============================================================
ن ا يه ى ند شب *كتاب فى سترگات الشص فنحن الباحثين (1) عن حقائق هيآت الموجودات من يراها نيرة ور الذرات كالشمس ومنهم من غيرفيرة الذوات بل مكتسبة ضياؤها من الشمس كالقمر، والشك فيما بين الرأيين قائم فى الامم اذلم يفصل بينهما الى الان امريقوم عليه برهان ضرورى مطرد على ستن التعاليم.
فقد علم اذن مماقد حصلناه الفرق بين الظلام والظل وكيف يتنوعان من جنس واحد و نقول ان الاستتارة حالة تلحق الحسم قجه العديم الشفاف عند استقبال النيرمع توسط مشف فيما بينهما فيكون جها ذلك المشف كامل النور اليه بل حاصل الالوان والاشكال نحوه والاسقبال بالحقيقة يوجب الاستقامة فى السافة ولهذا يرى شعاع النيرين والكواكب والنيران مستقيمة الامتداد حتى يقتضى لها جهة التوارى فى الحس ومتى زال الموصوع للاستنارة عن سمت امتدادهاسق عدم تلك الحالة المكتسبة واظلم ومن كانت الظلمة عدم النور والظل هدم الضياء و التضاد يينهماهو تضاد العدم والوجودلاتضاد الموجودين يقه المتنافيين ، وهكذا الامرفى الحال الذى يقع به الادراك البصرى سواء كان عند المبصر كرأى جالينوس فيه والمهندسين اوكان عند البصر كرأى ارسطوطا ليس الذى يرى اصوب من اول .
وقدطال الجدال فيه عبلى وجه الامتعاض لايمة الرأيين مع اطراد هندسة المناظر على كلا المنهاجين بالسواء لديما (1) يتعرج هنه الاستقامة فى الشعاع الشمسى اوالبصرى مع نفوذها كانعراجها (1) كذا .
مخ ۲۳