أي مظنة لذلك كما في الحديث الآخر: ((السفر قطعة من العذاب)) ولا يرد كونه ربما كان على بعض المترفهين أخف حالا من الحضر، لأن ذلك نادر، بل إذا حقق الأمر لا يكون أخف حالا من الحضر في حق كل أحد مطلقا بالنسبة إلى حال نفسه.
مخ ۳۷
بسم الله الرحمن الرحيم
الفصل الأول في حال الحديث
الفصل الثاني في بيان ما قع في إسناده من الاختلاف
الفصل الثالث في بيان ما وقع في ألفاظ المتن من اختلاف الرواة،
الفصل الرابع في معانيه
الفصل الخامس في بيان خصوص الحكم الذي ترجم به ابن حبان
الفصل السادس في بيان حكم الركعتين اللتين جاء أن النبي صلى