كا كتابه فى علاج التشريح٭ هذا الكتاب كتبه فى خمس عشرة مقالة وصف فى المقالة الأولى العضل والرباطات التى فى اليد وفى المقالة الثانية العضل والرباطات التى فى الرجل وفى المقالة الثالثة العصب والعروق التى فى اليدين والرجلين وفى الرابعة العضل الذى يحرك الخدين والشفتين واللحى الأسفل والرأس والرقبة والكتفين وفى الخامسة عضل الصدر ومراق البطن والمتنين والصلب ووصف فى السادسة آلات الغذاء وهى المعدة والأمعاء والكبد والطحال والكلى والمثانة وما أشبه ذلك وفى السابعة والثامنة وصف تشريح آلات التنفس أما فى السابعة فوصف ما يظهر فى التشريح فى القلب والرئة والعروق الضوارب بعد موت الحيوان وما دام حيا وأما فى الثامنة فوصف ما يظهر فى التشريح فى جميع الصدر وأفرد المقالة التاسعة بأسرها لصفة تشريح الدماغ والنخاع ووصف فى المقالة العاشرة تشريح العينين واللسان والمرىء وما يتصل بهذه الأعضاء ووصف فى الحادية عشرة ما فى الحنجرة والعظم الذى تشبهه اليونانية باللام من أحرفهم وهو هذا ∧ وما يتصل بذلك والعصب الذى يأتى هذا الموضع ووصف فى الثانية عشرة تشريح أعضاء التوليد وفى الثالثة عشرة تشريح العروق الضوارب وغير الضوارب وفى الرابعة عشرة تشريح العصب الذى ينبت من الدماغ وفى الخامسة عشرة تشريح العصب الذى ينبت من النخاع∴ وقد كان ترجم هذا الكتاب الى السريانى أيوب الرهاوى لجبريل بن بختيشوع وأصلحته منذ قريب ليوحنا بن ماسويه وبالغت فى العناية بتصحيحه٭
[chapter 22]
كب كتابه فى اختصار كتاب مارينس فى التشريح٭ هذا الكتاب ذكر أنه جعله فى أربع مقالات∴ ولا رأيناه الى هذه الغاية ولا سمعت أحدا يخبر بأنه رآه أو علم مكانه وقد خبر جالينوس فى كتابه المعروف بالفهرست بعدد مقالات مارينس التى اختصرها فى هذا الكتاب وما فى مقالة مقالة منها٭
[chapter 23]
كج كتابه فى اختصار كتاب لوقس فى التشريح٭ هذا الكتاب ذكر أنه جعله فى مقالتين∴ وقصة هذا الكتاب قصة ما قبله وما رأيته ولا أعرف له أثرا٭ PageV01P02 0
[chapter 24]
كد كتابه فيما وقع من الاختلاف فى التشريح٭ هذا الكتاب جعله فى مقالتين وغرضه فيه ان يبين من أمر الاختلاف الذى وقع فى كتب التشريح فيما بين من كان قبله من أصحاب التشريح أى شىء انما هو فى الكلام فقط وأى شىء منه وقع فى المعنى وما سبب ذلك∴ وكان ترجم هذا الكتاب أيوب الرهاوى فاعيانى إصلاحه فأعدت ترجمته ليوحنا بن ماسويه الى السريانية وتخلصته احسن تخلص وترجمه الى العربية حبيش لمحمد بن موسى٭
[chapter 25]
كه كتابه فى تشريح الحيوان الميت٭ هذا الكتاب جعله مقالة واحدة يصف فيها الأشياء التى تعلم من تشريح الحيوان الميت أى الأشياء هى∴ وقد كان أيوب ترجمه وأعدت ترجمته مع الكتاب الذى قبله الى السريانية وترجمه الى العربية حبيش المحمد بن موسى٭
[chapter 26]
كو كتابه فى تشريح الحيوان الحى٭ هذا الكتاب جعله فى مقالتين وغرضه فيه أن يبين الأشياء التى تعلم من تشريح الحيوان الحى أى الأشياء هى∴ وترجم أيوب الرهاوى أيضا هذا الكتاب وأعدت أنا ترجمته مع الكتاب الذى قبله الى السريانية وترجمه حبيش الى العربية لمحمد بن موسى٭
