============================================================
كقاب فى حن كات الشمس متحركة بهاء وايضا فان الزمان هومدة فيما بين آنين مفروضين هما وقتانه لحالين معلومين ولأن وجود ذينك الحالين هو بعد وجود الآخر و والمدة التى بينهما تحتمل الطول والقصر والاحوال الكائنة فيها على التتالى يتمكن من الاقل والاكثر فانها كالمسافة بين النهايتين والمسافات لاتضبط الابالحركات والمضبوطة منهاهى المستوية دون المحتلفة المضطر بة صارت الحركات المتساوية مكائيل الازمنة يدل على ذلك الساعات المعمولة على حركات لاء اوللرمل اولبعض البزور اوماشابهها فان مقصد صناعها فيها استواء الحركة وان لم يوازهم الا بالتقريب فى الحس ولان الحركات المستويسة تنصف بالبطوع والسرعة والبطوء متناه فى جنبتيه الى الكون والسرعة غيرمتناهية اصلا الى مقدار تقف عنده الابالفعل فاما بالقوة فانها تقبل الازدياد كالعدد فى جهة نموه فما من سرعة الاونتوهم وراء ها اسرع منها جيه فاسرع الحركات الموجودة هى الاولى التى بها الليل والنهار وقد س تحقق ذلك بعفام نهاية المتحرك بها وعظم النهاية ببعدها وبها وجدوا ظهراجزاء الزمان اغنى اليوم فجعلت هنه الحركة ذراعة للزمان ومقدرة له باستوائها و سرعتها فاما السرعة فغير مضطر البها ولكنها قصدت بسبب انهالنها ية الوجود واما الاستواء فمضطر اليه واذا كان الامرعلى هذارجب علينا فيما قصدناه ان نصرف الهمة الى الاعمال
مخ ۱۲