(١) ينظر: المحلى ١٠/ ٢٥١.

(٢) أبو القاسم خالد بن سعد الأندلسي القرطبي، الإمام الحافظ الناقد المجوّد، كان أحد أركان الحديث بالأندلس، وكان مقدماً على حفاظ زمانه. توفي سنة ٣٥٢هـ. ينظر: تاريخ علماء الأندلس، ابن الفرضي ١/ ١٣٠، جذوة المقتبس، ص ٢٠٥، تذكرة الحفاظ ٩١٩/٣.

(٣) نصَّ عليه ابن حزم في المحلى ٢/ ١٠٥، ١٠٧/٣، ٦/ ٩/٨،٧.

(٤) محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري، أمير المؤمنين في الحديث، كان رأساً في العلم والذكاء والورع والعبادة، من مصنفاته: الجامع الصحيح، الأدب المفرد، التاريخ الكبير. توفي سنة ٢٥٦ هـ. ينظر: الثقات ٩/ ١١٣، تهذيب الأسماء واللغات، النووي ١ / ٦٧، مرآة الجنان ٢/ ١٦٧.

(٥) ينظر: المحلى ٦/ ١٦٩، ١٢٤/٨، ١٠ /٦١.

(٦) محمد بن الحسن بن فرقد الكوفي الشيباني الحنفي، كان إماماً في الفقه، وممن أرسى قواعد الفقه الحنفي، فصيحاً بليغاً يضرب بذكائه المثل، من مؤلفاته: الأصل، الجامع الكبير، الحجة على أهل المدينة. توفي سنة ١٨٩هـ. ينظر: أخبار أبي حنيفة وأصحابه، الصميري، ص ١٢٠، الجواهر المضيئة ١٢٢/٣، تاج التراجم، ص ٢٣٧.

(٧) صرَّح به ابن حزم في المحلى ١٣ / ٦٩.

(٨) أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري، كان إماماً في الحديث، طلب الحديث صغيراً من البخاري ومشايخه وغيرهم، وكان من أشد الناس إخلاصاً لمشايخه، له مؤلفات كثيرة منها: العلل، أوهام المحدثين، الكنى والأسماء. توفي سنة ٢٦١هـ. ينظر في ترجمته: تاريخ بغداد ١٣/ ١٠٠، وفيات الأعيان ٩٨/٣، تذكرة الحفاظ ٥٨٨/٢، العبر ٢٩/٢.

(٩) ينظر: المحلى ١٢٠/٣، ٤٣/١٢.

ولعل السبعة هم فقهاء المدينة السبعة، وهم : سعيد بن المسيب، القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق، عروة ابن الزبير بن العوام، أبو بكر بن عبدالرحمن بن الحارث بن هشام، خارجة بن زيد بن ثابت، عبيدالله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود، سليمان بن يسار مولى ميمونة أم المؤمنين.

(١٠) قال مُحقق كتاب المحلى الشيخ: أحمد محمد شاكر - رحمه الله - مُعقباً على كلام ابن حزم بخصوص مؤلف=