و شوعت تفكاسير [دعتزلت
الحس التملذ7 / ام عليى بن عيسى بن قلون بن كبد الله او وهوالثقسي المممى الجامع لعام الةآن بهنه ددراسة رقيده الركقهف فترمحتر نبها تقتدي الذكقر هوات الشتيد
पृष्ठ 1
============================================================
EMPTY PAGE?
पृष्ठ 2
============================================================
بنالله الركزالا
م الدتهر رضوين السير الرمان والبامع لمم القرآن لا نعرك ر من الرماني *ااء التمة العلمة النى كمانت له ف القرن ارابع الموريء ذره التوحى وغوه ول الير الذى اح ل في علوم القران رامجازه، رها هن وه في موو خاس او انه ضر من مقدمة تض الو ولذا لقد كان ا افه الدكور ضر بيها مقاا لمو: ن وامكان اهادة ركمب الكي ن حلا الاامات عنه في االتمان الشغ الطاض اللوسي ومن اعادة هركمب هنه بنين امران: ان الزمان الفكر لقوي وسلا غي عادد وله مندما ال العي ب قرن ان بسين وتلم التضر نم يقي الى ذلك ومل ااول والجواب تفسيره الخامن وذه الطريقة من ة الطوى الفر ف القرن و ت ا اذ ففر الدين الرازى ل11 ال تقيره اللير ابر عل خ هرفن، ل بالسات الاعلى طريتة الوال والجواب ايضا) اكثر ما مهتم باللقة وعيرات لمين وتايه وعل هذين الاتتاجين: النه والضموت ترف عدة نتاتح: أول تلك التابج أل طلح االلمتزلة حتى الغرن هرابع كان ما مزاله ولما غير حذد المعالم نكتب الزرهحم تنعب كل ال رجل معولى لاف انر علماء اللقة لكنه لي منويه ملتزم جلب الاثار أو التقليد النفسيي الررود من تابين وتاه وولا كره اقة ا عانرام العتزلة ونا نانا آن ن الرجل فير عرل ار ان نكرت من الارل ولفصالت من قلد المودرد في او لنها تية والتى أرحشه الأمر لثاني فالمتركة الوا حض القرد لرابع المهري تبارات وماهترا مرن بصه وني كما تن لفلك ك عل الكلام والورن قلك الشال اا الفر وذ رد الثل اهريء لكونت ل ب ما عل لكنا اخرورع ليها أر تحل لهاه وقد استس الذلك علساء التيمين ثم اتوى التقليد على ستوف راذ الف التون واتترن قال وتاء بر هف اللامر تي حاتر غلير المعرة القه ها الدكنور حضر بها عحيت لو وليتا تغيرا دون ان تعرت مولقة لا هرنا الا بعد جم هل هو تقسي معتزل أو سيى لو شهمي لو خير ذلك وثكثة تلك لتارج ان ملة المجازة تلميه دررأ ريأ ار فريدأ في قهم لقة لتصن اللقوآني لو مبارة أعرى: فات الفروق لي التقاسبر لا تظهر ف تنوع الأراء كلامية، يل تللهر بدمريمة الأرفى ن اسهار دور "الجاز في التارسل ولد تحدد ذلك مندرقت مبكر جدا ف حاب المجاز لأي تيدة
पृष्ठ 3
============================================================
ا2 وين لقد ان فلك لا ملن ويه ن يه ن اللزحضرى ف كقرن اق الكننى لرى الأن ان علا المنهج رجد تطرقه الاول وهوبل ل ه الرنن ووليمة تلك السارح أو الا حاجات ان للمترله ليا يكن لهنا لمعنى هذا المصطلع قدرا امهاسا ا ويرا آل علوم فير زراد او تارد رل ك عل عر رجرف ال ل ي الهاكم المش وايا ن الس ن ولله والخوب والرا با خته ربدها من اجل التشن ور شتن الاحسالات.
اون اللفرد الثاني الى اشام و هرد ال الشاف جز من تقير الوماني، وجع الأجراء الاقة بلاز سسمن الر والس و الان بالقمل ان ندرس نوح الرتن فى تخير افرآن، و ناد كطور مكرن اليا رباقد الثرل
पृष्ठ 4
============================================================
بتاله الر اله القدهة ماكت الفوقع حين للشروع تى العمل على إعادة بناء تفامي المصزل ()، ان اعر ملن طوط تقي الرقاف، لان الصن ما كنت اسلم * حو للمة تصو مفري الممنزلة لملبتوثة ت اار الفسيربة الطرع ف وتا الحاض ولكن الثور على ضطرما الجزء الثاني حشر من تفسير الوقاني قد اني واسري كيراء أن بعذا المخطوط كلم ركل كة عن منوج المرلة فى تقير القرآن، وعن لقعرة العهلية والجدلت واللفوية، صد حولاء الغرب بهد ان ققرقرا من ساحه وجوه ار ملطوي ولو آن ارهم الغكرى ما زلل متمرا تي لكير من المكرين ني *النا بالحالى.
