============================================================
~~عرير سرنة ال وراند والام وسدغرها جراب القم للداه صد واب النرط وهر فى بعوض الفعل منهاخره (تنرينا تحممون) بالناء للحسمهور والباه للفية لحفص والمعنى أن الجهاد لا بقدم الاجل، وإن وقع موتكم فى سبيل الله فا تتالون من المغفرة والرجمة خير مما تحسمون من الدنيا، وققم القتل هنا لانه الاشرف ثم تقم الموت فى قوه ( ولين) لام قسم ( منم) بلو جهين ( أو قيتلم ) فى الحهاد. وغيره (لإل آفه تتترون) لا ال خيره لان المشور مرتا اكثر ( قبما رخية) "ما" رانآدة للاكيد والدلاة علي ان ين لهم ماكان الا برحة (يمن أي لنت لهم) بعد ما حالقوك ولم شربهم بل اغمبت لهم (ولو كنت فظالم سين الحلق جانبا (غقيلبة الفأب) قابيه فاظفت لهم (لأتفضوا) تفزقوا (ين حولك ) عاة المزاغنة او اللرم ( فانف) نحاود (عنسم ) ما اثوه فبما يحتصي بك (وآستقبر لهم ) قبهم ما هو حق فه كالفرار من الزحف ( وقلررهم " استغرج آراههم (فى الأمري) أى شانك : أى امر كان من الحرب وغيده تا له عال الراى فيه بحلاف الاحكام اذلا رأى فيها بل فيما يصح المشاورة فيه تطيبا لقلوبهم ونمهيدا لسنة المشاورة وكان عليه السلام كتير الشاوزة لهم وأوجمبه بعض العلماء عليه وأما غيره فواحب علي بلا خلاف قال فى الخورامر قال ابن صلية : من لا يستشير اهل العلم والدين ضرله وابب عذا ما لا خلاف فيه ه وقد وردت أحاديث كثيرة فى الاتشارة ومشاورته علبه السلام إنما هى فى أمور الحرب والعوث ونحوه من النوازل فأما فى حلال أو حرام أو حد فتلك قوانين الشرع * ما فرطنا فى الكتاب من شىء والشررى ميلية على اختلاف الآراء والمستشير ينظر فى ذلك الخلاف بالتقوى لا بالحوى دينغير فإقا أرشده الله إل ما شاه منه عرم عليه وانفذه متوكلا على اقه اذ هو غابة الاجتهاد للطلوب منه * وصفة المستشار أن يكون عالما متدينا .اه . وقال على بن أبي طالب وقد هاطر من استننى برايه . اه. ومن فراتدها أن الإنسان يعزم على الامر فيشاور فيه فيتين له الصواب في فرل غيره فيطلم هره عن الإساطة بللصاح (فإنا عزمت ) على إمضاء شىء بعد المشاورة (تتوكلى على اقه) تقى ب لا بالشاورة ( ان أل يحيب للمتوكلين ) عليه علة للأم فيهبهم ال الاصلح ( إن يتعركم اة) على عوكم كرم بير (قلا قايب لكم ) اة لا نصر الا من عده ( ران يتذلكم) كيرم أعد ( فت ذا الذى ينصركم من بعده) بد خذلانه غير الأسلوب استبمادا للتصر، أى : إذا هلو زتموه فلا ناصر لكم وفيه تنيه على المقتعضى للتوكل وتحريض على ما يستحق به النصر من الله وهو طاعنه وتحذير عما يستهلب خذلانه وهر المعاسى (وعلى أفه ) لا على غيره ( فلبتوكل التؤينون) كهم للهم ان لا مؤث سراء (وما كان) ما مع (لنبر أن يغل ) بالناء الفعول لنافع وابن عاس وحرة والكانى أى ينب إلى الفلول ، وللفاهل اللاقين أى يخون فى الفتبمة بأعذ شىء منها خقبة : تزلت لما فضدت قطيقة حراء يوم بدر تقال بعض الناس : لعل رسول اله أذها لنقسه أو فى فان الرماة به يوم أحد حين تركوا المركر للغنيمة
مخ ۱۴۹