============================================================
لاحاطتها بالمعاقبين وهذا خارج عن العرف وخاصة مع قوله تعالى
(لايغنى من اللهب) والظل يكون محاطابه لامحبطا ثم ذهب فى الشعب الى صفات ثلاث احدنها انها غيرظليل والثانية(لايغنى من اللهب) والثالثه انها ترمى بشرر واذا تؤملت الآية وجدت الصنفان فيها منضافتان الى الظل بالتذكير والثالثة منضافة الى النار بالتآنيت ولوجاز وتوع اسم الفظل على النارمن جهة اللغة لجازان يكون شعبهاه المثلثات الثلث اوزوايا قاعدتها فالشكل الحسكى ملقب بالنارى رنعود الى ماكنافيه .
ننقول ان المعلوم ان الهواء الذى تحشوالفلك مشف فالضياء فيه غير مدرك والارض فى رسطه جسم منحصرغيرمشف ما قابلى النيرمنها فهو مشرق بالضرورة مضى وما لم يقابله منها فهو مقظلم ولا سيقه خفاء بانها تستربعض الهواء على حسب شكلها من الاستدارة والتضليع لوكانت و تقدر نسبها الى المضى اعنى اسطوانيا عند التساوى ومخروطاسه مختلف وضعى القاعدة عند الاختلاف ولكن ضوء الشمس مشتملجه على جوانب كلية الارض ينخرط فى مقابلة الشمس على شكل صنوبرى سهمه هو القطر المارعلى مركزى الشمس على شكل صنوبرى و والارض ويستدق فى تباعده من الارض حتى يمقتى فوق القمر وذلك لزيادة مقدار الشمس المضئية على مقدار الارض المظللة ويصيرهذاحقه الظل كاسفا للقمر بخرقه اياه فى المسيرو سمى ظل الارض ظلاله ما من
مخ ۱۹