د امدت ناه تتر ال 1 ماه والجبان ات 22 واللن ال ل وابن سلم الاهن ا 9 وشرنها بعران هموسوهة تقاسي العتزلة في أربعة أحرام واليوب اقدم الباحمين والمعين المخزء الحامس من عله الموحرهة، وهرف الراقع طوط اير كطاى مر من تفير الرقا فضل من للمة ما فر من ففسير له من المصامر التيرية المطبوعة كضير اطوس ات 11 م والرازى (ت106 ه والطبرس ان ه ها وقيرمب فكان هذا لكعاب الذى بها بوره لفاة واته هررة التك ولن ل هته المقدمة تاول القاط التاك: التعريف بلرما ولفت الرماب وتقير خطوط تقد الرما ة الط ج الرماني بي تقسير.
الرعن وضرح المصالحات الكلامية واللفون ار تفير الرماني على الفرمن الممين
اما اود معا في هنه العجال ادلان من هو الرمات هو هلى بن هي ان علي بن ميد افهه أبو الحن الإناى، نسبة الى فصر الرماز() عرف بالا دي وبللوراق، وهو بلرماي لن با رل بنه اوى، من كبلر نحاة آاه من اراه ولد داده وا (1) ر حنا هعل ف لرجة اجزاء من ه العلحة بجن ة *200 م اناس ال ا ا م ره الل سم ف با
पृष्ठ 5
============================================================
الدم اج وابن حويده والزجاج وتخرح في الكلم مل يد استاذه المعتزلى الن الا ن ابن الراج را الاحشيد روى هته الير الغاسم التوخى، والحمين بن علي الجومرى، وههل ين المحسن اكرل قي لير حيان التوحيوي لم تر منده نط علما ياك حو وغزارة بالكوام، ومبصره بالمقالات ولستغراجما للمومص ول هاسا للمشك مع تل وتزه ودين وتامة وهفق ونظلة 0 وقال لمن حبر مه قي لسان الميزلان كان ممترليا ولتضياء، ولمل ابن حجته ن الما ر سب تقضيل الرماني عنا عل جع لناس بعد الرسود 79، مر كان يحضر جلب الحين من دوح وهى (ت426 هاه وهو مقير الإمام الثتي عنر الغب افيعة الامايية() وعظهر ان هذا الخضور كان تي او الل تاب الرماني لآن ولاءة الرماني كمات ة (6 ماه والحسين بن ورح تون نة (396 ماه اى ان الرماتي يلغ تلاثة هقرو عذا من همره حين ولاة السضر ابن درج وا هذه الغتره تردد الرماني علي حل، فلتلك هال ابن حبر عن ارم بانه ان ستزل وايا ودهى أن الفقي الامامي حمد من حمد بن النعمانه والمشهرو باشي المخي ضهد في لوانل كليه العلم حلس الرمانى لحرت بيسهما حاررة اعجب الرعاي عل اكرها بهه ولفي يالنيد وعذه ابن المرت من رجال الطبلة الماشرة من المعتزلق وكان يقال اللرماني (على الجامع) اه ع كا يقول الحاكم الي ات 44) ما: هين علوم اهرس حها الكلام، وللنةه والقرأده وللنحر واللغقهت ونشا نشاة فتيرةه واشتفل بطلب السلم، واخسان على ك قرة بلوواقة وكان مع قلة دلت يدم وشنة لاقره بملك طريق المرومةه وكان مقول: امن قلك ملارن قل امرمابى ثانباة مؤلفات الرماتى رتفسيرة ولل و ن عللة نف في ب للرم من الوه واللقة واليوم ولق والكلام، متها الأاء والصفات، ممة الاولان، شرح كقاب سببوه رع امصول ابن السراح الاطقاق للكره الاطتتماق الصخير الجلء المعلوم والجمرل (افراض مر، هخات للقرلن ن ال 1 الاع و 13/1 15.ذكر14 ~~ن ر 1 الشرت ان ل ارفات امد بمره شم فسن اه ف 94/4 ~~اير ن الراي، مر ايا عليدق، قم طابا، لا اها بزرك الطهرا: طبقات اعلام التحمة ج144/2 (القرن اا ت وانا بزوله يليي وعلي بهنه محمب للتصر ي ولي خية ال تر فرنه رو جع اها ال ووجمع الها روله ان ون اا ا ا لا ال الا ر ل الام ال ب ى
ان محسد بن أبي ثراة المتصمرى المزل، فة لل صو التهت بالصرة ن اش 194 (9)ص الة)ة الشخ الته وراحع الحلورث فى فلل حق *واره في أخر هذا لمعل، (1 عند زوزود: الواهم به مى وتبه بر اللرقن ص 136، تعلة من عظر ط ضرح مبرن للاا اللس ور
पृष्ठ 6
============================================================
