============================================================
القد اهر مودة براءة امل مرية *وض وللى لخر القران 111 ون ار قا لع متا التفر ولو آنا لهمد اف وكر على صوك علن عخطو ال النا ر ه والذى قدب بعو ف اللبا وهر مده الكب بن يديك ثالثاء هطوط تقسير الزمانى كرنا مامتا لذ الرما ننه قدصرع بلسم تتير ققال مانعد والجامع لعلم الفرقن، ولكن المضطوط الدي ين لميدينا سماء الناس ياحم "الجامع قي علوم الغرآن. ومو وط رد، عفو ات الرة 2 وو م 111 وا اله ن طوط لمساس المد الالصىء وتاريغ التسغ الغرن الصاد س المرى، وفيه اشتل في ترت لذ د و ن ر ب و ب ل كل صفعة (15) صطراه وبدليته هون هذا للجزء الثاني شر من كاب الهامع في علرم الفرقن بن بن علي من هد لله الرماي وبرحدف افل لصفعة الأولى ترة متضية اا وا ان ولاده دا ه ووه بلة الاد ا1 جادى ااول ن رر من الفران بدامن الا (12) من ورة اراميه وهل اله وررة الحل وسورة الأراء وه من الاي و 7 ن ورة ااذ الدكر رول ار ان في البة لو ف ا ترج ن الرماتي وتكن لم استعلع الحصول عليها، وليضه فكر لى لهشيخ الجلمال زهير الشاريش انه ه مركز اللك ل ي الرياض فوجد مة عن هذا الخير وكم هنه اللضه كلبنهاء وأشار ملي العا لقال ال رر د ملي وي راد و م اخدت م ادق اله ة عن ن تير لرمان ولكه هاه والد ان هذا الجزء ل من تخبر الرماى لأن قبه القرل يرلية الفح تعالى، وهذا يخالف عليه المتزلة حامة اما كن وكما قيل لديا: هما لا يدرك كله لا برك جله ه فذتلك عرت على تحتن عذا المخطوما دي لمل لي من لد الاع والصدين حمد علي ضرن مدير عام عار الك ال راهان عى كل خير ومع لني لا احرا كان لمستي عصلي هذا اكتشافا، فلنى اسليع ان اخرل: إن احدا، وقبل تشم هذا المخطرط، لم يكن يعرل من تفسير الرمائي ميأء ولكن بعد مخره اصيح لدمتا هقدره أن عن الومن ومه في التي
पृष्ठ 8