تفسي ا لهتثر آن الكتم المسنى ضكاه الشاو
معانى البتنلى تالي الحلاتاب مرو بش بربحرت برچشان االب بنودب بن شان بن صان ره اله تعالى الجزى الاول حقوق الطبع حفوظة للناشر ابن بو
مخ ۱
============================================================
ببنة فى التعريف بالتفسير وبمؤلفه رضى الله عته بانارلاهم وحل الله هل ميدنا عحد وآله وبه أحسن ومن تهم بلملان الى يوم الهين وبعد ليقول راهى عفر ربه المهد أبر مكر حرد انه قد ط المت كتاب الشيخ هداة ابن فودب وعباه الاميل فى مان لمتنزيل م بام من قبل مولا نا لقائم بالأمور الهيية والدنيوية ق بلاد نا لليد الحاج أحد تردون كو بن ابراهيم بن أمير الومنين أبى بكر تحه دايا بن أبير المومين حد يار بن اعين الاكبر ضمان بن فردبى، فوحت ان كاب بحتوى عل اصفات الى وصفه بما صاحبه ن أول مشدت بل بند د بها هه على ساتكب للنفلير اى وصات الينا. وانه كتاب لم يفج على منواله ولم ببق صابه أحد الى وجع مظ ولم يلسته في شاره لاحق بنة من سيرة المؤلف و الاتاذ أبر محد عبد الله ين حمد اللقب بخوديى بن ضلن بن صالح بن هارون ابن حمها القب بغردآ بن جب بن محدتلو بن أيرب بن علران بن بوب باب بن مورسى تل الذى وصل بقاه أهل تور إلى هنع البلاه وهم قوم من بلاد فوت تور غري بلاد نيهربا. وث القة مى أسل الفلانيين فيما نع ولنتمم مى النة الفلاتين، صقوا لعلابين ال لاد موسا أى نيحريا ليوم بسبع نين فيا نسع وأصلهم من نصارى اروم أومن نى اسرابل وصت الهم جيوش الصمابة فآص ملكهم وتروج بله عتة ابن عام الهامد الصحابى أمير النرب فولت قبيلة فلان المشمودة . وحمدقية الموف روم ين هص بن اسلق بن ليراهيم خليل اف وام روم تسة بنت اسماصل بن ابراهيم علبه اللام - وام الولف حواء بنت عمد بن غثمان ين حم بن عال المتقدم فكره فى
او و ال ع تةال وماة ونمة وسيين برة. وون و ابن ت وستون نة أول حتة خس وأربمين ومامين بمد الف من المرة النوة
مخ ۲
============================================================
ة الؤلف على حاسها أخل اللام . وهو رحمه اله كما وصفه ابن أيه حمد بيلر ف كتابه إنفاق اليسور فى تاريق بلاد التكرور بأنه هو وزير الشخ هثمان الأكبر ووكته الأجهد وشقيفه الاقرب وكان رحه ال العالم العلامة النظارة الفهامة شيخ التبوخ المعنف المقر المحدث الراوية الحاظ المقرى الجود التحوى الاغوى اليانى الاتقتن الآخة من كل فن بأوفز نصيب الراتع من كل علم مرعاه الخصيب الخطيب النير آخر الادات الاعلام وحائمة النظار ذا التقيفات الشورة البديمة والا بحاث الانيفة الفريية المتفق على عله وهديبه من قال محماح الزمان بمنله ، ومن الآنراء الائة، فى فنون الشرع له القدم الراحخ والرحب الراسع فى كل مشكل: سيف الله على ذوى البدعة معدن الصدق ومبع السلم * وزناد الفهم كان راوية فى تحقيق العلوم . مفرط الاطماع على المنقول والقنون جلع شتات الملوم ، فاضل وفه وأهوية أوانه أما تله نانه وحه الله نشا فى بيت علم وصلاح ، قرا الفرآن على أيه ثم انتقل الى أخيه الاكبر الشيخ ممان وكان صنوه بينها نح من اثتى عنرة سنة قتركه أبوها ليده وهو ف حن الثالتة عشرة قال هو عن تفه فى كتاه إيداع التسوخ: وين شوخى الذين أخفت العلم عنم أمير الومنين شقفى هثمان بن محمد وأمنا حواء بقت د بن هان بن حم بن عال وأمها رقبة بنت العالم الشهرر فى قبيلتتا بمحد عد بن لادان بن ادريس بن احلق ابن ماسران وفضاال أمير المؤمين هنا مشهورة سارت بها الركيان شرقا وغريا لا نطول بذكرها . وقد تركتى أبى ف يده بعر فراة القرآن وأنا ابن ثلام عشرة بتة فقرأت عليه الشريقيات والوتريات والشعراء التة وأخت ع ارحد من الكتب السنوسية وشروحها وفيرها وأغنت منه الاعراب ص الآجرومبة والملعة والفطر ونحوها وشروحها . وأخذت مته علم التصوف الذى للخلق والذى التقق ما استننيت به ان شاء الله عن فيرهه وأخفت منه من كتب الفقه ما بغرف قرض المين كما لاغشرية والشماوية ورسالة ابن أب زيد وغرها، والت منه تفسير القرآن من اول الفاتحة الى آخر القرآن ساوا لا أعرف قرها، وأنت منه علم الحديد هراية كالقرافى ورواية كا لبتارى ما مرنف على غيرها، واغنت مته علم الحساب القريب ه الير ول لى بحداة التبصر فى الدين من فيخان نوره ومن تولليغه المفبدة المرية والمبسية لما ألف كتابا من أول تواليفه إلى الآن إلاكنت أول من قل عه فاليا ، وته احضر وسقرا ما فرلته منذ أنا يانع الى أن حل ل الآن قيب
مخ ۳
============================================================
وهة اللؤلف من تحين سنة والحد ن على ذلك. اه وله شبرخ اثيرون غير من تقدم ذكره وتر ذكرهم فى كنابه ابداع التوخ منهم الشجخ جبريل شيخ الشخ عثمان القائل فيه الشيخ : ان قيل فى بحسن الفلن ما قيل فوجة أنا من أمواج جريل ولولا خرف التطويل لسغت بمبع كتاب إيداع التسوخ هنا ليعلم الوافف عليه أتهكم لجة طها أمل عذا الفطر المبارك وأنه إلى البوم لم يدرك أول المثاخرين منهم أغر المتقدين فمان من يودع ما شاء من حك قيين شاء من خاق للشخ عدان كرامات كثيرة منها غرارة عطه الدالا علها كرة مولفان الى لا يقل عددها عن ماة كتاب مع ماهر فبه من الاشنال الشاة فى وفى الحرج وقلة الراحة .
