156

ډیه تویل

ژانرونه

============================================================

19 ااال مران (فذ كذوك نقد كذب رسل من قديك ملنوا بالببت) المحرات (ولزر) كصف إبراميم (والكتثب) ولابن عام وإثبات البساء فيهما (السنير) الواضح هو التوراة والانحيل تسلبة للنبي صلى الفه عليه وسلم بأن تكذيب الجهلة للأنياء أ تديم ليس بختصا به لبصبر كا صبروا ، والزئر جمع زيور وهى الصف أو المواعظ والزواجر (كل نفس فايقذ الموت ) لا حالة وعد درعبد للعدق والكذب ظلا بحرنك نكذيهم اياك فرى الخلق الى اله نيجازبهم ( وأتما توثون اجود كم ) *را اهالكم نجما او يرا (يرم القيايةه ) وما كان قلها فى الدنيا والقبر بعي جراء (تن دغرح) بند (عن النار وأدخل التمية فقد قاز) سعد ولحا وتال ظية مطلوبه ( وما الحيوة الدنا) أى العبش فيها من لذاتها وزحارفها (إلا متلع الغرور) الباطل بتسنع به قليلا ثم يغنى شبها بالمناع الذى يدل به ل على المنترى حتى اشتريه ، وهذا لمن آثرها على الآخرة ، وأما من طلب بها الآخرة فهى له مناع وبلاغ والفرور مصدر أو جمع غار وفى الحديث من أحب أن يز حرح عن النار ويدخل الجنة فلتدركه منيته وهو يومن بالله واليوم الآخر ويأى إلى الناس مايحب ان يوقى البه . ولما أخبر الله تعالى أن الدنبا زاللة سريعا اخبر المؤمنين انهم يلقون شدايد لبصبروا ويناوا الجة موكدا لجواب القسم بالنون بقوله (لثلون) حذف منه نون الرفع والراو لام الفعل أو ضمر الجع لالنقاء الساكنين وبقبت الضمة الى عليجا أو قبلها تل عليما ولم تقلب الفا لان حركنا عارضة : المعنى لنختبرن (فى أمرايكم ) بالقراتض فيما والجوايع ( واتهيكم) بالبادات كالجباد و بالايا كالقل والاسروايهمراح والخاوف والمصاب (ولتمين ين لذين أوتوا الكنتب من قابلكم ) البهره والعارى ( رمن الذين اثركوا) من العرب (أنى كييرا) من السب والطعن فى الدين واغراء الكفار عليكم اغيرهم الله بذلك عند قدومهم المدينة ليوطوا انسهم على الصبر والاحتمال (وان تعيروا) على ذلك (وتتفوا) عالفة أمر اله ( قإن ذلك) الصبر والنقوى (يمن عزم الأمور) أى من معزوماتها الى يعزم عليها لوجربها أو م صواب الندي الذى لا شك أن الرشد نيه او ما عرم الله عليه، أى أمر به وبالغ فبه ، والعزم ف الاصل : إثبات الرأى على الشىء نحو إمضاه وكان عليه اللام يتأول ف العفو ما أمره اله به حخى انن اقه له فيهم فكل من قام بحق ، او أمر بالمعروف أونهى هن المنكر فلا بد آن يوذى فا له دواء الا الصير فى ابنه والاستعانة به والرجوع اله: التطلانى ( واذ اتذ آفه ) اى اذكروقت الغذه (يبيق الدين اونوا للمكتب) يريد به الطلاء ( لتببنت لناس ولا تكشمرنه) بالثناء فى الفعطلين لافع وابن طام وجمزة وحفص، وبالياء لباقين ، واللام جواب القسم الذى تلب عنه اخذ المبثاق والضعير للكتاب (قنبذوه) طرحوا اليثاق (دراء فلهوريه ) لم يصسلوا به ( واثتررا يو ثمنا قلبلا ) مناعا فايا من الدنا من سفلنهم برياستهم فى لللم فكتموه خوف فراته عليهم ( تبق ما يختروذ) شراوم مذا، قال ذغاية الأمانى :

مخ ۱۵۶