============================================================
14 ودوال مرلد (ما نى متورث ) من الانخويس والنفاق حلف على مقينينة بع سلها أي بعل ما مل بأس لصاع جمة * وليحل ..الخ" (ولبستس) يميد (ما فى قلريكم واله عليم بذات المدور) لا بخن عليه شوء داتما يتلى لطه للباس وفيه وعد ووعبد وتبيه على أنه غنى عن الابلاء وانما فعل ذلك لاظهار حال الثانقيد ( ان الدين تولرا) انموموا (منكم ) عن الضال (يوم الثتفقى الحنعان) جمع المسلين وجمع الكافرين بأحد وهم غالبا لمسلين فلم يثبت مع النب الا آننا عشر رجلا من المها جرين" أبو بكر وهمر وعلى وطلية والزيد وابن هوف وسبعد ، والباقون من الانصلر ( انما استرلهم لشطان) اى طلب منهم الزلل برسوسته فأطاعره (يتضي عله كبرا) من الانوب وهو خالخة أمر النبى صلى الله عطبه وسلم والننوب نمر الى الدنا وصاسبها لم يستحق التايد الالنه قال التعالى فى جواهره : واعلم وحمك الله أن أصل الوهن عن الجهاد هو حب الدنا وكراعية بذل الخوض الا ترى الى حال الصحابة وهم فى صدر الإسلام كيف فتع الله بهم البلاد ودان لدينهم للعاد لما بذلوا أتفسهم فى الحهاد وسالنا البوم كا توى عده أعل الاسلام كثير ونكايتهم فى الكفار هي. وروى أبو داود فى سننه عن "ثوبان قالقال وصولاقه صلى الله عليه وسلم : هبوشك الامم أن تداعى عليكمه فقال قائل ومن لة نحن يومثذقال "بل أتم كثير ولكنكم خاء كشاء السيل ولين زعن الله من صدور عدوكم الهابة منكم وليقذفن فى قربكم الرمن ، فقال كال : يا رحول الله وما الوهن 6قال : وحب الدنيا وكرامبة الموت ) . اه . قانظر وحك اقه غهل هذا الزمان الا زماننا بعينه وتأمل ملوكنا إنما ههم جمع المال من حرام وحلال واعراضهم عن امر الجهاد فإنا قه وإنا اله وايسون على مساب الالام . اه. كلام عبد ال من التعالى رمه انه. (رلند مضا الله عند ان أفة تخرود) للزنين (ميليم) لا بهسمل عل السلة وثايما الذوين اشوالا تمكونوا كالدين كفرول بالنفاق او الثرك (وقالره لا غوا يهم ) ف اللنسب أو المتعب اى لا جلهم (اذا ضربوا) سافروا (فيى الأرين) بيجارة أو غيرها فاتوا وكان حقهه اذه لقوله قلرا لكته ملد على عكاية الحال الماضة (او كانوا غؤى) جمع غاد نقتلوا (لوتكاترا يخدتا ما مائوا وما ئنلوا) مفعول فاوا وهو يدل على ان اخوانهم لم يكونوا عاطين وكان الكفار وللنانقون لمهلهم إذا مات أحد منهم فى سفر أو قل قلوا : لوكان مقبما لسلم ، فتهى اقه المومنين عن ثل ذلك الاصقاد (ليسمل اله قا لك) القول فى عافبة أنرهم (مرة) فصة وجما (يني تقرييم ) واللام لامافبة منملقة بقالورا أى لاتكونرا مثلهم لتكون الحرة حاصة بهم (وأف تب ويي) إطال الك الرهم فلا يمنع من الموت نسود تقد بحجي السامر والمقائل ويميت القيم والقاعد (واه يسا تسلون يسير) مال بالتاء اهسهدر : يهدبد الزمنين على أن يماتلوا الكفار: وبالباملا بزكثير دعرة والكاق: ويد للكمار (وتين) لام قيم (قمينلم و سبيلي أقلر أو مشما فيه بكس الميم لانح وحوة ولكسانى وشها للاين منمات بات وبموت الستيرة) كاتة (من أذه) لذنوبكم (ورتمة) مه ذكم على ذلك،
مخ ۱۴۷