فر تلب رحن جهاد الشيخ عتمان وكاند الجميوش وشيح المعارس وامام الماج ووزير أمير المومنن وعدبر السباسة وخا ومقيم العدل وبانيه وبع ذللى هو لكاتب الناسخ ، والمزلف المنشين، والشاعر التار ، والناظم المحال . وفى كل فن له كتاب مامل اله من الكب ل التفسي وفنون مباه للتأويل فى معانى ااتزيل والفراند الحليلة نظم ما فى الكوشاوى من علم التفسير. ومفتاح التفسى نظم ما فى الإقان والنقاية فى علم التفير للإمام السوطى وسلال المفتاح وكفاية حعفاء اعل السودان . وفى الفقه والشرامة خلاصة الأصول فى علم أصول الفته وضياء الحكام وضياء السيلات وقريب الضرورى من طوم الدين ول علم النحو كتابه للبر الذى فصله على ألقة اليوطى فى النر وله النية أبضا ساماء الحصن الرحين فى الصرف . وفى المنظظق مفناح الشقق وفى العروض والقوان ل فتح اللعطيف وفى التوحيد وطل الكلام نقام السقيدة الوسطى لومى وشرها ونظم النقاية لسيرطى وألف كتابا أيضا وسماء مفتاح الامول . وفير ذلك فى مواضيع شتى ومقاصد حتلفة ماين منظوم وسبسوما رانشاء وشرح او تعليق كاته هو المقصود قول الشاعر: اي عل ال بمستكر آن جمع المالم فى واح ر امير الون هد بلر حيد رثاه خره ات الرزية لاررية مليا دره ضا الإسلام مشلأ ب ب جليل حل من قد الذى ف العلم لي ه اخ من مثب رت مدارس للوم وارحت آركاها مب نقد كاى تحب نون الشرع من فقدانه لاسا اتفير جا بصى
مخ ۴
============================================================
ه الولف البت الفقه والنوى والنر والتف الان الييان كنا اللنات واللم مات لفقده فى س ااس نوى مالاء اة راق ه آو من بلب بل ات نه ما زاها علان با وم بب فيا غها بعر بها ى شدة تد اوحت من نيه ك عليه بكاها بينا وبت سالكه لا ن له نازد زانها بصلن وسيانه وهوه ز ومطالبات فى الوم بأرها والسلم ندي باعل ب وبه وظامه ولما وولفات في لصلوم بكث ويكت كا تكى الماكر اذعك ن ضيم براه او فى شب اسرت با الفقرا ول ير بد الحصب حا جبه حنا وافا اردتا أن نانى بهبع خصاتس المولف ان نتلبع لها حصرأ بل القصود بهنه الالة تقويم مايحب يه من يريد ان يقرا كتابه ويعرف ان للترية الى استه أمرها حليل لربما ينظر ف الكتاب بعين الاسنفادة والإلادة وبمد ال ت حلنا عل نستة تية مواتة لنة الاصل كنيت فى حباة المولف واستمرت حضوظة ف قراند بلد المولف ومأوى قره وتر أثيتا ذلك بتقربر الشيخ اراهيم بن امير قواند ممد بشر حفيد الولف ووارث وره طول اله ره وادام ضه لاللين آمين
مخ ۵
============================================================
قمة اللؤلف: ساة الكما الاحى م الين م الحدقه الذى زؤل الفرقان على عبده ليكون لمالين تبرا ، ثم بين للناس ما نؤل اليهم لدبروا ابلة ويتذكروا يها تذكيرأ : وكشف مساى آيات صكات من أم لكتاب وأخر مشايهات هن رموز الخللب تأويلا وتفيرأ، صلى اقه عطليه وعلى آله وامحابه وسلم عطلبه وطيم تليما كثرأ وبعد : هذا لما اشتعت اليه حاحمة الراغين ، والحاح اللمين : أن اكتب لهم تفسيمأ ينصون به كتاب الله مع الاعتماد فيه على ارم الاترال يإعراب ما يحناج إلى الإعراب منه والتنبيه على القراات الشيورة بتبدتة قراة تافع رواية ورش عه ، اذهى قراء ثانى هذه البلاد ، وبيان الأحكام الشرعة مع رعى مذهب مللك فيها : اذ هو مذينا فى الآمكام الشرعبة الفرهية والتبيه على ما بتلق بالبلاغة: فاجهم الى ذلك راجميا من اض تيسيره وثرابه. وسبنه : ضياه التلويل ، فى معانى التتزيل واطلم أن علم التفسير علم يعرف به نهم كتاب اه تعال المنزل وبان صايه واستخراج احكامه وحكمه واستداد ذلك من علم النحو واللفة واللتصريف وهلم المعانى والبيان والبديع وأصول الدين والففه وأهول الفقه والتزامات وهلم أسبلاب الزول والناخ والنسوخ . قال البيخلوى : طلم النفسير هو راس اللوم الدينية ومبتى قواد الشرع لا يلبق لماليه والنصئى للنكلم فبه الاقن برع فى لعلوم الدينية كلها أصولا وفروحها وقاق فى الصناعات العرية والضون الادية بأنراعا - وقال أبو عيد : النفسير والتاويل بمتى واحد. وقال أبو العباس الاردي: النظر ق القرآن من وجهين ، الأول : من بميه هو منقول وهى جلة النفسم وطريقة الرواية والتقل واثانى : من حبث هو معقول وهى بلة التاويل وطريفة الهراية والمقل. قال الله تحالىء إنا بملناه قرآنا جريا لعلكم تعقلون، فلا بذمن ممرة اللسان المربى ف نهم القرآن المربي ، فيعرف الطالب الكلية وشرححا واعرابهاء ثم يتقل الى معرة الممانى ظاهرأ وباطنا فيوف لكل منها حفه اه . قلت: بالبضير هر القطع على الله بأنه ضى ببنا اللفط منا للعنى فلم يحز إلا باتقل من لتبى صلى القه عليه وسلم ، ولتأويل مو ترجيع اسد الحتملات بدون التطع نيه ، واله أطلم .
مخ ۶
============================================================
تفير: اللو التمزالقى واعلم أن البملة آية من آيات القرآن إجاعا فى سورة القل : وهل هى آية أول كل حورة من آيها، وهو قول ابن للبارك وغيره . أو هى آية من الفاتحة ففط وهو قول الشاضحى . أو لم تكن آية أول كل : حورة بل كنبت أول السور اللفصل بها* وهو قول مالك . والباء فى (بسم) متعلقة بمحنوف تقديره: اقرأوا: أو تقرأء ولم بقل : بالقله . للنبرك بذكر اسمه . ولم تكنب الآلى لكثرة الاستعهال ، وطؤلت الياء عوضا عنها . و( الله) علم على المعبود بحق و(الرحمن) صفة مبالغة معناها أنه اتىى إلى غاية الرحة، : وهى صفة تحتص باقعه وهى أبلاغ من الرحيم (والرحيم) ايلغ من الراحم، لأن واحما يقال ان وحم ولومرة واحدة . والرحيم لمن كثر منه ذلك ، والرحمن التهاية فى الرحة قاله عيد الرحن التعالى 2 5
بسم الله الرحملن الرجيم م والفاتحة فى الاصل مصدد كالعانية سمى به األ ما يفتح به الثشىء : من باب اطلاق المصدر على المقعول، لأنها ييدأ بكتابتها المصاعف وبقراتا ف الصلاء، وبقدر فى اولها: قرلواو الحمد في ، حلة خبرية قصد بها الثناء على الله بمضمونها من أنه تمالى مالك لجبع الحمد من الخلق ومتعق لان بحتدوه . والحمد : هو الثناه على الحيلى الاختيارى من نعمة أو غيرها ، وللهم : هو التناء على الجميل مطلةا . تقول 1 حدت زيدا على عله ولا تقول : حدته على حسنه ، بل مدت .
والشكر : سقابلة النعمة بافتاء فولا وهلا واعتقادا ، لهو اعم نهما ين وبه واخص من وج.
