال الاستواء وليس يختص به المايع الهواء فقط وانمايعم سائر المشفات سواء كانت مائيةه سيالة اوكانت جامدة منحصرة اذا حصل فيها تفاضل فى الغلظ والدقة مع عدم الامتزاج فوقف كل واحد منها فى حيرة على وجه ه وقوف الماء والدهن فى آنية واحدة بالتلاصق فقط فان الفصل المشترك بين كل اثنين منهما ييطف هذه الاتقامة حتى يحصل منها ه اعاجيب فى مناظر المياء والبلور وامثالهما .
واما عند الصقالة وعدم النفوذ فان هذه الاستقامة تتعرج بالا نعكاس كما فد منا نعراجها عن سطح الماء وسطوح المرايا المختلفة السطوح حتى يدرك بهاغير المقصود بالنظر وعلى خلاف هيئة ويحصليه منه ايضا اعاجيب فى مناظر الهواء ويخرج معه الآلات المحرقة الى الفعل ولم يتكيف الهواء بالضياء لما حصل فيه الانعكاس الحافظ تساوى الزوايابل لم يرمن المرآة المقعرة كهنية المحروط المجتمع الرآس
عندموصنع الاحراق اذا كان نصبها فى شعاع شمس واقع فى بيت هد نت واسع كرية * فان ظن خلان ان هذا المحروط من جهة الهييات المبثوثة فى الهواء التى لايظهر الافى شعاع الشمس النافذ من السكوى الى بيوتها (7) فيعلم
مخ ۲۴