قاط القرأن، الالفاظ المترادفة الابهار فى النحر شرح الالف واللام كتاب المقب شرع المصاتل للاش شرح حضر الجرمي شرح مسلني القرآن الزجاج الماقل المفرية من كاب موه ت رهه النكت ف امجاز افرأن، المساء) 111، و251ل نى علم القران 90 واما فرد فعرقه الغاضي هد الجار التزلى ات ا1 هه بقولة صاحب اللفر وللسلم الكنيرة"). وقد التار ال تغسيره ايضا القفلي تي [ماء الروات مع كب اخرى له في علوم الترآن، وذكر أن اسمه (الجامع في علم الفرآن)1، كما انبار هيه للرماني نق ف كاب فهكت بعجاز القرآنه ققال فى باب التضمين: هوقد ينا ذلك همد اعضاه كلى آية في كتاب: الجامع ليا القران وهذا فص ول ف ام الكتب ودكره يالاسم نه اين ية 1724 واللقت أن بغسير اب القاسم اى الا الترل ات19 بحمل الأم ن مع اعلاة ور سلع علم القرآن( در ان مذا لفير عل درحة كبيرة من اليسة والأهية، وكان كير أوجامما حى قا نيه الرمان نقن قيري بتان جى ت ما ين71 ولو كيل اللصاحب بن جد: مل تصنف تيرە ظال وهل يل ن على بن م ووصف الترحيدى ي حاب "اعاف ارنو علن بن عى بكخ الصالى ومكرا كان ب جلس الصاحب بن هاده وصال لير هو اله لرى الة، ررده التريدي تمرا اان الاب بن اد قد ناظر على ن وه وام اسضده ومهما كن لقو اثت الطيح الطومي ات 410 هه هالم الشيمة الامامية الكي عل تفير الرما في مندمة كتابه ليان خسير الفرأن، وان كان قد أعة عله الط8ة1 وقال ف ننير لرماني ين فاسى شة هر تفير كبير و فواد جوة 47 وتضعير الرمى كان متوفرا ب خراة ابن طاوم (ت 11 اء العالم الأمامي الكبي ويامع الكتب المظم ونقل ن نتفا ني كتليه مسعد الحعود اللغوس، من الجزء الأول، يبدا من
ب ق ن ن لماء الب الولوة ا بن والطاب ورمب حق عه علف اله لد و د رقاول ملا ط ال وه و ر فله ال صسو لام م بف الم ال ر وه اللق من العه ال علم القران ر لرن ر ت يد فو اسسلا كلر انه وس الربن م11 ابن دة ف را لحقيق و عنان
مشده مرونه بيدهم بله ف رشمل لر قر الا م بما اللا من هده ال الهنعر ض رد بو اادره 4 الرده: اد وتوين عح مد بن تت لر ص نه ط1، 1492م ال ن 1 و ون 24
पृष्ठ 7
============================================================
القد اهر مودة براءة امل مرية *وض وللى لخر القران 111 ون ار قا لع متا التفر ولو آنا لهمد اف وكر على صوك علن عخطو ال النا ر ه والذى قدب بعو ف اللبا وهر مده الكب بن يديك ثالثاء هطوط تقسير الزمانى كرنا مامتا لذ الرما ننه قدصرع بلسم تتير ققال مانعد والجامع لعلم الفرقن، ولكن المضطوط الدي ين لميدينا سماء الناس ياحم "الجامع قي علوم الغرآن. ومو وط رد، عفو ات الرة 2 وو م 111 وا اله ن طوط لمساس المد الالصىء وتاريغ التسغ الغرن الصاد س المرى، وفيه اشتل في ترت لذ د و ن ر ب و ب ل كل صفعة (15) صطراه وبدليته هون هذا للجزء الثاني شر من كاب الهامع في علرم الفرقن بن بن علي من هد لله الرماي وبرحدف افل لصفعة الأولى ترة متضية اا وا ان ولاده دا ه ووه بلة الاد ا1 جادى ااول ن رر من الفران بدامن الا (12) من ورة اراميه وهل اله وررة الحل وسورة الأراء وه من الاي و 7 ن ورة ااذ الدكر رول ار ان في البة لو ف ا ترج ن الرماتي وتكن لم استعلع الحصول عليها، وليضه فكر لى لهشيخ الجلمال زهير الشاريش انه ه مركز اللك ل ي الرياض فوجد مة عن هذا الخير وكم هنه اللضه كلبنهاء وأشار ملي العا لقال ال رر د ملي وي راد و م اخدت م ادق اله ة عن ن تير لرمان ولكه هاه والد ان هذا الجزء ل من تخبر الرماى لأن قبه القرل يرلية الفح تعالى، وهذا يخالف عليه المتزلة حامة اما كن وكما قيل لديا: هما لا يدرك كله لا برك جله ه فذتلك عرت على تحتن عذا المخطوما دي لمل لي من لد الاع والصدين حمد علي ضرن مدير عام عار الك ال راهان عى كل خير ومع لني لا احرا كان لمستي عصلي هذا اكتشافا، فلنى اسليع ان اخرل: إن احدا، وقبل تشم هذا المخطرط، لم يكن يعرل من تفسير الرمائي ميأء ولكن بعد مخره اصيح لدمتا هقدره أن عن الومن ومه في التي
पृष्ठ 8
============================================================
~~صردة غلافب الخطوط
पृष्ठ 9
============================================================
EMPTY PAGE?
