وهل بقي للحياة معنى فأعيش؟
يوما :
ولكنك كنت بالرغم من مصابك متعلقة بالحياة، فما الداعي ليأسك اليوم؟
مييريس :
ما أعظم الفرق بين أمس واليوم! إلى الأمس كنت آمل أن أشفى بمعجزة.
يوما :
ربما كانت تلك المعجزة لا تحصل.
مييريس :
نعم، ولكني كنت لا أنفك عن ترقبها، حتى تفارق روحي البدن.
يوما :
ناپیژندل شوی مخ