148

ډیه تویل

ژانرونه

============================================================

ودة ا ن

بين المطوف عليمه والهعاوف للتقرير والنقريع على ما لعضمنه المعطرف ( قل موين يعند أنفسيكم ) بمغخالفة الام بترك المركر واختيار الحرويج من الدية او باخذ النداء من أسارى بدر (ان الله على كذ تمه قدير) ومنه الهر ومعه ( وما أصا بكم بوم التقى الجيمان) باحد ( تياذن اقهر) ياراته وقساكه ، سماء إذنا لانه من لوازمه (وليعلم ) افه علم ظهور ( التومنين ) حقا او لعلم الذين ناقرا) أى : ليظهر إيمان مؤلاء وتفاق عزلاء ( وقبل لهم ) وهم عبد الله بن ابي واحابه ( تمالوا تشتلوا فى بلو آفه) أهداء الله هو من تمام الصلة عطف على "نافتو اه أوكلام متقل عطف على "وما أصابكم، ( أو آدنعوا) لامو للكم وأعليكم ان لم تقاتلوا تصرة لدين اقه أو كثروا -واد المؤمين فإنه ما يدف والقائل لهم ذلك " أبو هابر عبد الله بن همرو" لا اتخذارا بثلث المكر ( تأوا تو تملم قتالا) لو نعته (لاتستتمكم) أو المعنى لو نطلم ان الذى تفعطون قنال لاتبعناكم لكنه لبس بفتال بل القاء نقسى إل الل( صم للكفر برميذ أقرب يمنهم للابين) بما أطهروه من غذلان المومنين وكانوا قبل أقرب إلى الايمان من حيث الظامر ، أو يفدر مضاف، أى : لنصر أهل الكفر بقولهم وفعلهم (يقولون بانررميهم) ناكيد وتفيد (ما ليس فى تظلريهم ) واو عدوا قالا لم ينعوكم (واف املم يما يكتمرده من التفاق لانه يعله تقعيلا بعلم واجب وأنتم تعلمونه بحملا بأمارات ( الذين قالوا) يدل من النين قبله او مقطوع نصبا أو رضا على الذم ( لاخدانيم) لاجلهم (و) قد (فتوا) عن الجهاد (لو اطاعو تا} أي شهداء احد او إخواثبا فى القعود (تا قبنوا) كا لم تقند ، وقرا مشام ما تثلوا بتشديه التاء ( قل فادرهوا ) ادفعوال(عن أنفكم الموت ان كنتم ملرقين) ان القمود ينحى منه لان انفكم اهم والمرت هو المهروب منه وأسابه كثيرة منها القخل القمهم الحجر مع شدة عنادهم بما لا يقدرون على انكاره إذ يعلون أن القعرد كما يكون سبيا للنجاة، والقتال سببااوت : قد يكون الامر بالمكس، ونزلل ف الشهداء (ولا تحبن الرين قييلرا) التخفيف للحمهور والشديد لابن عامر (فى سييل آفه ) لاجل دينه ( أمواتا بل )هم (أحياه يعه ربيهم) و أرواحهم فى حواصل طور خضر تسرح فالجنة حبف شامت * كا وره ف الحديث (يررقون) ياكاون واشربون من الجنة تاكبد لكونهم اجاء (قرحين) مال من ضير يرزقون (بسا ، اتنهم آله يمن تضله) وهو شرف الشهادة والقور بالحباة الابدية والقرب من الله والنع بنعيم الجة (و)هم (يتبيرون) يفرحون بالبشارة (يالدين تم بلسقوا بهم ين خلينيهم ) من اخوانخم الوضين ويدل بدل اشتمال من ، بالذبن . ( أن " اى بان (لا خوف عليهم) النين لم يلعقوا بهم (ولا هم يعزتوذ) ى الاخرة المعنى يعرحرن بأمنهم وفرعهم اا شاه دوا ما أعذ اقه لهم ، وفى الآية دليل على أن الانسان غير المكل المحوس وآنه لا يفنى بخراب الدن ولا نيرق عليه ادراكه وعاله وبباحت عل الجهاء وتريب فى الشمادة وعث على اربد الطالبات

مخ ۱۴۸