االي كتاب وقياب الاعيان ال لما قطع الملك الظاهر خبز زوجها واقامت بمصر شرعت فى ييع املاكها
23 11313 4111 اولا فاول* الى ان لم يبق منها الا دار السعادة ما قدم احد على مشتراها . فتوج ه ابان المتدسى وتحدث مع الشجاعى فى امر املاكها . واقاموء من شهد
نأصر الدي سمل مل
ابانها قد [3415.ان)) سنهت واثبتوه مغاهتها ، واحتاطوء على ما اباعته من
الاملاك . ثم رشدت واباعت بعد الرشد وجرى في ذلك اقاوبل ، ولم تزل بمص
الى ان توفيت سنة اربع وتسعين وستمنة بها
109- الملك الزاهر عجير الدين داود بن الملك المجاهد اسد الدين شيركوه
كان مقيم بدمشق ، له الذار الحسنة والبستان الملوكى المعروف ببستان سامه 111 اهر ثورا مارا في وسطه . وله الاملاك الحستة الكثيرة والاولاد.
118
ويعافى مجالس القصف بغير خروج شىء من الكيس ، ويطلق في مجالسه الالوف من الجوز ويود من يطلق له ان يكون فول. . وكان يعاشره تور الدين بور دي بن اصعب . وبينهم- مداعبه ومقاكهة كثيرة ما حكى الهمام الصوقى الموصلى الاعرج وكان خليع* ظريف . قال : ه
اه لقيتى الملك الزاهر يوم سبت ودعانى الى بستانه . فسقت حمارى معه الى باب اليستان الاصف وارسلته . ودخلت فاقعدت على جانب النهر . وكان فى ايام البط خت سح فاحضر في بعض الخدام في صينية بطيختين مغروز في احدهماء سكين. فانتظرت امن يحضر انى قرب الظهر : فلم يحضر احد . فقطعت من البطيتة الواحدة بعضها واكلته ، وتركت الباقي . واذا بالملك الزاهر قد حضر ، فرأى البعليخة مكسورة 41 الا
لفقال : " من كسر هذه البطيخة؟ " فقلت : " انتغظرت من يحضر الى هذه الساعة و ل لم بحضر احد ، فكسرتها اخذت منها قليل. وتوهمت انها ارسلت متصوصة بي.
9 40 فشتمنى ونسبنى الى سوء الادب والجراة على الملوك، واخرجنى من باب قال : فش البلستان فى وقت الظهيرة والحر وأضر ما على عجزى عن المشى الى مكانى . فقعدت
صفحه نامشخص