============================================================
ه ال ن وقاوا : نخثى أن يقول رسول الله من أذ شينا فهو له ولا يقسم الغتام أو فى طلائع بعشم وغنم بعدم فقسم على من معه ولم يقسم للطلائع فسمى حرمان بعض المستعفين غلولا تغليظا ومالغة فى النهى وقيل الح الاقوبلء عليه ف الفسم قدل هوما كان لنبي أن يغل * بل يقسم بالسوية (ومن يتلل ياع بتا غال يوم القلمة) حاملا له على عنفه وأما ف الدنيا، فقال ف القوانين : فإن هاه به تابا قبل القسمة لم يؤدب ، ورة للغنائم، وإن تاب بعد اقراق الجيش اتب وتصدق به اه. وقال ابن العربى فى الآحكام : الغلول خيانة فى المغم كا أن الإسلال سرقة الخطف من حيث لا يشعر به كما يفعل سودان مكه البوم قال طاؤنا تحريم اللول دليسل على اشتراك الغالين ف الغنبمة فلا يحل لاحد أن يسنأر بشىء منها دون الآخرفن ضحب منا شيتا أتب، إن وطن جلرية أو سرق نصابا ، فرأى عبد اللك من احابنا الا حذ عليه لان له فيه حقا بل يزقب وقبل يعة. اهلا تم توق كل تنيي) جزاء (ما كيتبن) خدلا ونجره ولاا اوربده علما (وهم لا يقلمرن) شبنا بريادة ولا نتصان (أنمنه اتسع رينو آن أقه) فاطاع ولم يقل (كنه ء) رح (يخل ين اقر) لنعينه وغلوه (وماونه حهنم وينس التير) المرح مى، لايل پنهما بون بعيد ( هم درجلت) اصحاب درجمات او لهم دريات، او متفاوتون كا تنفلاوت الهرجات (يعند أله) أى ملفو النارل فلمن اتع رضران الله الثواب ولمن باه بطله العقاب والدرجة منزلة لوحظ فيها العلو كا لوحلا ف اهركة الرول قنيما تغليب (واة بصير بتا يسبلون) لا يخق عليه منه شيء نبهارى علب (لقده من الله على التوينين اذ بعت فهم رسرلا ين أنفسيم ) اى : هريا مثلهم ببرفون نبه ومدقه وأمانته ليفهوا عنه ويشر فرا به لا علكا ولا مجمسيا فلا نسة أحل منه، وقري من أنفم أى : أشرفهم لان وعدنان ذروة ولد إسماعل و ومضر ذروة نزار بن سد بن عدنان و "ختدف (اسم لليل امرأة الباس (كن شر فى ولدها منه) فروة عضره ووسدرك فروة ختدف * وههائم ذروة قريش " و9 محمد ذروة هاشم نهو خبئر من خيار (يتلو عكبهوسم ، ايديه ) القرآن على الاسنمرار برا جمونه فى كل شمة بعد ما كانوا جهالا (ويركبيم) من دفس الطباع بالام بالمعروف والنى عن المنكر ومن سره البقائد والاعمال (ويعلمهم السكنب) القرآن (والحكمة) للسنة بلي سنهالهم على لدان نيه (وان) حققة أى إن الشان او إنهم (كانرا يمن قبل) قبلبعنه (لنى ضلكل ميينه ) ظاهر والجة فى مومع الحال أو استناف (أو تما) أى حين (أما بتكم مصية) بأحد بقتل بين منكم (تد اصبم) أى والحال أنكم نلم (مثلبيما) يدر بقتل سبعين منهم وأر سبعين (تلتم) متعحين ( أفى) من أين لنا ( ملذا) المحذلان ونحن ملمون ورسول الله فينا والجلة الاخيرة نحل الاستفهام الانكارى ولما ظرف مضاف إلى الجلة بعده وناصبه قلثم * وأنى هذا مقول القول والولو عاطفة لما على مقدر نحو مالقتم الامر أو لئا أو على قوله هالقد صد فكم الله وما بعده من تصة اعد والهمزة متغلة
مخ ۱۵۰