[chapter 27]
كز كتابه فى علم بقراط بالتشريح٭ هذا الكتاب جعله فى خمس مقالات وكتبه لفويثس فى حداثة سنه وغرضه فيه أن يبين أن ابقراط كان حاذقا بعلم التشريح ويأتى على ذلك بشواهد من جميع كتبه∴ وقد كان ترجم هذا الكتاب الى السريانية أيوب ثم ترجمته أنا مع الكتب التى ذكرتها قبله وبالغت فى تلخيصه وترجمه الى العربية حبيش لمحمد بن موسى٭ PageV01P02 1
[chapter 28]
كح كتابه فى علم ارسسطراطس فى التشريح٭ هذا الكتاب جعله ثلث مقالات وكتبه أيضا الى فويثس فى حداثة سنه وغرضه فيه أن يشرح ما قاله ارسسطراطس فى التشريح فى جميع كتبه ثم يبين صوابه فيما أصاب وخطأه فيما أخطأ∴ ولم يترجم هذا الكتاب أحد قبلى فترجمته أنا الى السريانية مع الكتب التى ترجمتها وذكرتها قبله على أنى ما وقعت له إلا على نسخة واحدة كثيرة الاسقاط ناقصة من آخرها قليلا وما تخلصته إلا بكد شديد ولكنه قد خرج مفهوما وتوجبت فيه ألا أزول عن معانى جالينوس بمبلغ طاقتى وترجمه الى العربية حبيش لمحمد بن موسى٭
[chapter 29]
كط كتابه فيما لم يعلم لوقس من أمر التشريح٭ هذا الكتاب ذكر أنه جعله فى أربع مقالات∴ فأما أنا فلم أره ولا بلغنى أن احدا رآه٭
[chapter 30]
ل كتابه فيما خالف فيه لوقس٭ هذا الكتاب جعله فيما ذكر فى مقالتين∴ وما رأيته ولا أعرف أحدا رآه٭
[chapter 31]
لا كتابه فى تشريح الرحم٭ هذا الكتاب مقالة واحدة صغيرة كتبه لامرأة قابلة فى حداثة سنه فيه جميع ما يحتاج اليه من تشريح الرحم وما يتولد فيه فى وقت الحمل∴ وقد كان ترجم هذا الكتاب أيوب ثم ترجمته أنا مع سائر ما ترجمته من كتب التشريح الى السريانية وقد ترجمه حبيش الى العربية لمحمد بن موسى٭
[chapter 32]
لب كتابه فى مفصل الفقرة الأولى من فقار الرقبة٭ مقالة٭ PageV01P02 2
[chapter 33]
لج وكتابه فى اختلاف الاعضاء المتشابهة الاجزاء٭ مقالة∴ [ترجمها حنين بعد هذا الكتاب وترجمها الى العربية تلميذه عيسى بن يحيى]٭
[chapter 34]
لد كتاب فى تشريح آلات الصوت٭ هذا الكتاب مقالة واحدة وهو مفتعل على لسان جالينوس وليس هو لجالينوس ولا لغيره من القدماء لكنه لبعض الحدث جمعه من كتب جالينوس وكان الجامع له ضعيفا∴ إلا أن يوحنا بن ماسويه سألنى ترجمته فأجبته الى ذلك ولست أحفظ أترجمته ترجمة أم أصلحته إصلاحا إلا أنى أعلم تلخصته بأجود ما أمكننى٭
[chapter 35]
له كتاب فى تشريح العين٭ هذا الكتاب أيضا مقالة واحدة وعنوانه أيضا باطل لأنه ينسب الى جالينوس وخليق أن يكون لروفس أو لمن هو دونه∴ وقد كان أيوب ترجم هذا الكتاب ثم تلخصته بالمساعدة ليوحنا بن ماسويه٭
فهذه كتبه الصحيحة والمنسوبة اليه فى التشريح وتتلوها كتبه فى أفاعيل الأعضاء ومنافعها وأنا آخذ فى ذكرها خلا ما تقدم ذكره منها والذى سبق ذكره هو كتاب القوى الطبيعية٭
[chapter 36]
صفحه ۲۳