============================================================
1 اده امران ون تنكير النادي واطلاقه ثم تقيده تعظيم لثأنه وتفبمه * (ان " اينوا ربكم ) عذا (فأتا) ( وبنا قاخير لنا فتربتا) كباترنا فانما ذات تبة ( وكفر عنا سبتا يتا) صفايرةا فانها قبينة وركن مكفرة بامتناب الكاتر (وتوفتا ) اقبض أرواحنا (مع ) * ( الأبرآر ) الانباء والصالحين أى عصومين بصحتم او ممدودين فى زمرنهم * وفيه تنبيه على أنهم يحبون لقله اله وومن أحب لقاء الله احمب لقه لقله، والابرار جمع تتر او باز (ربنا وه ا ينا) اصلنا (ما وعدتنا به (على) النة (رسيلك) من الرحمة والفضل ، وسؤالهم ذلك وان كان وعده تعالى لا يخلف: سوال أن يماهم من مسنحقبه لانهم لم يتيقنوا استمقانهم له وتكري دربناه مالفة فى التضرع وعن جمهفر العادق من أحرة امر فقال خس مرات وربنا * فاتعاذمته أنماء الله مما يخاف ولصطاه ما أراه، وقرا الاية (ولا تغزتا يرما لينامه ايك لائخلف المعاد) الموعد بالبع والجزاء أو ياتابة المؤمن واعابة الداعى (قلتبلة استجاب له واجابه بمعنى ، مع مافى البن من فوة المعى (أن) أى بأنى (لا أضجم عتل عيلو ينگ) عى الكلام فى الجواب على ما بنوا عليه من الإطتاب غاية ولفظا (يمن ذگر او آتتى) يان لعامل لانه بمعنى نحص . دوى الحاكم عن أم سلة أنها ظالت : يارسول الله لم أسمع الله يذكر النساء ف المجرة فزك ( بعمكم ) كالن (ين بعضه) فى الدين او من أصل واسد الذكرر من الإناث وبالكن والجة مؤكدة لما قبلها أى هم مواه ف الجازاة بالاعمال وترك تضبيبها (فالذين مامروا) إلى آغره تفصيل لاعال العبال وما أعذلهم من الثواب على سبيل المهح والنعظيم أى عاجر وا الشرك والاوطان والعشار ام الا الا متا الاموال ( فى سييلى) بسبب دينى ، أى : ايمانهم بافه وطاعته (وكاتلوا) الكفار (وقيكورا) بالينتبف بسبهور والاشدبد لابن كثر وابن عاير وفي قراة طرة والكسان يقديم التصور عل المسوه (لا كنرن عنهم متايتيهم) استرما بالنيرة (ولاد خلتم جمك تمرى ين تحتها الاتكر توابا) معدر من سن 0 ل كفرد " مؤكدله (يمن يعند آقه ) فيه النفات عن النكلم إلى الاسم المجاع دلاله على الالومة للى من شأنها النفضل والعطاء ، أى : تفعلا من اله لا لأعال (وافه يعنده سمنه للثواب) المراء تتميم لما تقدم وتوكيد له والاتبان بالصدير مصافا مبالفة . ولما قال بعض المصلين : أعاما ه فبما نرى من الخير ونحن ه الجهد نول (لا يترنك تقلب الذين كفروا) تصرفهم ( فى البلاد) ف النهارة والكب خطاب للنبي صلى القه علبه وسلم والمراد أمته هو (متع قليل) فى جنب ماظاتهم من نسيم الآخرة ما وعد الؤمنون.
يتمتعون به فى الدنيا يسيرأ ويفنى وفى الخارى : " إن آخر من يد خل الجنة له بقدر الهنيا عشرمرات وفيه " ما الدنيا فى الآخرة إلا ثل ما يدخل احدكم اصبعه فى اليم ظبنظر بم برجع ، ل( ثم سادنهم سهنه
مخ ۱۵۹