رف الخا ارسل يستحث شمس الدين ااب السلعوس من الحجاز ليحضر على الهجن ليوزره قه مل فحضر [401.34] في المعرم من سنة تسعين وستمثة، ووزره وحكمه . وترفم على الناس، وصار له عنده منزلة كبيرة اوتوجه الملك الاشرف فى سنة تسعين ، وفتم عكا وصور وعثليث وارسل الامير اعلم الدين الشجاعى الى بيروت . فخرجوء اليه بالفرح والقبول ، فقابلهم بالترح 4 والحمول : واستأسرهم ونييهم وشتت شملهم عزل حسام الدين لاجين ورتب الشجاعى
وف سنة احدى وتسعين وستمثة ، نزل على قلعة الروم وفتحها وعز قراستش
الياشارة الوزير . وولى الامير سيف الدين الطباخى . ثم عزل الشجاعى عن دمشق اولى الامير عز الدين الحموى وحضر الى دمشق فى سنة اثنتين وتسمين ، وعاد انى مصر. فحسن له الوزير الازام النصارى الكتاب فى مصر والشام بالاسلام من اختار المباشرة يسلم من الذم
م
والا رتب عوضه مسلم ووف ستة ثلث وتسعين وستمائة ، خرج الى الصيد، فقتل بتروجة في ثاني و
شر المحرم وشوهر* به . وعاد الامير بدر الدين بيدرا بجن معه الى صوب مصر لفلقيهم الامير زين الدين كتبغا ومعه جماعة كبيرة . فقتلوء بيدرا وحملوء راسه ه عصى الشجاعى بالقلعة ثم قتل وعوقب الوزير الى ان مات هه وانتضت الدولة الاشرفية ف المحرم سنة ثلاث وتسعين وستمئة.
108- الست خاتون بنت الملك الاشرف مومى بن الملك العادل ، زوج
الملك الصالح اسمعيل . خلف لها والدها الاملاك العظيمة ل41 الملك المنصور بن ابدمشق ونواحيها . فن جملتها بمدينة دمشق دار السعادة المشهورة ، وبظظاهرها النيرب الجواسق والقاعات وانجالس من الجسر الغربى من القرية الى جسر الزعيفرينة الشرق قرايا ومزارع بمرج دمشق وحوران
صفحه نامشخص