ورب العلرين مالك جيع الخلق . وغظب ف جمه بالياء والنون أولو العلم على غيرهم وهو من السلامة لانه علامة على موجده . والرب فى الآمل بمعنى اترية وهو تبليغ الثىء ال كمله شيتا نشبنا ثم وصف : به للبالفه كالعدل . وفيل : هو نعت من ريه يربه نهو رب ولا يطلق على غير اله إلا مقبدا ( الرخمتنه) هيع خلقه (تلحبم:) للتؤمين : نيعت بعد نعت لا تاكيد (ملك بوم الذين) الجزاء وهو يرم القبامة وضم بالذكر لآنه لا ملك ظامرا نبه لاحد الات تعالى ، وترأ الكاينى وعاسم ء مالك يوم الدبن، : فعتاه مالك الأمر كله فى يوم القيامة، أى هو موصوف بذلك دائما ، كفاةر اللنب، فصح وفوعه صفة اللسرة رنهسبس اليرم بلا ماة فسلبه . وقرداك نظل به بد الار والمرابعه الارمان *ل
مخ ۷
============================================================
ى سوده هبره اله نال : ستآرة برحا فاله ر زا فم و شدا عطلم السم كا، قلر عا اللا، الحا آلها: مالكا لا مرهم يوم الثرلب والعقاب ، للدلالة على أنه الحقيق بالحده لا يستعقه على الحقيقة خواه ، فإن ترتب الحكم على الوصف ، يشر بعليته له ، وللإشعلر من طريق المفهوم ، على أن من لم يتصف بنلك لصفات لا يستأهل لان بحمد ، فشلا أن يجد، ليكون دليلا على ما بعده ، وهو اياك تند، فالرصف الأول لبيان ماعو الموجب للصد، وهو الإيحاد والترية، والكثانى والمثالك للدلالة على أه متفضل لذلك مختلر فيه * لا لسوابق الاعمال . والرابع شيق الاحتصاص فإنه ما لا يقبل الشرك فيه بوجي ما ، وقضن الوعد الحامدين والوعيد للعرضين ولما ذكر الحقيق بالحمد، ووصف بهنه الصفاك الى يتميز بها عن خيده * وقملق العطلم بمطويم معين خوطب بقوله ( اياك نعبد ولراك نستيين ) أى يا من هذا شأنه ننمك بالبادة من توحد وغحيه . ونطلب منك المونة على العادة وغيرهاء والسبامة أقصى غاية الخضوع والتذال ومنهة طريق مبد: أى مذلل ولذلك لا تستعمل الافى الحضوع والتذلل قه تعالى ، وللمراد بالاستعانة فتا طلب للموتة ف المهات كلها ، وفى أناي المادات والضمير المستكن فى الفعل للوحدين . وقم الفبيول لهظيم والاضتمام به والولاة على الحصر، وكرر الضير اللتنصص على أنه المتمان به لا غير ولدمت اللمادة على الاستعانة لنوافق رحس الآى، وليعلم أن تقديم الوسية على طلب الحاجة أدعى الى الإعابة، أو لمانب المتكام العادة إلى قسه أوهم أنه ، صدر منه ضقبه بقوله : واباك نسشمين ليدل على أن البادة لا تكون الا بمعونة منه . وقيل اواو للحال ، أى تعدك ستمتين بك ( اعينا الشراط الستفيم) ياين اليعرنة المطلوبة والداية دلالة بلطخه ، أى أرشدتا إليه، ويهل منه بدل الكل (جرأك آلذين انصت عله م ) الداية والاستقامة، من النبيين وااصدبقين واانهداء والسالحين وسراطهم : هو طريق الحق ملة الإسلام وقرأ قنبل عن ان كير : للراط "سراط الذين بالين ، والباقون بالصاد، وهو لفة قريش ، والذابت فى الامام (غير للة ضوبه عهم) وم البوه (ولا لشالين) ولم النصارى وغير بدل من الذين على معنى أن التمم عطليهم هم الدين سلوا من القضب ولالضلال، أوصفة بينة أر مقيدة * واعترص الدلية بأن أصل غير، الوصفية والابدال بلرصف ضعيف، وأجيب بأن غيأه هستعل اتممال الاسماه نحر غيرك بفعل كناء نح وفرعه بدلا واترض الوصفية بأن 0فهآء لاتعرف: فإنا قلت رأيت غرك فكل شى وسوى الخاطب نهو غيره . واجب بأنه قديشرف بالإضاة كما هنا : لا نه أصيف ال ماله ضد واحد وهو المنعم عليه ، فبتعين تبين الحركه من فير الكون ، وعن ابن ككير نصبه على الحال من الضمير المجرور والعامل أنصت ، فاله البيضاوى ، ووعلهم فى عل الوخح لانه تاب منلاب الفاعل و0 لا، مريدة لتاكيه مافى غيره من معنى الننى؛ فكانه قل لا المقضوب علهم ولا الضالين ، والضلال : العدول عن الطريق الوى همدأ . أو خطأ : وانما ا كد بلا للقرق بين الطريفتين
مخ ۸
============================================================
تتنب كل منهاه فإن طريفة اهل الايمان مشتسلة على للملم بالحق وللعمل به ، والبود تقدوا اللععل والتصارى العلم ، ولذلك كان الغضب للبوه ، والضلال للتعارى ، لأب من عطلم وترك العمل استعق الضعنب. بخلال من لم يعلم ، والحاصل أن كلا من الهود والنصارى ضالة منضوب عليه : لكن أنص أوصاف الهرد الفضب، وأخ أوصاف النصارى الصلال وروى عن النبى صلى القه عليه ولم المنضوب علهم الهود ، والضالين النصلرى ، واله أطم .
سورة البقرة مدنة : ماكان وست أو سع وثمايرن آية (بم أفي الرحمن لاره و التم ) الله اعلم بمراده بذلك ( ذالك الكتآلب) أى هنا الفرآن ، والكتاب ف الاصل معدر كتب خمع ، سمن يه المفعول ميالنة وأل فيه لاتتراق الصفات أى لالكامل ونيه خامة بعد اشارة ورمنه (لا ريب ح شك (ييه ) أنه من عداقه لرضوحه وسطوع برهانه.
وعلة النفى خبر مبتدؤه ذلك. والإشلرة به للحمظيم (مدى ) نجر ثان : هاهي (للثقين ) ما يتمق به العقوية من فحل أو ترك: أى الصارين ال للنقوى بلمعال الاواس واحتناب الرامى، لا تقام بنلك النار واعلم أن ما تقدم أربع يجا تفرر الاحقة منها السابقة . ولتا لم يدخل الماطف ينما غلى ماط فى بلب الوصل والفصل قه التحم جملة على تقدير هنا التم دلت على أن المتحدى به هو الاولف من جمنس ما يركيون منه كلامهم . و، ذلك لاكتاب جملة ثانية على جول ذالك مبتدأ . والكتاب خره.
وهى مقررة لمهة التعدى . لانه الكتاب المنعرت بغاية الكال وقوله و لا ريب فبه . جملة ثالية تشه عل كماله بنق الرب عنه . وإثبات الهن واليقين له . وهو اعلى الكال وقوله هدى النتين حلة رابعة مؤكدة الكونه حقا لا يحوم الشك حوله، ولن شنت قلت فى الجل تستبع السابقة منا للاعقة استتباع الدليل للمدلول ، ويانه أنه لما تيه أولا على إعجماز النعدى به - من حيث أنه من جنس كلامهم وقد هجروا عن مملرضته - استنج منه أنه التكتاب البالغ حد الكال . واستلزم ذلك أن لا يتقيث الريب باطرافه وما كان كذلك فلا حالة أنه عدى التقين . وفى كل واسحدة من الهل شكتة ذات جرالة: قل الأول الحذف والرمن الى المقصود مع النليل. وفى الثانية لخامة النمريف . وفى الثالتة تأخير الظرف حنرأ من ليهمام الاطل فى ياقى للكب .وفى الرابسة الحذف والتوصيف بالمعدر البالنة . وايراده منكرا لهمظيم ونخص المدى بالتفين باعتبار الفاية وتمية المشارف لتقوى منقيا (يهازآ وتفنيما، قاله البيضارى . ثم بين المتقين يقوله (النين يؤينون) يصتقون (بالتي) بما غاب عنهم من البب
مخ ۹
============================================================
والمنة والنار أو بالقلوب او حال كونهم غالبين عن الناس . قالاء للنصدبة أو للالة أو اللصلجة . وهأى بالباء لنقمنه معى الاعتراف . والإيمان شرعا : تصديق ما علم ضرورة أنه من دين عمد صلى القه عليه وسلم كالتوحيد والنبوة والبعث والجراء ( ويقيمون الصلرة ) أى بمذلون أركانما: من أقام العود إذا فؤمه يعى ياترن بها بحخوقها الظاهرة من الفرائض والسن والباطنة من الخشرع والاقبال بالقلب إلى القه والصلاة ضلةآ من صلى إذا معا كالزكاة من زكى وانما نسمى الفمل المخصوص بها لاشتماله على الهطاء (ديما رر تكهم) أصطيناهم والرزق اسم لكل ما ينتفع به واصله الحظ والنصبب . لكن المراد منا الحلال لقريثة الدح(يتيقون) يخر جونه عن أيديهم فى طاعة الله من صبل الحير من الفرض والتفل ، وتقديم الفعول للاشتماء يه والمحانظاة على رحس الأى . وادحال من التبعيضية عليه للكف عن الإراف ، المنى هنه ، وتخهيص الصلاة والزكاة بالذكر لانبما أمهات الاهمال النفساية وللمالية الداعة لسأر الطاعات وتهنب المعاصى. وعطفهيا على الايمان يدل على ان الايمان لبس منهما ( والوين يؤينود بما ازل آلك .ن القرآن (وما اثرل ين تلك) من النوراة والإنحبل وغيرما . وقبل منه الأبة ف مؤمنى أهل الكتاب وما تقدم فى مؤمفى العرب. وكلهم من جلة المنقين (وبالا يعرة فم بويتون) ، لون والايقان حصول العلم يلاشك رلا شبهة بعد أن لم يكن للاصدلال ولذا لا يوصف به علم البارى تمالى ولا العلوم الصرورية والآخرة ثأنيث الآخر، صفة الهار بدلبل (تلك الدار الآغرة) فظلبت كالدنبا، ونافع يحذف الهمزة ويلق حركما على الام ( أو كتلك ) الوصرنون بما ذكر (على مدى ) رمد وصمرة : من ربيم ) لا يبلغ كنه غيمه (وأوليك ثم تلتفلحون ) الفارون بلجة ، والناجون من آنار، وأصل الفاح : القطع و نهم المقطوع لحم بخيمي الدنيا والآخرة، وكرر فبه اسم الإشارة تنبيها على أن اتد انهم الك الصفات يقتضى كل واحد من الاترين موان كلا مهما كاف ق تميزهم بها عن غرهم، ونشط العاطف لاختلاف مفهرم الجلتين وهم ضمير الفصل يزآد اننسبة وبفيد احتصاص المند بالمند (1،.
