184

کتاب الوراق

كتاب الأوراق

ژانرونه

~ 011161 ثم قال المعنز: غنوا فيه، فجعلوا يفكرون فقال المعز لابن القصار الطنبوري وار وتلك2 ألحان الطنبور أملع وأحف ففن لحناا فغنى فيه لجنا فدفع اليه وا دنانير الخريطة وهي مانة دينار فيها مايتان مكتوب على كل بيتار منها ضرب هذا الدينار بالجوسق لخريطة أمير المؤمنين المعتز بالله، ثم دعا بالخل ر والجوايز لسائر الناس فكان ذلك المجلس من أحسين المجالس.

(378) حدثي محمد بن عبد السميع الهاشمي قال: حثي أبي قال: لما قل ول بغا دخلنا فهنأنا المعدز بالظفر فاصطبع ومعه يونس بن بغا وما رأينا وجهين يه قط اجتمعا أحسن من وجهيهما فما ممشت ثلاث يبماعات حكي سگرا كم طرج علينا المعتز فقال [البسيط]: الا ما إن ترى منظرا إن شنته خسن ا إلا جريعا تهادى بين سكرئن

لشكر الشراب وسكر من هوى رشرا تعاله والذي يقواه غعمشنين [125و]

ثم أمر بعض المغنين أن يغني فيهما، وقول المعتز في الشعر الذي قبل هذا على ذاك يا سيدي ذنوك لي آصلح مليح اللفظ والمعنى وكأنه من قول ابن الدمينة في إلبيت الثاني2 [الطويل] : وقد زعموا أن الحب اذا ن ا يقل وأن الناي يشفي من الوجد بكل تداوئنا فلم يشف ما بن ا على ذاك8 قرب الدار خير من البق

(379) حشي جماعة من أصحابنا منهم أحمد ين اسعاعيل قالوا: واطأ أحمد ن اسرانيل أحمد المولد على قل صالح بن وصيف ثم قال لباكباك: أي منزلة لك عند أمير المؤمنين يريد أن يرتبك مرتبة بغا فليكن أمرك وامر أحد ين 1الاغشي: فيه لتت الاغاي: ويلك الاغلي: مكية و ؛ الاغاني: 320/9 و الديارلت 107 : واصطبح للعتريوما البيارلت: الشباب 2الاغلني: 17/104 * الاغفي أن تاريغ الطبرى 4/6.17_1709

مخ ۴۰۷