पृष्ठ 10
============================================================
اد ولمبماة متة التحقين: ت الضة الآول والا الى واجتا في الكر ال اعداد ذ ال ل قرامته اولا وذلك بالطر الى رواءة الط وتراكب للكلحات، والخغيقة إن لتلسات الش نه تفسيره اتبان كت معية الفايح الأول ال منالق خا الرهار ح الطمت تطوع خط ن است قراته ف هابة اي معل قرامة اي شا
وع ذلك فتد ان عني بض لهقنمات، اللرت بليها في ياق النع بعدد من النفاط بين معتضين مع و بقوه امل حية لعن الصفحة، فان وحدت ما يتلسبها ويعم المعتى من التهان النطرى البن ما فيه والا اكنفيت بوك عدد ل قتمات الالطء ولان تطومي في شيره ساللتن قد اقت كيرا من تفبر الرماني، فلفلك أشرت ارلات واللت الطر ف المامش وفلك ي المت مقولا ر ين ه ال بانهه لكنت نقولات الطو الياده ر الامات الاساس في الصل عنى بتاء هذا الضير الطط ادل ل ب الت الذا اتناو الأون الرجرم ب فذذتك تما بتفر الآيات وودها إل لموتامها تى انور القتة لانها ي الأصل فير مرلهمة والأرنف كانن مهب مع اخديت تبرى: قنا بتخربى من مطانه ومماد ت الاطار الراردة ن الطوط من اهرعا واشرت قدر الطاع إلى غاظها او قاشهاء *آن ن الأ صل قد تكرن من المجهرلات.
اوت من الفاصلة والنقعلف وهلمات الوقف وفيرها، هي فعاهة ي لعا للص لأن المقطوط خال منها إلا من النقطة في آض الكلام فكان مشير إلهها الرماتى مكذا ض ا لل قت هام بتمل الاام والفرف وللامادت البة ولميات الضع والأماكن وغيرها ما تقتضيه اصول اللمل للعمي في وتتنا المالن اناقة الى كل ذلك ولا كان الرمان فى تنير رى فعرف الكلمات وحتي اللعت وهذه ة هلمة تم ملاحطتها المغطوط قلذلك ايرحث ل آخر هذا لممل الصطلحات الكومية اللى رفها الرمات وحرقات لحض الفردات كالنوة، وبمتها لممن نوهين من العاسم: الأول: المته "المعحم الننوى هند الرمل،. والثامي: "المصطلحات الكلامية ن الاا وه الواقع تتت صلا مخة فاتسا بدان خامسا: بتهج الرمانى فى تتسيره: اهل هذا الجزء المتطوط من تفسير للؤماني ان مفحونا كان ينحربى طريقة السوال والجراب وي قنيره وعيارة فا فكات كدا: قال:2 الجراب: وكان الرماس ل احياتا من مالة وحب عنها يانعي، وسدها يتابع رذه. وكيرا ماعان اللكدات را عله ومن ان ا س الكلمات اللرة وديد ب الالت لكرمية ولالى كان مزجها بنكر المعزة ومصالحا تهب وتو افردت فى آ الحلب، ار تة بالماته الام وتيفده اللغر راجها ل مكان
पृष्ठ 11
============================================================
القده و ن ذلك كاز اماي بال ن يض الفرامات بضع آراء ازا نيهاء رف الاعرابه ولرذعلى المجبرة والشة والشيء الخام التي كاز بنهي به اترعاني تفر بعف الايات وهو منه لم هج اليه مس قبل هو انهاء الروة المفحرة بالعبارة التالية فوتفت الأية او الايات اليان هما يوج اخر الن الحمل لهذه الآيات.