قال البيضاوى : تأمل كيف به حبعانه على اختصاص الاتقين ، بنيل ما لا يناله أعد من وجره شتى : بناء الكلام على اسم الإشارة للنليل مع الاهاز : وتكريره ولعريف الخبر وتوسط الفصل لإظهار فره والترغيب فى اقتفاء آثارهم : والله أعلم . وهنا انتهت آيات المرمنين لقول جاهد : أربع آبلت من أول البيترة فى الومتي: واتطان فى الكا نرين وثات ضره في الباتين ثم ببد يك دعا الكل إل الترجد وانبت دليله : ثم أثبت الرسالة بدليلها كما يأتى ( ان الذين كفروا) اى الذين علم الله انهم يموتون كغارا بكابى جهل وابن لهب ونهوهما والكفر انكار ما علم بالضرورة بهيء الرسول به : وانيا يمه نهو شد الرنار كفرا لانه يدل على تكذيه : لا أنه بنفه كفر (سوا علبم ، انتريمم ام م تشبدقم) وسراه بهممنى الاستواء بعت به :كأ تو بالمعادر، وهو مرنوع خجر إن وما بعده مرتقع به على اللفاعلية.،
مخ ۱۰
============================================================
كأنه قبل إن الذين كقروا منو طيم أنذارك وعد ، أو هو خبر لما بعده ، بمعنى : إنذارك وهدمه حيان . والانفار : الإعلام مع التخويف ، وفى الهمزتين التحقيق وإبدال الثانية الفا لوري وتسميلها، وادحال الف بين المسملة والآخرى، وتركه (لا يؤمنون) جملة مفرة لاجمال ما قبلها قبا فيه الاستواء : فلا عحل لها، أو حال مؤكدة، او بدل عنه او خبر إن، واللة قبلها اصتراض بما هو علة الحكم وفأدة هذا الانذار حه ول الثواب للبلغ، مع الزام الححة للدبلغ إلهم ء ولناقال عليمم ولم يقل عيك ( ختم آله على قلريوسم) طبع عليا واستوثق، فلا يد خلها خر وهو تعليل الحكم السابقى ويان لما يقتضيه . والمعنى: حكم عل قلوبهم بالكفر فهى لا تعى خيرا ولا تقهمه (وعلى سميهم) أى مواضعه، لا يتضعون بما يستممونه من الحق، ووحد المع لانه مصدر وكرر على، اينانا لشدة الختم باستقلال كل واحد منهما بالحكم. (وعل ابصكرفم تقاوة) ضطاء فلا يصرون الحق. والنشاوة : ضصالة تبنى لما بشتمل عل الشىء كالعصابة والسامة قال البيضلوى : لاتم ولا تنشبة على الحقبقة * وانما المراد بهما إعداث هبنة فى تقوسم تمرنهم على استحاب الكفر والمعاصى واستقاح الايمان والطلعات إل اخر ما قال . وقال عد الرحن الثمالبى : الصحيح ان هذا الحم حقيقة لا عاز : تقد جلء عن النبى صلى الله عليه وسلم : مإن العبد إنا أذنب ذيا نكت نكة سوهاء ف قلبه ، إل آخر ماقال (ولمم عذاب عظليم ) أى قوى دائم فى الآخرة، والمذاب كل ما يعت على الانان ، ويمعه مراده، اصله المنع . قال الببضاوى فيه وعيد ويان لما يشقونه، والعذاب كا لتكال بناه ومعنى تقول : عذب عن الشىء ونكل عنه إذا أمسك ، ومنه الماء العذب لا نه يفمع البطش ، ثم اتسع فأطلق عل كل الم قادح :وإن لم يكن تكالا أى صقابا يردع الجانى عن المعاودة، فهو اعم منهما . وقبل اشتقاقه من التعذيب الذى هو ازالة للمنب كا لتققية والتمريض، والعظيم تقيض الحقير : والكبير نقبض المغير : فكما أن الحقير ددن الصغير، قالعظم فوق الكير . ومعنى التوصيف به انه اذا تبس بسائر ما يحانه قصر عنه وحقر بالاضافة إليه ، ومعنى التنكير فى الآية أن عل أصارهم غشاء ليس ما يتمارنه الناس : وهر التعابى عن الآيات ولهم من الآلام العظام نوع عليم لا يعلم كنبه إلا الله .اء ولما افتح الله سحانه هذه السورة بشرح حال الكتاب، وساق يان من آمن به ومن كفر به ظاهرا وباطنا ثلك بالقمم الثالث الذبتب بين الفسمين وهم المنانقون الذبن آمنوا بأفواههم ولم تامن قلوبهم وهم اخث الكفرة : ولذا طول فى يان عم وجهليم واستراحم وتمكهم بأفعالطم وهل على عههم وطغيانآهم وضرب لهم الامثال ، تقال (ومن آلتاين) أصله أناس حذفت حرته تخقيةا وعوض عنها حرف التعريف وايتقاقه من الانس والفاهور . كما سمي المن جمنا لا ينتنانهم ، وال فيه لاجن أه للمهد : أى الذين كفروا وهر فى عل رفع غبر مبندؤه (من يقول آمتا بالقه وباليرم الآغر) أى يوم القبامة لانه آخر الابام ومن موصونة إذ لا عهد أى باس يقولون أو مو صولة على العهد أى الذى يقول مرادا
مخ ۱۱
============================================================
به اين أبى واسحابه ونظر اوهم ( ومالهم بمؤمنين) روعن فيه معنى من وقى خير ويقول" لفقاها، ولم يقل وما آمنوا تما كدا ومبالغة فى النكذيب لان اخراج فواتهم من هداد المؤمنين الغ من نفى الابمان عنهم فى ماضى الزمان ولذا أكد الننى بالباء (يمثو هون آة والذين "امتوا) يافاهار خلاف ما أبطنوه من الكفر لبد فهوا عنهم احكامه الدنيرية والحدع أن توهم غيرك خلاف ما تخقيه من المكروه لنزله عما هو بصدده . وأصله التر والانخاء ، ومنه المخدع للخرانة والفاطة هنا من واحد كعاقت اللص، وذكر اقه تحين . لان يخادهون يان ليقول أو استاف يذكر ما هو النرض نه ، الا أنه أخرج فى ذنة فاعل البالفة إذ هو الغ من ضل جله بلا مقابلة معارض (وما بختدعون ) بالأف لتلنح وابن كنير وابى هرو. وقرا الباقون وما يحدعون (إلا أقمسمم) لان وبال جام راجع الهم فيفتضحون فى الدنيا باطلاع الله نببه على ما أبطنوه ويعاقون ف الآخرة (وما يتعرون) أن خحاعهم لانفهم لقاوى غقلهم والثمور : الإحباس كأن رجوع ضرر الحاع الهم شىء ظاهر كالحوس لا بحق الا على من عدم الحواس ومشاعر الإنسان حواسه ومنه الشعار (قى قلرجهم مرخ) شك وتفاق . نهو برض قربهم أى بصمفها تالها على ما يفوتهم من الرياسة . وحسدا على ما يردن من ثبات أس الرسرد برما فبرما (تراد قالةه مرضا) بما انرله من للر آن لكفرم ب، وبا يرون من إطاء ار انبي مل اةه عليه وسلم واشلدة ذكره ويحتمل أن يراد بالمرض : مايد اخل عوبهم من الجبن حين شاههرا شركه للسلدين، وإمداد الله لهم باللاتك . وقذف الرعب فى قلوب الكفلر ، ثم يزيد اه ذلك بما يزيد من نصرة المومنين على الاعداه والنبسط فى البلاد، وقيل قوله فرادهم الله مرضا ، دعاء عليهم (ولم عغاب اليم ) مولم. ( بما كانوا يگذ بون ) بالتشديد لنانح وابن كثير وأبى محرو ، وابن عام ، اى بى اه، وبالتنغيف لعاصم وهرة والكان، أى فى قرلهم آمنا ( وآذا ييل لمم) أى لمزلاء صلف على يكبون أو يقول والقائل الله أو الرسول أو بعض الؤمنين (لا تفيسوا فى الأريض) بالكفر والنويق عن الايمان بمحمد صل الله عليه وسلم وتبيج الحررب والفتن بمخادهة المسدين، وموالاة الكفار، يإفشاء الاسراد إليهم، وياغاهار العاصى والإمانة بالدين، فإن الإخلال بالشرائع والإعراض عنها، ما يوبب المرج ويخل بنظام الع الم ( قلوا ايما تحمن مصلحون) ين الناس بالمداراة ء وليس ما نحن عليه بقسماد، هذا رد للناصح على سببل للمبالغة ، لان إنما للصمر، وانما قالوا ذلك لانهم تصوروا الفساد نصورة للعلاح لما ف قويهم من الرض ،كما قال تعال : اقن دين له سره ممله فراه حسنتا ، قال تاللى ردا علبهم (الا) 8نه (أنم ثم اللمفسدون وككن لا يشمروذ) أنهم مفسدون. وهنا من أبلغ الرة لاسنثانه : ولصديره بحرفى التاكيه ، الا المنيهة على تحقق ما بعدها ، وإن المقررة للتية وتعريف الحر، وتوسط الكنسل رهمان قرهم، افا نمن مدمون، سن اترهن السدين والاتراك با يشرود .
