وفيه ذكر العذر قبل الفعل أو الترك، وإرشاد من فاته شيء يرغب فيه إلى ما يقوم مقامه، والأخذ في الدين بالسهولة كما جاء ((إن الدين يسر)) ((وبعثت بالحنيفية السمحة)) وهما صحيحان.
مخ ۳۸
بسم الله الرحمن الرحيم
الفصل الأول في حال الحديث
الفصل الثاني في بيان ما قع في إسناده من الاختلاف
الفصل الثالث في بيان ما وقع في ألفاظ المتن من اختلاف الرواة،
الفصل الرابع في معانيه
الفصل الخامس في بيان خصوص الحكم الذي ترجم به ابن حبان
الفصل السادس في بيان حكم الركعتين اللتين جاء أن النبي صلى