واما مصادره نكان يتد لما انكي من سرمان التفامير الى وها لساترل ان اس اب اى بخان والب وبن وجاه، ون ى واب اد ومدمن الب والوجاج، ولمفراه وفيرهم وكل جل ورح اتطمت ان احصي من فاب سعد المود النفومنء الابن غاوي 1 ه الذي وله لاا هرست خزاته الضنمة خرفا ين الرقة ما خارب اتن وثلايين تقيرا قد كثيت قبل لرماني(11 وقد اسن ابن خارص تغا منها وحضظها تناء مع آن الض منها اليرم هو في حداه اخاتع والمفقود وتغير الرمانى احد هذه الظهير المغتروة وما أوذ الرمول ليه، هو أن الرماني قد اقتبص الشىء الكثير من بقه من الفبب، وهذا امر ط ولكن المهم هو انقراه اترماني ل طهب التي اشرت ل، ومن ينا تكمن لمية ماتتاس ن الحماحب بن حاد مندما قيل ل: علا بصفف تفرا؟ فقال. وهل بقر ك عني بز ي
ادسا: ارمس وشرم المصط لحات لامية والغة: الام تيره به لف الممطفعات الكلابة وتفوية، الى رادت هس و لاب اا بها ف اخرذا العمل بران فقب الصلحات الكان واتى ولار ع ل الروعه في ذا ق ومه ر مانن الري ذاك ال الذي وحت نيه الفرق الكلامي واندمية إلى حد الاسثق او والررح، تكان شيختا الردت ان يضع لرحا للمصطلحات الكلامية والتغري النى كان يجدمها في جاد لاته او به ونار لنف أن الكريم لأنت وكما قال تديا السدت والمكنع الكبير مشامين 19 : الول ضضب جل تعطفه بالا لفا4 :121. فتتلك لميل ان ان هناما هو أول تديد اطت وه بعد ذلك وماى رن از يفع كايا مضد بفل ونوت بعه وضع الكب فى هذا الامصر كرحالة الحدوه والحتانت قلريف المريض ات و القد الوضا الاولة بين ال ال الر ا رهاخدرد وا ت الاعلام ف لمر هذا الع د ال وان الحا المش ونهه فى عير ارا، 1، قل من د ال ب: ب 21 الن (4) مذ م كر تتلسي فتبية المدية ف هين الانى اا اا ا ار اد لان سلمه اهر ول لا ال الا ار الرر ماة ولطرهحي ادكر ل ال: ال
पृष्ठ 12
============================================================
ق والحقال في شرح الألفاظ المصطلحة بين منكلمي الإمامية" اللقاهسي أشرف الدين اعد هردي الأبي امن العلام القرن الخامس الموري، وكاب الهدوه النشيغ ب الدين (45ها االتاب الحوده اللشخ نهن الين، أبى الحن علي ين هبد الخلهل الالهمن لامن اعلام الغرن الخام الريا واكشب الحدرده للتفيب لبى طلب الاترلياي (من اهلام الفرن الخامس اراء واوحات المونيةه اللخ كال الدين، لمي الفتالم مد الرزاق ين حمال الدين 9مه ووكاب الحدرده اللشيخ قطب الدين المقري النايرري (من اعلام القرن ددس الهري) وكشاف اصطلاحلت الفون اللتها نوي اه ومصاع السعادة ومنتاح ادتد لطاش كبرى زانه (ولد مام 462 ها واجامع لعلوم وللكم وللعروف بدمتو ماه هد كرى يك والتسات للجرجي ات411 ول هده ههب إما مي بغ لصطلمات الملوم الدارجة كاب واحد لو تيان امطلحات علم او علين بخها صلة17 ممابعاة اثر تفصر للزمات هلى المفسرين الملمين: يظهر ان لضسير الرملنى اثرا كبرا على اللاحقين من العلماء وشبين ذلك فيما يلن: رمى والمروى ات 48) كام اللررى، عد المذك ين علي بتلخيص او لتخاب اعض التميرات الي قلله بها الرمانى تفره ولس تد حيص ا لمقب من تعير الرماي" (16. ومن أمف حلا، ضياع هذا العطب ولو ان التلي في تفسره * الكف واليان مد من اهل البوع والأهوا، سظهر أن وافخاب افسيرات من كنب يار من القرين كان تغرا العر 6 الاماية ليضاء لأنتا نحجد ابن ادرس الخلمى امن اعلام الغرن السادس الهجر)* والمشهور بقوهات عل الش الطومن (ت 46 ها غهده وبكرقم من هاه النقردات، يعجب يتقصير القيان ل فم باتاب ب الضيرات مد عابه ره الفب تتر القران والن ن اب لانهه وهر مطب اليوم وفر ين ادنا ور من ين الرمانب والطوسر ات 10): الشيغ الطوس هو من كبار هلماء الشيمة الامامية(3) وجمع كثيرا في تفيره * التيان للى تفد الاماي رنقل عنه ما بتارب (24) مرات وبعت اناء عملي على محقن حطره الرماى واضع الاكتهاس هى قام بها الطرمي ولكن يالرضم من هذاه وجه لشخ الطوى فتودات علن الرم وارو هر هبد اللك من عل، لقر قال الصي (7) حادل نيههغ: معيج المفوين 11 م بل ه ه ور امل ا لسف توع سسيم لة 24