مخ ۱۲
============================================================
(وافا ييل لم ابنوا كما أمق لناس) من تمام لنهح فهم ، وسا مصدرية أو كاتة ، والام ف الناس ال اليتس : والمراد به الكاه لون فى الإنسانية الحاملون بقصية المقل : أو لمهد ، والمراد به الرسول ومن معه ، وللمنى آمنوا (يمانا مقرونا بالإخلاص متسحضا عن شواب النفاق ، ماثلا لإبمانهم اقلوا أيورين ما آمن السفها) أى الجمال واصل السفه : الخفة والطيش ، وهو نقيض الخلم ، ولا يطلق على الجاهل الساكت وانما يطلق على للسليط ، رإنما سفهوهم لاعقلدهم فساد رايهم، وتحقيم شانهم، بكون اكزهم تقراء وموال ، كلال وسهيب ، قال تعال ردا علهم (الا إنهم قم النتفهاء ولكن لا يعلوذ) وهو ابلغ الرد وانما فصلت الابة بلا يطون ، والى قباها بلا يشعرون .
انه اكثر طباقا لذكر للسفه ، ولان الرقوف عل امر الدين واثييز بين الحق والباطل ، ما يفتقر إلى نظر وتفكر ، وأما النفماق وما فيه من الفتن والفاد فإنمتا يدرك بأرنى تقطن وتأمل نبما يشاعد من اقوالهم واقعالم ( وإذا تقوا الدين آمنوا قلرا آمتا) منه يان لمعاملهم مع المومين والكفار م وما تشعمت يان لنهبهم ، فلا تكرار ، وأصل ولقواه تقيوا، حذفت الضمة للاصققال، ثم الباء لالنقائها ساكنة مع الواو، لمركت القاف بحرك تحان اواو، ولقته : صاد فه واستقاه ، (وإذا تلوا ال ثبا طيهم) ووساهم يقال خلا بفلان واليه : اغرد مه وألى ابلغ لان فيه دلاك الابتداء والاتاء ، ولى البغارى ال بجاهد : إلى شياطنهم اصحابهم من المتاقين والمشركين اه[من) القطلانى حموا شياطين لانهم ما تلوهم فى تمردهم وهم الملليرون كفرهم وإضاقمم اليم للشارك فى الكفر، وهو انتعلرة والإضاة قرينة اه والشيطان : المشرد من الحن والإقس والدواب، ونونه عند حيويه أصلية من شطن : بعد لبعد، من وحة القه أو زأدة من شاط : احترق (قلرا أنا معكم) أى ف الدين عاطبوا المؤمنين بالجلة الفلية والعياطين بالاسبة المؤكدة ياين لانهم قصيوا بالاورلى دعوى احداث الإبمان ، وبالانية تحقيق تمانهم على ماكانوا طيه اأما تحن مستمزنود) بهم ياغاهار الايمان كا كيد لما قبله ، لان المنوي بالثيء المتنف يه مصر على خلافه ، أو بدل مته لان من حقر الاسلام قد ظم لكفر ، أو اسحال : فكان العباطين *ارا لهم لم تقولون مندهم آمنا فأجابوا بذلك والاسم راء الاستغقلف وللسرة يقال مرق وايتهرا بمعفى * المعى : اتانحهل حمدا واحابه ، وتخر بهم ياظهار الإسلام فرد اه عليهم بقوله (الله يترنى يم) بمحازيهم باستمزاتهم صقابأ، كا سمى جواه اليخقية أريعا لهم معاملة المسترة: إما ق الدنيا من امراء أحكام المدين عليهم واسدراجهم بالامهال حى بقوا فى الناب . راما فى الآغرة : روى أنه يفنح لهم وهم فى التار بابا إلى الحنة فيرعون نحوه لنا وصوا إليه سذ عليم الباب ورتوا إلى النار ، وذلك قوله : قاليوم الذين آمنرا من الكفار يضمكون (ويمدهم "
مخ ۱۳
============================================================
يريدهم ين مذ بمعنى أسهل ، فإنه يعدى باللام ، ويدل علي قرامة ابن كثير وويمدهم من آمة.
