============================================================
ولة ال ان وحيي بن أحطب * وقال صكرمة والدى كتب النبى صلى القه علبه وسلم مع أبى بكر رضى اقه عنه إلى يهود بنى فيتقاع يدعوهم إلى الاسلام واقام الصلاة وايناء الزكاة وأن يقرضوا ال قرضأ حنا فقال "فنعاص بن عازوراه منهم : إن الله ققير حين سال القرض ، يريد بذلك تكذيب القرآن فلطمه أبو بكر وقال لولا العهد الذى بينا لضريت عنقك فشكاه إلى رمول اله صلى اله عليه وسلم وجعد ما فاله قذلت والمعنى أنه لم يخف عليه وأنه أعدلهم العقاب عليه (تكتب) نامر بكب (ما تلوا) فى حف اعالهم ليحازوا عليه إذ هو كفر بالقه واستواء بالقرآن والرصول ، ولذلك نغامه مع قتل الانبياء وقال ( و) نكتب ( قتلهم ) بالعب ( الانياء بضمر حقر) وفيه ثنبيه على أن قولهم ليس أول جريمة ارتكوها وأن من اجترا على قتل الانبياه لم يتمد منه أشال هذا القول ، وفرا حمرة سيكتب بالياء وضمها وفتح التناء وقتلهم بارفع والين للناكيد ولنا صلف عليه الماضى والسول إل المضارع مبالنة كانه معد ين يدى الكاتب يطالعه حينا لهبنا ( وتقول) بالنون ولحرة بالياء أى الله لهم فى الآغرة على لان الملار (فوقوا عذاب العريق) أى العشاب المحرق وهو النلر بحرق أعدهم فى اليوم حبين 1 والحريق : النار العظيمة وفيه مبالنات فى الوعيد، والترق إدراك الطموم ويستعمل على الاتساع لإدراك سائر المحوسات والحالات وذكره هنا لأن العذاب عرتب على قولهم الناشن عن البخل بالمال وغالب حاجة الإنان إلبه لنصيل المطاعم ومعظم بمله للمخرف من فقدانه ولذلك كثر ذكر الأكل مع المال أى بذى ظلم (للميه) فيعدبهم بغير ذب وطلام وزن نبة أو مبالفة (كترة المتعلق والجلة صطف على بما قمت وسبييتا للسناب من حيث إن نف الظلم يستلزم العدل المقتضى إتابة الحن وساتبة المسىء ( الذين قأرا ) لمحمد ( ان اله عيد إليتا) أمرنا أو وصاا ف التوراة والموصول رني او نمب على اللم او بدل من الذبن او من المبد ( ألا توين لرسول عقى ياتينا يتران تالله اذذا * وسامت بابساة رمرسا سه كه تو ساتم تهمانل لد خدنديت من السماء فأحرقه والايتق مكانه تما وا ذلك اتراء على القه وقبل هه إليهم ذلك الا فى المسبح وعحد قال تعال ( تل) لم تويخا (ته جاءكلم ورسل من تبلى بالبيتشع) بالمجزات الوجباك للصديق غير 3 اقرحتموء (و) جابوا (بالذى تلشم ) من القربان نقتلتموهم كزكرياء ويحى لو كان الموجب للصديق هو الاتبان به لصد قتموهم تقد جاوكم به وبمعجرات أنعر ، والحطاب لمن فى زمن نبينا وان كان الفمل لابدادعم لرضاهم يه ( لليم قتلتسوهم ان كتنم ملديقين ) فى اتكم تومثون عند الاثيان به
مخ ۱۵۵