و عح صان ه بل بن بيس مهلى وهد مدرسن القد، فه انته الاسلامي زبدة هدر حب اه، قلر ال مد الرجال وه المو ررت ة اله للر الب
पृष्ठ 13
============================================================
اد ك لجاوزت (14) مر4 فرق الطوس على الرمانى قيه قوله يان لماويت فير الأقدك فقال الطومى اوهتا لج بصيحء(2، وابضا حشد الطرمي كرع آقلة في رده على برماي فا ابت من لان اللي لمى مكن ين الملأتكف فكان الطومي يقول والجراب ضا ذكره اولا 2.0 يقيل الطومي من ارمات كلرد النحغ، قرة علمه ور و ذلك قوله فوهد لج بيع،2 اكذلك وة عل وعلى من اتمه من المصرلة في الارتدن(16. واللفت ان الطرمى كد وافق الجم مقابل و كربايي عليه وتاكيده على انه لا يجور اوهيد يقير خرط، فاعير الطومي رة الزمل ل ي60 وولض الطرمي تتصيل الرماني ما بين العلم والمعرفة وعلق عله بان ت فر وذلك ف كلمة ال) تقل موغلا الرمان ولاف تفقه بين الصول والزجر فقل الطرومي: والظامر بدير ذلك انب (3، وهذلك طمن الطر ما ا هن الدهة ولدلا قال: وهذا رق فير لهه ومق الومب عل تفير الرماني لقركه تعالى: فمن أنلرغوتام ولا يتماد) (البقرة: 173) فقال: ووها الذي فمك ب مح،(. واما تربف لرمي اللكلام. لمان الطوي عليه تقال: ووما فكرناء لولى" 0 ووفض لهطرم استد لال لرماي بمان للتمن غذبرا مكة من قبل المشركين ومنهم عملر ينه هاسر، فد وتمت منه ميةه لأن المفقره لا تقيع الأ لن فعل فبح، فرد الطومي على هذا الاتدلال شد: يرعن الني لح بعيح و، وكذلاك طمن لطرس في رد الربدبي علي يتللين باتعقاق اذي لقف الطرسي فرهذا الذى ذكرء ل يصميح*(217، واحياتا اخرى كمان يعلن الومي على تاول الرعان ليقول: وعدى 1119) ركان الطوس بختار ما رري عن ايسحابه من الاملية من الرولهات، مقايل ما فعب للي لرماني قال الطوي وهر (أي كلام يرماني) اتبه بلظ مر والأول (اي التاوهل الأول) يشهدي وراهات امحابناه 113، واانا التحرى هملت: هو الذى يشخيه وعلمق مذهبنا القول الثانيء وهو لقول الخالف لاشت الرمك1،، وطمن الطوي بكلام الوماتي والجتايي قلل: دوهذا هذي فكرد ل سح".. واجاز لهرماي وجوه نيان بي وقت واحله ولم يجز أعلمان في وقته وهلل تلك بالياب ذكوتها ت مكلها (13، ولم يوللق الطوسي على تعليل الرملني هذا، بل تقده تقللة اوهنا الز 11119 192و ادد بامى ده ه 9/8 118
194ر11
1رم: القيان 141/8.
9 و159 و،تزاة.
) و عذ ي، مودة الأمرا، الابات 114 14201911209 (الفقرة ب
पृष्ठ 14
============================================================
المقدعة الذى فكره خبر وح ا1او واورد للطوسي وجية تظره ني المسالة (12، وقى مكان تحر يذكر لرما فه ررره وجرد حكة عل العصرء(2)، فعلق الطرمي على ذلك يانه همر قولنا وان اه ن و ذلك السدد والحجةه11 ورفض للطومى ما ذكره الرماني بان الجهل بإلا يكون فاه إنا ونع من همد، فقال اوسن: هوهذا ل بصح، (12 مفه باصار نقودات الطوحي على لرمان، آملا من الباحتن ان ولوا تقسير الرعان وتقير "التيان ولطوى ماحة ولمة من الدراة كآنهما بشهان، ل مد دت ونظرات نن الوب الرجدي ن يراه ومواطن الاعفاق والغراق ماه وباهرم منقرلات اطومي عن ارماي ولى زادت صلى (300) مره والعلة الموجة ذه المنفرلات والامبامات وهل أن لطر ها ثرى قد استمد منج اتهتب تفى الرمان1 قنقاه من الأراء الي ل ترافق بمشيدته، كما اشار علي صدبفى همزي الضيغ نهف ميرزل، ام أن ك السليا اخرى وحصوصا أن الطوم نفسه كد ير من بعمابه بخعير الرماتن، ولر ل كذ اخذ عليه الاطاة، واهر اده اعررا كثيرةي * يحتاج إلبهاء، عذه الفرة لاو الهين وافيارى، لاهن ع ر الان لش الطر علبمة جدمى بنماظ تقصير الرماني المطمر، والاشارة إلى تقرلات لاو منه ورها ال ولب آخر اتر اسية بنظريء هو ان ت كتاب ايان المطيرع(، يرجد المديد من الاط اوة مامن لدة ه ت الزماي وون عل ذه الاه نردد االك لت ورد عند الطوحي ف هان ج/41 كلمة (الدقل) والصيح (الدحاء) كما عو تفصير الرماي 246 اه ولصفة ها من ر و ورد كلمة اقلام وللصيع با وردت في مقير للرما ص297.
