============================================================
19 ر وره آل مرن جونهم) مصطبمين أى يداومون على الذكر بالسنتهم وقلو بهم لان الشخص لا يخلو من هذه الاحوال وفيل المراد يصلون على الميثات الثلاث حب طاقهم لحديث همران بن الحصين المروى فى البغارى والترعذى وغيرهما : صل كاتما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تخطع قعلى جنب . قال مالك : " من قدو صل قاثما بلا استثاد فإن لم يقدر صلى معتمدا فان لم يقدر صلى يجالسا كذلك فإن لم يقدو صلى على جنبه الايمن ثم الايسر ثم على ظهره ه . اه ومن انتقل من هيية إلى أغرى وهر قادر اعاد أبدا إن لم بقدر على شىء نوى الصلاة بقلبه وفاتا لشانمى وقيل تسقط عنه وقاقا لا بى حنيفة وقيل مراد الآية الغيام بأوامره والفعود عن زواجره والاجتاب عن محالفته ذا كرآ اقه فى جبع ذلك (ويتفكروذ فى خلقر السمكوات والأرض) استد لالا واعبلرا وهو من أنعل المبادات ، قال عليه السلام : " لا عبادة كالنفكر ، أى يتمكرون فيهاوما أبدع فيها من مجماتب المصنوعات ليد لهم على كمال قدرته . ودلائل التوحد منعصرة فى الآفاق والانفس ودلائل الآفاق أعظم . قال تعال : لخلق السموات والأرض اكبر من خلق التاس فإذا فكر الانسان فى أصفر ورق من الشهر وأن عرقا واحدا بحد وسطه مندا يتشب من عروق كثيرة إل الجاتبين ثم يتشمب من كل عرق عروق وقيقة ولا يرال كذلك حتى لا يراء الح فيعلم أن الخالق خلق فيها قوى جارية لفذائها من قعر الأرض يتوزع فى كل جمزه من اجزاثها بتقدير العليم الحكيم فإذا تامل ذلك علم جمزه عن انو قوف على كبقية خلقها وما فيها من السباتب فالنمكرة تذهب الغظة وتحدت للفلب الخشية، قال القشيرى : ثمرة للتفكر الوسول ال اللم ثم فمكر الزاهدين فى ضاء الدنيا وقلة وفاثما لطلايها فيزدا دون بالفكر رهدا وفكر العابدين فى جبل الثواب وظيم العقاب جزدادون نشاما أ رغبة ورهبة وفكر المارفين فى آلاء الله فيز دادو ن معبة ه .اه . يقولون ( ربنا ما خلقت مذا) الخلق الذى تراه من الصموات والارض وما فبهما (با طلا) حال عبنا بل دليلا على كال قدرتك وحمكتك ومن بهلتها أن يكون مبدأ لوجود الإنان وسبأ لمعاشه ودليلا بدله على معرفتك ويحثه على طاعتك لينال الحياة الأبدية فى جوارك (سبحتك) تغزيها لك عن المبث اعتراض (فيقنا) الفاء نميحة تتتصى مقدرا يرتبط معها تقديره "ما تحلقت هذا باطلا بل الدلالة على معرفك ومن عرفك أطاعك ونحن قد عر فذلك وأطعضاك فقنا (عذاب الثاري) ودلت الفاء على أن علهم بما لا جله خلقت الممرات والارض حملهم على الاتعانة (ربنا أنك من تذيخل اثلر) غلود فيا ( فقد أخرينه ) أمته غاية الإمانة (وما للتلاايين) الكاثرين الخريين فيه وضع الظاهر موضع المضمر اشعارا بتنصيص الخزى بهم ودلاة على ان ظلهم تبب فى خريهم (ين ) زائدة ( أنصار) بمنعونهم من عذاب الله (ربنا أنتا تميعتا متاويا بتلوى) الناس (للايمان) اى إليه وهو عحمد أو القرآن ، وقى ايقاع الفعل على المسبع وحده وحذف المموع لدلالة ومقه عليه مبالغة ليت فى ايقاح على نفس السموع ،
مخ ۱۵۸