154

ډیه تویل

ژانرونه

============================================================

9 ر مورة آله مران ف الآخرة (ما كان أقه ليقر) ليترك، وللام لذا كبد النفى (التويمنين على ما أنتم عليه) من النخلاط المخلص بغيره (متى يييز بالتغفيف من ماز لا همهور والتشديد من الفبيز لحرة والكانى أى ينصل (التييث) المثافق (من الطب) المؤمن بالكاليف الشاة المبينة لذلك كبذل الاموال والانفس ف سيل اقه (وماكان آله لبطلمكم عل الفسر) ضعر فرامافى القلوب من كفرو إبمان قبل التميز ولا تخوهيوا ان الرسول يطلع علي بما فى الظرب كاطلاع اله فيغبر عن كفرها وليماتما من غيد وحى ( وتكن أته بتمتي) يحتر (ين ريو من يقاد) بطاده على غيه بلوجى كا اطلي النبي علي بمال المخلقين (قتاينوا يافر ورسله) بأنه عطلم القيب وانه المخجر لرسله (ران تر ينرا وتنقرا قلكم انمر عليم) وهو المخة يابما نكم واتقاهكم (ولا تحبن) بالحنبة للميهور والغوقية لحزة، وقرا ابن عام وعاصم وحزة هنا وق الموضعين قبل بفتح السين والباقون بكسرها (الذين يتكون بسا ء اتنهم القله) هر به دون اموالهم زيالة للذم بأن اللاكق بهم أن يحسنوا كا احن اه إلهم (ين تضلير) أى بركاته من المال ، أو بما امتنعوا من اتفاقه فى سبيل القه وعلى فوى الارحام (مو) أى بخلهم (تيرا كمم ) مفعول ثان وللضمير للفصل والاول بخلهم مقبرآ فبل المريصول على للفوقانية وقبل الضمير على التنانية (بل مر قرلهم) لا ستجلاب للمغاب طليهم (ميطوقون ما يميلوا به يوم القبامة) يبان اشريته، أى : سيصير عذاب بملهم لا زمالهم كا لطوق فى أعناتهم أو يطر قونه نفسه حقيقة لما ررى اليتلرى عن أبى هريرة قالقال رسول الله صلى اله عليه وسلم : ه من آثاه الله مالا قلم يوذ زكاته مثل له ماله نهاعا أقرع له رييتان بطرة يوم القيامة يأنذ بلهرمتيه يقول : أنا مالك، أنا كنرك . ثم تلا هذه الآية . فلت ومعنى آثاه يمد الهمرة أصطاه ومثل بهم الميم منيا للفعول أى تصور، ونهاط نصب على الحال أى حية أقرع أى لاشعر على رأسه لكثرة عمه وطول هره وريبان تقطان سوداوان فوق عينبه وهو أخبت ما يكون منها يطوق بختح الواو المشددة أى يمعل طوقا فى عنقه ولحومشيه بكسر اللام حما نبى فه والفه أطم . قال لابن العربى ف أحكامه : قال علاؤنا : البغل متع الواجب والشح منع المشب والصميح المختار أن هذه الآية ف الزكاة الواجة اوعيد . اه . قلال فى الجواهر : وتعسيمها فى جميع أنواع الواجب أحمن ، وقيل الآية فى البغل بالطم وكمانه (رر ميراث للسمثوات والارضر) أى ما فيهما مما يتوارث ملك له فا للخلاء يبغلون بماكه ولا ينفقونه فى سبيله او انه برت منهم ما يمسكونه ولا ينفقونه فى سبيله بهلاكهم ويبق عليهم الحرة والسقربة (وآقه يبنا تعلود) بالناء للحمهور والباء لاب هرو وابن كثير من النع والإلاء (خبير) فيجازيكم عيه : حث على الاقفاق قبل قواته ووعبد للبغلاء (لقد ممع أة قول الذين قالرا ان آفه فقير وتحن اغتباء) وهم اليه دقالوه لما نزل : ومن ذا الذى يفرض الله قرضا حنا وقالوا : لو كان غنيا ما استقرضنا هذا قرل الحصن وفنادة . قال الحن : وقاتآل " إن الله تقير هو

مخ ۱۵۴