ودد د الطومي التيان ج412/6 فى قدهد الجره ما نعته: ايو بالفح ما لله والأرضر والص (الجرفف بن الاء والأ ها ر ب تضر الرمن ند اللومس فى التيان ج 42/9 ما تت هويما قال ع اليسين هلى التر والتساتل عل للم لأسي اعدما. وفات من نة الطبوهة من االتبمان (1) ومن: التجلاة 2/،2 واى مهنب عه1.
75 1و ا (/12 .بمة الالفا
(م الكمة الفى اعمهنهعا ه قمبةدرة من طر اسار الترايي العرب جو
पृष्ठ 15
============================================================
القدهة ري الش حد ان في تقير ارماني قد لوره الران وابها 245 و299.
التن ج26،ه دكر بشا من الشر مع جهطل القاتل وقص فيه، وخله نطرا ن البت ع أضر بما في تفسير الومانى فرح بان اقاقل هو الأضطل ولورد الشربهم 2 1 ووه عن الوماي ما وت تود ة واجبة اه ن وند مود ه لعت واي ا من ه واجة ان م278 1 و و كة م كار تضد الرمي ه22.
د ورد ارة اسرقة ماضا والصيع ارده مات في الرلب 21.
الواس والطبري لت 8ههان نقل الطري ومر حال الاملية بير من مفي الوملي قاب (116) مرةه وقد اسة هذه القولات ن الصمل الذ بين ادنا و ا ا عر ايى م وند ب د فغالف في الأعواي (2)، ويسائلي اخري وكان يعلق على الرماي يقوله : انسا تلله غير صيع،27 ل بموح () واحيلنا اخرى كان يوالق الجبائي (ت 2،4 م) مقبيل غلة لار( الاماني والرازي ات 106 ما: الاله الت الرازي ، وهر المقتر الثانعي واأشمرى الكيره في تفسره هفح التيب ار ار و ا ا ر دند عد اله شدا وامهنا الرى مونعش ما قله او ار ك وقر بش الله (1 م ال اله تال وأي الا ف سما اس الب الع عل سنر النو، من كلر علاء النة ب س ال ارسي: مع الان 2 دوادده ادتودر، ردبمبدا به.
49 1) بق ر برسك اا ن ت بن السس ه ار د لل بر
ية قوتة ابى بهر العنبت للب ه( و الم ولا ل يلان او وتدله ابه يه 522122 و 106 م راية طبفت الل ال ا اا ا د
494ها4
पृष्ठ 16
============================================================
الفوة وبعض الترامن () دون أن همان عليهاه بيد أنه تقل مرة واحدة عن الرماى أربمة رجو ير توله معال الآية (689) من مررة البقرةه ويعاق الرارى بعد ذلك . وان هذى ذكرها عل ر الل لقل لرازي ذكر من تقير لارمات رلها لل اخير ومتى عليه هوافه اعلم،(4). ومره اخرى دكر ارلزي اللومل رليه ف اللقتوت) وسان عاي اوعلن هتا النقدير *دخل بي بع ما تل اخررن9 5 الوماني وابن طلوس ات 914 ما لول ابن طاومن1 في كله اسعد الود اتقرسء ان مقل نخا من التفامير لى كا ررة في كبت وذلك خولا من ربها وع تا بفلك بض العذرات من نه الغلير الى لقدت اوضاع اكرها ومن هذه لا غلمير العى نقل هها لمبن طاوم تقير ارماني ومن السف حفا اله لم ينغل الا قولا له في هالرمن الرحيم من الجزء الأول من تغيره، وجزء من تتحير الآمة 17 ن موده التوهة(2. وو ابن طاوس هلى الرماني قيسا نقله وعلق عليه " ونه كدمنا حرل ار تغير لرماني هلى المغرين المتاخرين حنهه ان لنر الرماني هلقوى على الكاضرين لم يقل لهمية عن اتره كه لتجد وسالة الرماني الموصرمة باسم وللنكت في امجار القرانه قد وصل اترها إلى الفاضي لبا نل ات 03 هاه واين سينان اللخفاجي ت 411 ا، ويره ا وقد اورحت في أخر هذا للممل فبتا خلصا يا لمعمط لحات اللغرية عند الرمان بارخز مول تته هذى لايتنى ان هق نكره شكر احد من مباده على ما مدى وامان ثم اش للاخ الشبع خليل ماضيء والأخ الشغ جدد الله احمد والأخرين احد وايرلي الدين داخى الدكنرر اقرم علن ما كامرا به من ماعدة ولعنام حى راى هذا .150849 اى. ب كا53: عرا4، و1 84ر241.