ومذ وايد بمعنى واحد، لكن أكثر استعمال المد فى الشر والإساد فى الخير . وعن جاهد : معناء بهلهم ( ين طنيا نهم) تحاوزهم الحد فى الكفر بضم الطلم وكرها (يسهون) بترذدون تحيرا ، والعمه فى البصبرة : وهو التحبر فى الام كالعمى فى الصر (أوفك الذين اثمتردا الضلالة بالدتى) اغتاروها عليه واسلبد لوها به ، أى استبدلوا الكفر بالابمان الذى نمكن لهم لأن الباء تصحب المتروك ، أو اسندلوا الايمان الفطرى بالضلالة الى اختاروها وأصل ااشراء بذل امن لتحصيل ما يطلب من الامان ، قاستعير للإعراض هما تمكن منه حملا به غيه من المعان او الاعيان ولنا رغحت الاستعارة بقوله (فا دبحى تحارتهم ) اى ما ربحوا فيها بل خروا راس مالهم " لصبرهم إلى النار المزبدة عليهم (وما تانوا مهتدين) لطرق التجارة فإن القصود منها سلامة رأس المال والربح وهزلاء ليس لهم رجح ولاراس مال ، ولما حقق الله حالهم فى المعاملة واتحير والخران عقبها بخرب الال لها . زيادة فى التوضيح ، لان المثل يزئر فى اللوب مالا يوثر وسف الشىء فى تقسه ،ل اذ يحمل الخنى كالجل : والغاب كالشامد : نقال(متلهم) صفتهم فى فاقهم والمثل ف الأصل النظير، ثم قيل فى القول السائر فى عرل الناس " يعرف به معنى للثبء مع غرابته : ثم استعم لكل عال أو صفة أو قصة لها شأن فبها فراية : والمعنى ساطم الغرية الثان (كميل) الفوج (البى اسنوقد) أوقد ( نارا) ف ظلة . والنلر جوهر بطبف تحرق من نار بنور نحرك ونفر: لان فى النلر حركا، وتنكمها موفن بهظمنها (قلا أشاهت ) النلر (ما حوله) أى اللسنوقد فابصر واستدفا وامت ما يخافه (قعب الله ينويثم) الفاه وجمع الضمير مراطاة لعنى الذى ؛ لانه بمعنى الفوج : كما قعرنله أولا، وأضاء يكون متعذيا ولازمأ . وهلى الازوم : فأضامت أسند إلى ما ، والتانيت، لأن ما حوله أشياء وأما كن ، أو إلى ضير النار : وما موصولة بمعى الامكنة نصب هل الظرفية . أو مزيدة موحولهء غلرف :وأصل الحول الدوران : ولذا قيل للعام حرل، لأته يدور ، فعب اله جواب لسا . وقال ، بنورهم* ولم يقل بنارهم : لانه المراد من [يقادها : او استتاف أجيب به اعراض سائل يقول ما باطم شبت حالهم بحال مسترقد اطفات ناره والصير النانتين والحواب حتوف أى طفشت واسناد الإذهاب إلى ال إعطلام بأن الإطفاء حصل بسب خنى او أم حملوى : كرح أو مطر ، وعدى الفعل بالباء دون الهمرة مبالنة : لما فى للباء من معضى الاتصحاب والاشسلك "وما يمسك فلا مرحل لهه ولذا عدل عن الضوه إلى النور ، اذ لو قال فهب الله يخرثهم لا حتعل بقاء النور * والفرض لزاته بالكلبة هنهم ولنا اكده بقوه (وتركهم فى ثالات لأيعرود) ماحرهم منحيري عن الطريق ماتنينه يتكذك المناقون انورا من القتل وال الاسرال يالهار كلة
مخ ۱۴
============================================================
فى بوره الاه الإبان. اذا متواطدم الخحرف والذاب، واصل اللة: المتى: لتا تيح ارزة و) ذحمعا وتكيرها واترك، فى الآصل بمض طرح، وله مغمول واعد فضمن معنى صير، فجرى جرى أفصال القلوب وقيل ظلاهم ظلمة الكفر ، وظلة التفلق ، وظلمة يوم القيامة ويوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسمى تورهم ين أيديهم وبايمانهم ثم أوضح عدم يدايتهم بقوله هم (سم ) عن الحق تلا يسمعونه سماع قبول ( بم) خرس عن الخير فلا بقولرنه (عمى) عن طربق الهدى ظا برونه ، وهو تثبيه بليغ ف الامح لا استعارة، لأن المشبه به مذكور ، وهم المنانقون ( نهم لآيرجمون) عن الضلالة الى اضتروها إلى الحدى الذى باعره ، أى لا يطلبون الإقالة ، والفاء للدلالة على ان اتصافهم بالاحكام لابقة : سبب لتحيرهم واحتباسهم ولما شبه الله المناقين فى التتبل الأول بالمتود نارا، باظهار الايمان بالاضاءة واتقطاع الاتفاع بانطفاء النار ، شبه القرآن معهم بالصيب ، لان القلوب تحيا به إحياء الأرض بالمطر : وما يعلن الكفار به من الشبه بالظالات وما فبه من الوعد والوعيد : بالرح والبرق وما يصيهم من الافزاع من جهة الؤمنين بالصواعى : فقال عاطفا على كاف كمثل الذى (أو كصيب) أى او مثل القرآن معهم كصبب : ويحندل أن يقال أو مثل المثانتين كذوى صيب : أى اصحاب مطر اضله صيرب من صاب يصرب: أى يزل (ين السمابه السحاب (يبه) أى السعاب (ظلات) منكانغة ظلمة الغمام وظللمة الايل وغالة تابع الطر ( ورعد) هو الملك المركل به . وقبل موته (وبرق) لمعان صوطه الذى يزجر به : وهما فى الأصل معدرا رعد وبرق : ولذا لم يحمعا وتنكير صيب : لانه أريد به نوع من المطر شديد وتعريف السماء للدلالة على أن الغمام منطبق بآقاق السماء كلها : وقبل المراد بالسماء السعاب كا تقدم : واللام لتعريف الماهية (تملون) أى ابصاب اصيب (أسايسهم) جع إصبع مثلث الهمزة والباء : أى أتاملهم ( فى آذا نهم ين) أجل (الصواعخر) جمع صاعقة : شدة صوت الرعد مع النسار : والصاعخة يطلق على كل عاال مسموع ، أو شاهد ،.
كلا يسعوها، (كقر الموعر) من سماعها ، وجهملة يحمعلون متأنفة استتافا بياتبا كأن فانلا قال كيف سالهم مع شدة ذلك 6 نقال يحملون إل آغره ، وأطلي الاصابع موضع الانامل مالفة : قال البيضاوى : الصاعقة قطمة وهد هاقال معها نار، لاتمر بشىء إلا أت عليه من الصمق وهو شدة الصوت وقد يطلق على كل هال ويقال صسفته الصاسقة إنا أهلك بالاحراق أو شتة الموت ، وترن من المواقع وهى فى الاصل إما صفة لقطمة الرعد أو للرعد ، والناء البالفة أو مصدر كالعافية، وحذر الموت نصب هلى العلة ، وكذلك هولاء ، يعنى الكفلر أو المثانقين اذا تزل القرآن ، وفيه ذكر الكفر : المشبه باظلبات والوعد عليه الشبه بالرعد ،والحجج الية الشجة بالبرق يسدون كذانهم للا يمعوه نيسلوا إلى الإيمان ، وثرك ديم وهو عتدهم موت (والله تحميط بالكا ينرين) علما وقدرة، فلاا
مخ ۱۵
============================================================
ه تلا يفوتونه كما لا يفوت المحاط به الحيط ، أو جلسهم فى النار والجلة اعتراضة لا عل لما (بكاد) بترب (الرق يخلف ابصارثم) پاخنما بسرعة استناف ثان ، كا تقدم ، وقرنآ بكر الطاء (كذا) اى كل وقت (أضاء) البرق (لم ) ،ثى أو مسلكا (مقرا ييه) اى ق ضوته ( وانا أظلم علهم) الملك (قاموا) وقفوا تمثيل لإزعاج ما فى القرآن من الحجج قويهم وتمديقهم يما سعوا فيه ما بحبون ، ووقونهم محما بكرهون ، وكلاء ظرف للتكرار عاملها حوابها، وهو متاف ثالك كا تقدم . وأضاء منعد كما فدرنا او لازم بمعنى كلا لمع لهم ، وكذا أظلم ، وانما قال مع الإضاة . كلاء ومع الإطلام اناء لانهم حراص على المثى فكلما صادفوا منه فرمة اتروها، ولا كذلك التوف (ولرقاة اقه للمب يسييم ) بقصبف الرعد (وابصارهم) الظاهرة بوميض البرق ، كاذعب بالباطتة (لن الفه على كل تحه) أى تنىه شامه (قير) ومنه اذعاب ما ذكر. ولر، حرف شرط ، يدل على اتفاته لاتتفاء الحواب ضرورة : انتفاء الملزوم عند اتتفاء لارمه ، وفائدته التفبيه على أن تاثير الأسباب فى مسياها مشروط بمشييه. واقع بقدرته ، والشىء ختص