============================================================
واحاد لمن يتينى لاضولنه بمثل ما انسم به هلبه، وشرى للؤمنين بالفلاح (ييرون يتسة ) ثواب لامالهم (ين اقه وتحتله) ريادة علبه وتكرهما لتسظيم استبشر وا أولا بحال اخوانهم وثانيا بحال انسمم ( رآن أذ لا يمييع أحمر المويين) من هلة الستبشر به صطف على فضل ، وقرا الكان بكسر إن استتناف معترض دال على أن نلك اجر لهم على ابماتهم وأن هدم الإيمان بب ضباع السل ويؤيد اب والدين لم يلمخرا بهم * م الومنون كاة اى لا يضبع اهر الومتين كا لا ينع اهر اللشهاء (الذرين استما بواية والرصول) دعاب بالخروج المقتال الغومن وقة أعد صببة الاحد لما تا ال ا س ل م م ه ا شعا ولا يخرج معنا الا من كان منا بالامس فقال جلبر وكان لم يشد أحدا : يارحول ال خلفتى أبى على سبع أخوات افافن له طرج فى آثلرهم واستخلف على اللدينة وابن أم مكرم ، حتى بلغ حمراء الاسد* ومى من المدينة على ثمانية اميال وألق ات الرعب فى قلرب الشركين فنموا فصكر عليه اللام بحسراء الأسديوم الاثنين واللاثاه والاريعاه وكانوا بوقون لاك البال نحسمالة تار فب موت عكرم وخوف نيانهم فى كل ويه ثم رجح عليه السلام لمل الدينة وعذه هى غروة وعراء الآسده وكان الصحابة تحللوا الخروج وفروحهم ضغب دماء خى لا يفوتهم الاهر كا قال تعالى (ين بعد ما اصاهم القرح) بامد بنتح القاف لجسرر ولحزة وللكاتى وابى بكر بضها لنتان والموصول صفة للزآمين أو نجب على للدح أو متدأ خبره (يلذين أختنرا ينهم) المحررج (واتقرا) غالفة الرسود (أخرعيليم) لا يلم قدره غير اض ومن اللبيال والمقصود من ذكر الرصفين المدح والتعليل لا التقييد لان المستجيين كلهم حسنون منقون ، قال فى فتوح الغيب : فالكلام فبه تحريد جرد من النين اتجابو ا هوالرحولالمحن والمتقى. اه . وبعد وحراء الآسد سرية " أبي سلة الى ارض نى أسد ثم سرية وعدا ين أتبس * فقتل " سفيان بن عالد ، الذى بجمع الجوع لرسول اته ثم يعث الرجبع ماه لهذيل هشرة أسمره حاسم بن ثابت وفيه قصة و خبيب ثم بمد سين اصحاب بثر سونة أسهم ومتتر بن حمروه تليغ الدين فقتلوا جبما ثم غزوة هنى النضمده ستاتى، ثم فروة * فات الرقاع ، ستان ، وفيها صلاة الخوف يتضه ثم بهر الموعد وهى فووة * بدر الصقرى ، واليا اشار بقرله (الذين) بدل من الذين فبله أو نت (قال تهم كثآس) ركب "عد التيس " ار "نسم بن هعرد الانجمى ، ( إن اثاس) " أبا سفيان وأصابه والمعرة المكررة منا لم تكن عين الأولى للقرينة (تد جمسوا لكم) الجوع لبتأ صلوكم وذلك أن وأبا خيان نادى عد اصراه من أحد : يامحد موعد تا موسم بهر القابل ان شنت الشسنه بادنة ه تد هه مرع بارن ده داتد ك دبخ
مخ ۱۵۱