183

کتاب الوراق

كتاب الأوراق

ژانرونه

.

[124و]

فمن يك منا يبث آمتا ومن يك من غيرنا يقرب

(27) حدشي أحمد بن يزيد المهلبي قال: حدثتي أبي قال: كان1 المعنز بشرب على يستان ملوء بالتمام وبين التمام شقانق النعمان فدخل يونس بنن بفا وعليه قباء أخضر وقد شرب فاشتدت حمرة وجناته فقال المعتز [الكامل]: شبهث حمرة خده في ثؤيه بشقائق النعمان في النقام ثم قال: اجيزوا، فبدر بنان المغني فقال. وكان ريما عبث بالبيت والبيتين، فقال: ل والقد منه اذا بدا في قرطق كالغصن في لين وحسين قوام نقال المعدر: غن الآن فيه، فقمل لحنأ وتغتي فيه.

~~(277 حدتني محعد بن يحيى بن ايي عباد قال: حدتتي عمر بن محمد بنقه عبد الملك قال: شرب المعتز ويونس ين يفا بين يديه يسقيه والجليساء هوه ولروللفنون حضور وقد أعد الخلع والجوانز اذ دخل بفا فقال: يا يسيدي والدة و عبدك يونس في لموت وهي تحب ان تراه فاذن له فخرج وفتر المعتز بعده رنقس، فقام الجلساء وتفرق المغنون الى ان صليت المغرب وعاد المعتز الى بعلسه ودخل يوتس ويين يديه الشموع فلما رآه المعتز دعا برطل فشريه رسقى يونس رطلا وغنى المغنون وعاد المجلس احسسمن ما كان فقال المعنز [المتقارب]]: [124ظ] تغيب فلا أفرح فليتك لا تبرح ور وإن جنت عنبتيي فإنك2 لا تسمعخ فأصبحث ما بين ني ن لي كبد، تيرح على ذاك يا سبيدي ذتوك لي آصلع الليارات 106: وكان لاغظي 219-218/8 الليارلت: بدا متتثيا الاظي 219/9-.22 البيارلت ا10 : وشرب الن الاصل وعغاء بلا تقط لي لاصل لاتن، وفوقه : قاء الاغاتي والديارلت بأك لب الاصل: ول

مخ ۴۰۸