بالموجرد، لانه ف الآصل مصدر شابه يطلق بمعنى شاه، تارة اسم قاعل فيتاول البارى تعالى ، كما قال وقل أى شء اكبر شهادة قال القه * وبمعنى مشوه اسم مفعول، اى مشيء وجوده، وما شاه الله وجوده نهو موجود ف الجلة ، وعليه قوله ان الله على كل شىء قدير، وهنان التمنيلان كلاها فى المنانقين ، والثانى أبلغ لانه أدل على فرط الحيرة وشدة الامر، ولذا أخر وعلف بأو الى اللنخير ، إعلاما بأنهما حواه فى اسنقلال كل واحة منهما بوجه التثيل فأيسا متلت نات مميب، وان مثك بمما جيما ، مكذك ، والصيح انهما من جمة التثيلات الركبة، وهى ان تخبه كيفية منثرعة من بحوع تضات أجراؤه وتلاصقت، حى صارت شئأ واحدا ، بأخرى مثلها كقرله تعالى مثل الدين خلوا النوراة ... إلى... أسفارا . لا المقردة ، وهى تشبيه أنراد بأمنالها نحو وما يوى الاعمى وللبصير ... الآبة وم حمطهما فى الهود ، قال مشلهم فى اتظلوهم خررج حمد صلى الله عليه وسلم كالمتوقد تارا ، ظلا خرج كفروا به ، وهو كافهلب النور . أو مثلهم كن هو فى صيب. ثم اسابه ما تقدم واله أعلم . ولما فكر فرق المكلفين ل بأوصافهم أقيل عليهم بالخطلب على يبيل الالتفلت تتشيطا للسامع بأمر السادة وتفغيما لشانها ، وجبر كلفتها بلذة الخاطبة فقال (يا أيها النل اعبدوا ربكم ) وشدوه . وألصوا له البادة وبا حرف لنهاء البميد وشبه لمظته كيا أض، أو غفلته كما منا، وهو مع المنادى جلة مفيدة، لانه تاتب مناب ضل ، وأى : اسم مهم جعل وصلة إلى نداء المعر باللام ، لللا يجمع بين حرفى تعريف، واعلى حكم للنادى وامرى عليه القصود بالنداء وصفا موضحا له ، وللتزه رنحه إشمارا بأنه المقصود ، وأنحت بينا عاء الننيه تاكبدا، وكلا نادى الله عاده له : فهرو من الآمور العظام الى حقها أن ينفطنو الها ويقبلوا
مخ ۱۶
============================================================
شسير سورة الا بغلوبهم عليها. واكثرهم عنها غالون ، حقيق بأن ينادى له بالاوكد * والناس يعم الموجودين وفت التزول لقظا ومن مبوجد لما ثورار من دبنه علبه السلام أن مقتضى خطابه وأحكامه شاءل لمن بهىء إلى قبام الساعة إلا من خحصه الدلبل . وإنما قال وريكم م تنبا على أن موجب البادة الربوبية ، وهو أس للكفار بالد خول فيها وللؤمنين بالمدلومة عليها (الذزى تحلقكم) اخترعكم على غير مثال سبق صفة جرت علبه لعطيم والتعليل والتفبيد والنو منجح من جهة خطاب الشركين (و) حلق (اللرين من قملكم) تقدمكم بالنات والزمان منصوب معطوف على الضمير المنهوب فى خلقكم (لطكخم تقون) بعبادته عتابه ، وهو حال من الضمير فى اعدوا كأنه قال اعجدوا ريكم راجبن أن تدخلوا فى المتقين الفائزين بالمدى والفلاح ، المتوجبين لجوار الله تعالى ، به على أن التقوى منتمى درجات السالكين : وهو النبرى عن كل شى مسوى الله إلى الله ، وأن العابد يتبغى أن لا يغتر بعادته ، وبكون ذا خوف ورجاه، والآية تدل على أن الطريق إلى معرفة الله تعال ، والعلم بوحدا تينه واتحقاقه للعادة هو التظر فى صنعه ، والاستدلال بأضاله . وأن العد لا يستعق بعبادته عليه ثرابا ، فإنها لما وجبت عليه . شكرآ لما عدده عليه من النعم ، كان كأجير أخذ الاجرة قبل الععل، وهلعلء هنا على بلمبها من الترجى وللنوقع، كا قال سيويه وروساء اللسان ، لانهاق حيز البشر، أى إذا تاملتم حالكم مع عبادة ربكم ، وهوتم لا تفكم النفرى، ولا عاجة الما قال السبوطى هنا ولعل في الاصل لترجى، وفى كلامه تعال للتحقتيق، ثم اوما ال احان آخريهب شكرم عطيه . فقال ( الذوى جحمل) اي سئر (لكم الأرض فراشا) بساطا بيراد بعض جحوانيها عن الماء مع ما فى طبعه من الإحاطة بهاء أى صيرها متوطة بين الصلابة واللطاقة حتى صارت ستعدة لان بقسوا ويناموا عليها، كالغراش المبوط (والسماء يناء ) قبة مضروبة علبكم ، والسماء: اسم جمنس يقع على الواحدوالمنعند : وقيل واحده سمامة والبناء مصدر سمى يه البنى، وكل من فراشا وبناه مفعول تان لجعل إن كان بمعنى مئر ، وحال إن كان بمض باوجد ( وآنرل من البماو ما4) صلف على تجمعل (فأتمرج به يمن الثمراته) أى من أنواع الثرات والوان النبات (رزقا للم) نا كاوته وتعلقون به دوايكم ، ومن الأول للابنداء ، سيواء أريد بالسماء السحاب، لأن كل ماعلاك كا ، او الذلك : فإن المطر يبتدي من الماء إلى السحاب ، ومنه إل الأرض على ما دلت عليه الظواهر : ومن الثانية للبعيض . اذ لم يخرج كل الثرات بالمطر : أو للنبيين . ورزقا مفعول به ، بمني المرزوق ولكم صسفة رزةا ان اريد به المرزوق ، ومفعول له ان اريد به المصدر ، كانه قال رزقا اياكم ( لا تحتلرا قي أندادا ) أمثالا تمبدونهم كعبادته تعال (وآنثم تملون) انه الحالق ولا يخلقون ولا بكون الما الا من يخلق : وقوله وقلا تحملوا نمى معطوف على اعبدوا ، أو نفى منصوب ياضمار لا ان حراباه . ولها السيية لا الن ن حمع بذ اشم عد بينى ان بزرد ب. وب كدن
مخ ۱۷
============================================================
و ال مضمون الآيتين الامر بسبادة الله ولانم ي عن الإشراك به والإشارة إلى دليل ذلك ذكر الحية على بوة عد صل اله علبه وسلم تقال (يإن كمشم ن ريب) شك ( يما نولنا على عدتا) عد صل اله عليه وسلم من القرآن أه من عند الله (فأئوا يسورة من يشل) أى المنزل ومن لليان : أى هى مثله فى الفصاسة واللاغظ وحن النظم والإخيار عن النيب والورة : قطعة من االقرآن لها أوله وآغر : باسم خاص به من النبى صلى اله عليه وسلم اللها ثلات آيات وواوها أصلية متقولة ص سور الديلة: لانها حيطة بطالفة من القرآن . أو من الصورة الى هى الرتة : لأن السور كالمراتب يترق فها القارة أو لحامراتب فى الطول والقصر أو فى الفضل وثواب القراة : أو واوها ميدلة من الصرة من لؤرة البقية والقطمة من الشىء . وقوله ومن مثلهه صفة سورة اى كانه من مثله، ومن للبعيض أو هبى واضاقة عدنا كلنويه والتنبيه أنه حتص به . منقاد لحكمه ( وآدعوا) لطلب المون والنصرعل نلك (ئتاء ݣم) جمع شيد : الحاضر أو القالم بالشادة المراد آلمثم الى يرهمون أنها تشهد لهم يرم القبامة أنهم على المت، أو من يشمد لهم أنهم أتوا مثل القرآن (ينهون القه) أى فيره لتمينك مشعلق بادعوا أو بشداءكم ومعنى ودون فى الأصل الانخقاض والفرب: لانه أضفض مكان من غيره . ومنه الشىء ل الدون ثم كثر امتعماه للفلوت ى الاحوال والرتب ويد دون حرو لمعنى التجاور والتخطى لخد الى آخر والمنى : وادهوا اللملرضة من حضوكم أو رجوثم معوته من انسكم وجمنكم وآلخكم فم اله (أن كثتم صلو قن) أنه من كلام البشر وجواب "ان عنوف دل عطليه ما فبله : ولما *روا من ذلك قال تعال ( قإن لم تنسلوا) ما ذكر فيما مهى لجوكم (ون تفسلوا) ذك أبدا فيما يتقل للهور اهازه : اعتراض ين الشرط وجوابه وهو (تالقوا) بالا يمان بالقه وأنه لب من كلام البشر (النارائى وقودعا) باللتح ما توقد به النار، وفرئ بالشم مصدرا أى سبب وقردها (التاس) الكفار (والحكرةم كاسنابهم منها أو هى حمارة الكبريت فحى أشد توقدأ وأبطأ حود أوالصق بالدن يبنى انها مفرطة المرارة تقد بما ذكر لاكنار الهنبا تقد بالحطب ونحره (أعدت) مينت (لكا يرين) يعذبرن بهما، هلة منانة أو حال لازمة . وفى الأية دليل على أتها عوة (وبشر) انبر (الذين آشوا) مةقوا بالله (وعلوا الصا لتاع) من الفروض والنوافل ( أن لم حمت) حداقق ذات ثمر ومساكن (تحرى من تحتها) أى تحت انمارها وقصورها (الأنبار) أى المياء فيها والنهر المرضع المتع الذى يمرى فبه الماء، لان الماء ينره أى يحفره، واناد الجرى إليه جار، لكن فى الحديت انهار الجنة تحرى على سطح الأرض منه غير أتدود * وجهلة وبشر صطف على ابنة السابقة، والمقصود صلف حال من آمن بالقرآن ووصف توابه على حال من كتر به . وكيفية عقابه على ما حمرت به المادة الإلية أن يشفع الترغيب بالترحبب تشيطا لا كساب ماينحى وتليطأ عن اقراف ما يردى ، والبشارة : الخبر الار وأتما أز الرسول عبه للملاة
