157

ډیه تویل

ژانرونه

============================================================

19 وده آل هران والآية وان تزلك فى أهل الكتاب فالحكم عام لقوله عليه السلام "من كتم علا من أعد ألجمه اقه بلبام من تار ، .اح . ونى الجوامر اظهر الاقوال أن الآية نزلت فى اليهود ثم كل كاثم علما من مذه الامة يأخذ بحقاه من هذه المنعة ، وفى مدارك التغزيل للتنحفى، فى الاية دليل على أنه يحب على العداء أن يبينوا الحق لثناس وما طوه وأن لا يكته وا منه شبيا لفرض فاد من تسيل على الظلة وتطيب لنقوسهم او لجر منفعة ار دغ افية . اه. ( لا يخبن الذين يترحون بما أتوا) بمطوا من الال الناس وكتمان المذ وترك الجهاد قرا الجهور * يحينه بالقبة والكونفيون بالخطاب (وتمحون أن يخمدوا بتا لم بنستوا) من رعى المصالح والرفاء بالميثاق واظهار الحق ( لا تحسبنهم ) تاكبد بالناء للحمهور والباء لا بن كثير وابى عرومع ضم الموحدة هنا لكن اين كثير وأبو همرويضمون الموحدة هنا عفلزة) بمكان ينجون فيه (يمن المناب) فى الاخرة بل ثم فى مكان يعذبون فبه وهو جهنم ( ولهم عذاب ألي ) مؤلم فيها ومفعولا تحسب الأول هل عليهما مقعول الثانية على قراة التحتانية وعلى الفوفانية حذف الثانى تقط ، والآية نزلت كا فى البغارى وملم فى قوم يتخلفون عن الفزو ثم يعتذرون بأنهم وأوا المصلعة ف التغلف ويتحمدون بهه دروى أنه عليه السلام حأل البهود عن شىء كما فى التوراة فأخبروه بخلاف ما كان فها وأروه أنهم قد صدقرا وقرحوا بما فعلوا فتزلت ، وهذا أيضا فى البخارى عن ابن عباس ، وقيل نزلت فى المنافتين فانهم يفرحون بمنانتمهم ، وهتحمدون ال المؤمين بالابمان الذى لم يقملره على الحقبقة ( وفه ملك السنوات والأريز) يملك جيع مانيهما رد لقوليم إن اقه نغير (وآله على كال تهه قدير) يقر على تعذيب العاصى واثابة للمطيع، وعيد ووعد ( إن ف نمليى السلوايت ) من الارنفاع والاتساع وما فيها من الكواكب السيارة والنوابت وغيرها (والأرض) من الانخفاض والكثافة والاتضاع وما فيها من البحار والجال والانهار والانمار والبات والحيوان والمعادن وغيرها (وآنحلاي اللبلي والنهاير) في الجىء والذهاب والزبامة والنقصان (لآباتي ) دلالات على صاتع قديم عطيم حكيم قدير (لأولى الألايب ) للوى العقول المامية من المحمهل والوهم والهوى، وتقدم تفصيل الاستدلال ق البقرة وأطنب هنلك لان الكلام مع عبدة الاصنام ، وأوجز عنا لان الكلام مع الاحبار ولذلك فصل تلك يمقلون وهذه بأول الالباب تمريضا للأحبار قال الفخر : واعلم أن للقصود من منا الكتاب. جنب القلوب والارواح عن الاشتقال بالخلق والاتقراق فى ممرفة الحق فكلما أطال الكلام ف تقرير الاحكام والجواب عن شيهات المبطلين عاد ال إثلارة القلوب بذكر ما يدل على التوحيد والكبرياء والجلال وذكر الآدعبة ولنا ختم آل عمران بهذه الآبات بنحو ما فى مورة البفرة .اه . وق الحديث كا فى البخارى أن النبى صلى القه عليه وسلم كان إذا قام من النوم قرا العشر الآيات الخواثم من ورة آل همران وعنه علبه السلام وويل ان تراعا ولم يتذكره النرن) نت لما قيله او بدل (يذكزرون آله فاما وتنه دا وقلى

مخ ۱۵۷