=

كتاب الفقهاء السبعة، قال: "عبد الرحمن بن زيد هذا لا أعرف من هو. ويُحتمل أن يكون عبد الرحمن ابن زيد بن أسلم المتوفى سنة ١٨٢ هـ، وهو ضعيف جداً، ولعله ألف كتاباً في فتاوى الفقهاء السبعة وأقوالهم؛ وما سمعنا بهذا الكتاب قط". المحلى ٣/ ١٢٠، حاشية رقم (٣).

(١) ينظر: المحلى ١٠/ ٦.

(٢) أبو زكريا يحيى بن مالك بن عائذ الأندلسي، الإمام الحافظ المجوّد المحقق، حدَّث وأملى بجامع قرطبة، وله كتاب تنقل الأنوار، صعد يوم الجمعة ليخطب بالناس فلما بلغ يسيراً من الخطبة خرَّ ميتاً فوق المنبر، سنة ٣٧٦ هـ. ينظر: تاريخ علماء الأندلس ١٩٣/٢، جذوة المقتبس، ص٣٧٩، بغية الملتمس، ص ٥٠٧، البداية والنهاية ٢٣/٦.

(٣) ينظر: المحلى ١٣ / ١٣٥.

(٤) لم يحدد ابن حزم - رحمه الله - أيهم من ولد عطارد بن حاجب صاحب هذا الكتاب، فإن لعطارد بن حاجب عدداً من الأولاد الذكور، منهم: عمر، وعمير، ولبيد، ونعيم. ولقد اطلعتُ على تراجمهم - فيما اطلعت عليه من كتب التراجم - فلم أقف على نسبة هذا الكتاب لأي منهم.

(٥) ذكره ابن حزم في: المحلى ٧/٥، ١٦٩/٦.

(٦) أبو إسحاق إسماعيل بن إسحاق بن إسماعيل بن حماد الأزدي الجهضمي المالكي، الإمام الحافظ قاضي بغداد، كان فقيهاً محصلاً على درجة الاجتهاد، من مؤلفاته: أحكام القرآن، معاني القرآن، كتاب في القراءات. توفي سنة ٢٨٢هـ. ينظر في ترجمته: ترتيب المدارك ٤٦٤/١، سير أعلام النبلاء ٣٣٩/١٣، طبقات المفسرين، الداودي ١٠٥/١، شجرة النور الزكية، ص٦٥.

(٧) صرَّح به ابن حزم في المحلى ٦/ ١٧١.

(٨) ذكره ابن حزم في مواطن متفرقة من كتابه المحلى، منها: ٨٣/٢، ٦/ ١٧١، ٩/ ٢٤١، ٣١٧، ٢٥٢/١٠.