.993 49 .11477945 1 دورابه () هر اليد وض الدين، لميو هقا جلر ين مد هدمن، ابي برديم مو ع جعن ين عمد بن طلرم بلملرى الفا طمي فف بن للرس لآن احر اجمهاد كان حمن العلر وقيح الرهلين قم بهطلر م وقرف بذي الكراماك الكرتهد ولقب بذي الحين لأن نبه ه لله الامام م من طرف ليهه ولى الامام بلهنة من اه وامع ه مقدمة تحقين له د المود اللر مر الآست وهولات الاساة، قم 211
() ابن طا و: مد السره النفوس، م 284 ,242،299
() وبم كتاب اثلات وسكل في امجاز القرآن ، والرسل مى: فلغطلم وطرملني والجرجان محلق مد نلق ال
पृष्ठ 17
============================================================
وا ر الغ والصدي لاز ادح د عل بهرد مدر عام بار هب لالعلسية الرعل هذا لععله ثم اخربمه عذا الاخراج الجلمع ين الاخان رالحل لمر لاضل
पृष्ठ 18
============================================================
ووذ الخان 11)- قوله تعالى: ( الرخمن الرجي قصل: فيما تذكره من الجزء الأول من تفسير علي بن عبسى التحوى المعروف بالرماني، من الوجمهة الأولة من القالمة الناسعة من الكراس الثاني بلفظه: اقول: في (الرخمن الرحيم) يقال: لم كرر ذكر الرحمن الرحيم والجحواب عن ذلك للسبالقة والتوكيد، وللولالة على أن لله من النعم ما لا بي به نعم منعم، نجرى هلى كلام العرب إنا أرادوا الدلالة على المبالغة، كما قال الشاعر: و وقال الاخر:
وقال الآسر: صلب وا ا انفت الاسد وانت تقول في الكلام إنهب إتب اعجل إعجل، لبدل على العتاية والمبالغة . ورجه آخر، وهو: اته لما دل يالالهية على وجوب المبادة وذكر تذكر التعمة القي بها تحق العبادة وكانه قيل: وجوب العبادة للنعمة التي ليس فوقها تعمة م ذكر عزوجل الحمد نوصله يذكر ما به يتحق الحد، ليد على انه يستحق الحمد يالة كما يستحق العبادة بالتعمة(1).
12- قوله تعالى: ( ائال نشد واتال نشتين (1) ابن طاوس معد الود 492 ولفا اللطبرة ع اليان /7 ومنا ه: قال علي بن هيس الرماتي: فى الأول ذكر الميردية فوصل ذلك بشكر النعم لتى الباد و ا ذر اد نوه بذكر ا بق الهد من ال لب ترار
पृष्ठ 19
============================================================
صررة اليقرة 1 وتال الأختش: لا موضع للكاف من الإعراب لأتها حرف الخطاب وهو قول ابن السراج واختاره الرماتي(21.
(13 - قوله تعالى: ( صرط الذين أتعمت غليهم ققر التفضوس علتوة ولا الضالين ) واما غير المغضوب عليهم ولا الضالين قال علي بن عيى الرماني: انا جاز ان يكون تعتا للذين لأن الذين بصلتها ليست بالمعرنة الموق كالأعلام خو زيد وعرد واتا هي كالتكرات إذا عرفت نحو الرجل والغرس نلما كاتت الذين كذلك كانت صفتها كذلك أيفا كما يقال لا اجلس الا إلى العالم فير الجاهل ولو كانت بمنزلة الإعلام لا جاز كما لم يز مررت بزيد غير الظريف بالجر على الصقة (1 قال الرماي: من تصب هلى الاماء جمل (() صلة كما انشد ايرعبيدة "في بثر لا خور سرى وما تمر) اى في بثر ملكة [ونقديره شبر المققوب علبهم كما قال ما سك ان لا تجد مش أن تسجد/12 مووذ البقرة 111 - قوله تمالى: ( ألذين يزبثون يالقبب ويفيمون الصلوة وبما ررقتهم نيمفون 1- وقال الرماني: الغيب خفاء الشيء عن الحس قرب أو بعد إلأ أنه ند كثرت صفة الغائب على الميد الذي لا يظهر للحس(2.
171 - قوله تعال: ( وإذا لقوا ألذين امثوا قالوا ة امنا واذا خلوا الن (1) الطوسي التحان ج27/1 1) اطبرمي: جع البياد 102/6.
(4) الطري: لتبيان ج45/1 وابقا الطير ممي: جع ان 1،4/1 وما يين العكرفيق و د الطيرن فت (4) الطوي: للثيان ج55/1.
पृष्ठ 20