============================================================
د حوره آل حران بناحمة دمر الظهران ثم القى اه الرعب ز لبه وبدا له أن يرجع فر به ركب من و عبد قيس بربدون للديتة للميرة فشرط لهم حمل بعير من زييب على أن يتبطوا المسلمين ، وقيل لق وتعيم ين مسمرد، وقد قدم مشمرا ضسأله ذلك ولنزم له عشرا من الإبل لظرج نعم فوجد السلين يتجهزون قال لهم : اتوكم فى ديارك لم يفلك منكم الا الشريد أقريد ون أن نخرجوا اليهم وقد جموالكم (قانتوقم) ولا تخر جوا إلهم فتر بعضهم، فقال عليه السلام : والذى فسى يده لاخرجن اليهم ولو وحدى نفرج فى سبعين را كبأوهم يقولون سبنا الله فى شعبان واستمعل على الدينة ابن رواحة ( فرادقم) هنا القول ( ايمانا) بالله ويقينا بوعه (وقالوا) اظهاد ألية الاسلام مع إخلاص النية واعلام عم الضعف (سنبنا) كافينا (أقه) وقالوا علف على فرادهم والجة ببد هذا لالقول نحب به ه وحبة بمعنى اسم الفاعل من أحسبه إذا كفاء، اذ لا يسنفيد بالاساة تعريفأ فى قولك هذا رجل حسك (ونعم الوكبل) للوآول إلبه هو تذيل . فى الحديث و افا وتحتم فى الأمر اللظيم غولوا حبنا الله ونعم الوكيل (قاتحلبوا) فروا من بدر (ينيعمة من آقهر) عافية وثيت على الإيمان وريادة فيه (وتضلي) ريح فى التجارة فإنهم لما أنوا بدرا وانوا يها سوتأ وكات موخع سوق لهم فى الجاطية بمتمعرن اليما كل عم ثمانية ابام فاظاموا بها تلك الثمسانية باعوا فاصابرا بالهرهم دوممين وانقلبرا إل الدينة سالمين كا قال تعال ( لم يمسهم سو8) من عدر بقله ولا جرح (واثبعواري خوان الله) بطاعة رسوله فى الخروج الذى هو مناط الفوز بخير الداربن (وآقله تو قتلو قلييها عل أعل طاعته حيك تفضل عليهم بالثثبيت وزيادة الايمان والتوفيق للبادرة إل الجمهاد والضلب فى الدين واظهار الحمرأة على العدو وبالحفظ من كل سوه واصابة النفع مع ضمان الاجر، وفيه تحير للتفلف وتخطة رأيه حيث حرم نفسه ماقاروا به (أنما درلكهم أى القايل " إن الناس ، ال آغرء المثبط (الكستكن) خبروما بعده يان لعيطته أو صفة وما بسه الهبر وهو (تخوف أو لياهه) القاءدين من الخروج مع رسول الله او يحوفكم أولياه الذين هم " ابو سفيلن واصابه ( فلا تخانوفم ) الضمير بنلس الانى عل الأول وللأولياء على الثان (وعانون ) ن ترك أمرى لجامدوامع رسولى ( ان كنم مومنين) فإن الايمان بقنضى ايثار خوف الله على خول الناس قال المحاسبى كلا عظمت هية اقه فى صدور أولياته لم يهابوا غيره حياه منه أن يخافرا معه سواء .اه. وما تقدم من أن عذه الآيت نزلت فى نة "غروةآ بهدر الصفرى * وأن تصة ركب *عد قيس ده نعيم بن مسعود مما كاتتافها هو ما فى أكتر التفاسير ومن المخسرين من يمعطهما فى قصة وحمراء الاسد كالى ثبلها وين في لباب التاويل بأن فبة ركب عبد القيس كاتت فى فروة حراء الأسد وقصة ه نعيم كانت فى غروة بدر الصغرى* حيث قال فيه ، ان " أيا سفيان واصحابه لما اتصرفوا من احد قلغوا الروحاء تدموا على انصرافهم الى أن قال : ومز وكب من عد القيس ، فخال لهم : ابر سفيان : أبن تريدون " قائرا : المدينة لاجل اليرة، قال :
مخ ۱۵۲