185

کتاب الوراق

كتاب الأوراق

ژانرونه

818182كا.اكه المولد واحدا، فلم يدع باكياك أحمد المولد حتى أطلع له ما عزموا عليه فمضى باكباك الى صالع بن وصيف فأخبره الخبر فركب ي السملاح الى أن دخليه و وخلق من أصحابه الى المعدز وذلك يوم الخميس لللاث خلون من جمادى عه الآحرة فقال صالح: يا أمير المؤمنين ليس للاتراك رذق ولا إعطاء ولاد و بي بيت المال أموال قد استهلكها أحمد بن اسرانيل وآصحابه، فقال أحمد: ياه خانن ابن الخانن قدل أبوك المتوكل بالأمس وأنت الآن في التدبير على أمير و الؤمنين، فولب نوشري بن طاجبك فوجأ فك أحمد بن اسرانيل حكى جيه

سقط وتركه المعكز ودخلي [125ظ]

فقيض عليه وعلى الحسن بن مخلد وعلى ايي نوح عيسى بن ابراهيم وطالبهم بالأموال وحملهم الى داره فقال المعتز لصالع: هب لي آحعد فانه كاتبي وقدنه رتاني، فلم يفعل وريهم خريا مبرحا وكان أبو تو محتجما فصفع حكى وه و جرت الدماء من محاجمه وأراد الأتراك أن يردوا جعفر بن محمود من اسكافهه لوزارة فقال المعدز: لا آريد جعفرا، وبعث المعدز الى أبي صالح عبد الله بن وا مدمد بن يزداد المروزي ليستوزره فجاء وولي الآآمر قولي اسحاق بن منصور كثبة قبيحة والديوان وكان الحسين بن مخلد يقول: ان قتلنا بقا صار لنا مائة بفا وان قتلنا صالع بن وصيف صار لقا آلف صالح لا اهد وسيما والوصيقية آربعة عشر ألفاء فلما حصل الكتاب الثلاتة في يد صالح واره ولخذ الاموال منهم قدل أحمد بن اسرائيل وأبا نوح بالچنرب وقال: هذان ارادا قتلي، وترك الحسمن بن مخلد وقال: هذا أشار بألا أقل، فنجا الحسسين ولي وقال البحدري يمدح صالح بن وصيف ويذكر الكتاب2 [الطويل] : نهيتكم عن صالح فأبى بكبم جاجكم إلا اغترارا بصالح وحذرتكه أن تركبوا البغي2 سابرا فيطرحكم ني يويقات المطارح نصيح أمير المؤمنين وسسيفه وما مضعر غشا كآخر ناصح كان ل الاصل أولا: يونس (بلا تقط) و صححه التاسخ ال: نوشري أو توشري ليران البحتري 1/466-467 نيوانه الغنى

مخ ۴۰۶