مخ ۱۸
============================================================
وده ل والسلام أو دا لم كل عصر أو كل أسد يقدر على البشارة بان يبشرهم ولم يخاطيهم بالشارة كا علطب الكفار ابناتا بأنهم اعقاء بان بشروا وقرين ؤبشر الذين آمنوا على الناء للفعول عطفا على أعت . وللصالحات : جمع صالحة من الصفات الغالية التى تجرى جرى الاسماء ، كالحسنة : ما سوفه الشرع من الأعمال والتأنيت على تأويل الحصلة واللام فيها كاجنس وعطف العمل على الايمان مرتبأ للحكم عليها اشمارا لان السبب فى اسنحقاق البشارة بحموع الامرين ، وفبه دليل على أنها ضارجة عن مسمى الايمان إذ الاصل أن الثىء لا يعطف على تقه والجنة الزة من الجن مصدر جنه إذا حتره صمن به الشمر، لالتفاف اغصانه للسبالفة لأن يستر ما تحنه حترة واحدة : ثم البنان لا فيه من الاشماير المنكايثآقة ثم سمى بها دار الثواب لما فيها من الجنان، وجمعها وتنگرها لكترتها كما ورد أنما ثمانبه أومجع، وف كل واحدة منها مراتب متفاوثة على حسب تفاوت الاعال والعمال ؛ واللام فى ولهم بدل على استحقاقهم اياها للايمان والهمل همل الشارع ومقتضى وعده فضلا . واللام فى الانار للجن أو لله يد ، والمهود الانهار المذكورة فى قوله تعالى * أنهار من ماي . الآبة والنهر بالفتح والكون : المجمرى الواحع فرق الجدول ودون المر : وفى الحديث : قال علبه اللام : " إن امق يوم القيامة ثلثا أعل الجنة : وفى الومذى وابن ماجه واهل الحنة عيرون وماتة صف : ثماتون منها من هذه الامة واربعون من سار الآمم " اتهى (وكن بهنا بعارة (كلا دزقرا) اطبعرا (منا) من تلك المنات (ين تترو) أى من أى ثمرة (وزقا فالوا هذا الذى) اى مثل ما (روتتا يمن قبل) اى قبله ف الجنة لتشابه ثمارها أو ق الدنيا : وجعل ثمر الجمنة من جنس ثمر الدنبالتميل النعس إليه أول ما برى: فإن الطباع ماللة إلى المأود ( وانوا ي) أى بالمرزوق فى الحنة أو قى الدارين (متتابه آم يشيه بعضه بعضا لونا وخلفة ويخالفه طمما . او متشابها فى التبل والجودة : فلا يكون فبه ما يفضله غيره ، وجلة وكلا رزقوا صفة ثانية لجمنات أو متاتفة ليان أن ثمارها مثل ثمار الدنبا ؛ وكلاء نصب على الظرف و وررقاء مفعول به ، ومن الاول والثاية لابتقاء واقنان مرق الخال : والني كل جب ررفوا مبدوة مبها من الجماك من ثمرانها : فبد الرزق بكونه مبتدا من الجنات وابتداؤه منها بابشداته من ثمرة : فصاحب الحال الأول رزقا وصاحب الحال الثانبة ضميره المكن فى الحال : حكى هن الحن أن أحدهم يؤى بالصحفة با كل متها ثم يزن بأخرى فيراها مثل الأولى فيقول هنا الذى رزقا من قبل : فبقرل الملك : كل فاللون واحد والطمم مخلف ( وكم ييها أزواج ) من الحور وغيرها (مطهرة) من الحيض وكل قذر وسوء الخلق : قالتطير يستعمل فى الاجمسام والاغلاى والافعال وقري : مطهزات ، وهما لفتان ضبحتان : يقال : النساء تعلت وفعطلن فابجع على اللفظم والافراد على تاويل الجاعة ومطهوة ابلغ ات بدر: ويخو:: لك لطظر مراق . والرع بثلا هذكر والانى: وعرن الامل هل
مخ ۱۹
============================================================
~~قرين من جنسه (ولم فيها ساليون) ما آثرن أبدأ لا يفتون ولا يخر جون والخلود فى الأصل البات المديد، دام او لم يدم : ولتا فيل لأحبار خوالد . ولو كان وضعه لالدوام لكان التقبيد بالنأيد فى قوله وعالدين فيها أبدأ لفوا لكن المراد به عنا التوام لما يشد له من الآيات والسن . ولما قدمت أنواع من التمثيل عقب ذلك ببيان حنه وما هو الحق له والشرط فبه . وهر أن يكون على وفق الممثل له من الجهة التى تعلق بها التمثيل فى العظم والصفر والحسة والشرف دون الممثل : قامين القثيل إتما يصار إله لكشف المعنى المعشل له حنى يبرز فى صورة الحوس . فقال ردا تقول الهود ، لما ضرب ات الثل بالذباب ف قوله ، وإن يليهم الذباب ، والمشكبوت فى قوله ، كثل العنكيوت ه ما أراد الله بذكر هذه الآشاء الحيسة. (إن آله لا يستعبي) أى لا ينك نرك من بستسمى ( أن تضرب) بمعط (متلا ما) اىة مثل كان (بعوضة ) مفرد الموض وهر صفار البق (تا تموتها) اكبر منها . والعنى لايترك يانه لما فيه من الحكم . وملا مضعول لان يضرب. وأن بصلتما خقوض المحل عند الحلبل ياضمار من ومتصوب بانساء الفعل البه بعد حذنها عند سيوبه .
وما أبهامية نكرة تزبد التكرة قبلها إبهاما كقولك أصلى كتابا ما، أى اي كناب كان . وبوضة علف يان لم مثلاء ويحتمل أن "باء زالدة لناكد الحة .ويموضة فعولة من العض بمعى النطع ، ظلب على هذا النوع ، والحياء اتقباض النفس عن القيح مخاقة الذم . وهو ضد الوقاحة الو هى الجراة على القبانح من غير مالاة ويخالف الخجل بانه انحصلر النفس عن الفعل مطلقا . والمراد بالمحجاء عند الله لارمه الذى هو التوك . ومعنى معا فوقهاء إما ما زاد عيها فى الحتة أى لا بتمى ضرب المثل بالعوض فضلا هما هو اكبرنه . أو فى المعنى الذى جعلت فيه مثلا وهو الصفر والحقارة كمنامها.
قاله هليه اللام عرب به مثلا للدنبا (فأما الذين آتنوا تيلون اثه) الثل ( المق) للايت الواقع موقه الذى لا يوغانكاره (من وييم) واما حرف تقصيل يفصل به ما أعمل ويوكد به ما صتر ويتضمن معفى الشرط . ولذلك بحاب بالفاء قال سبويه : أما زد ذاب مناه مهما يكن من شيء ازيد ذاهب اى هو ناب لاعاة . اتى وفى تصدير ابهلنين باما يدح بليغ لاس الؤمين . وفم بليغ الكافرين عل قرلم (وأما الدين گفروا تيقولون ماذا أرلد آه بهذا مثلا) تميز ، أى: بذا الكل2 و "ماء استفهام إنكار : مبندأ وذاء بمعنى الذى بصلته : خبره ويحتمل آن تكون "ماه مع "ذا اسما واحدأ بمعنى أى شىء، منصوب العل على المفعولية . والاحن فى جرابه الرفع على الاول والنهتب على الثانى : ليطابق الجواب للوال : وإنما لم يقل : واما الدين كفروا فلا يدون وعدل إل فيقرلون : لأن قوطهم هذا يكون دلبلا واضحا معلى جهلهم ، اذمرادهم : أى قالدة فبه، قال تعالى و جوابهم (يعل به) أى بهذا المثل (كير ا) عن الحق لكفرهم به (وبهوى به كتيرا ) من الامنين
مخ ۲۰