============================================================
على الله تعالى شنيء لا بعمل ولا بغيره فقبوله للعمل فضل وثوابه فضبل لأنه تعالى المبذ ع لذلك العمل (وجاعله) (231) علامة على ما يشاء مما أخبر عنه من الثواب أو (ما توعد به من) العقاب ولا يقضي يالكرامة على الطبقة إذ لا رابطة بينهما لا شرعية ولا عقلية ولا يعلم أجد ما يؤول إليه أمره إلا ما وقف الشرع عليه كالعشرة وأهل بلر (232) ( ومن الجائزات غفران ذنوب المذنيين وقيول توية التائين وشفاعة الشافعين والدليل على ذلك هو آن التكليف أولا غير واجب عليه تعالى كمللك نصب عقاب أو ثواب عليه، والجائز وضعه جائر رفعه، وهو دليل بجواز التسخ أيضا والقول المبين لتصب الثواب والعقاب على الأفعال والتروك و الخبر. والخبر ينقسم إلى قسمين خبر جزم ويفهم من فرائن الخطاب به تفي اضمار شرط. وخير مشروط بثرط والشرط إما مبين وإنا فضنز فالقول المبين لتصب الثواب يسمى وعدا والمبين لنصب العقاب يشى وعدا [وزجرا) (233) وتهديدا وتخويفا وهذان: الخبران يحتملان إفتتازر شرط لأن الإضمار في الوعد شرطه الموافاة بالإيمان .: علم ذلك شزتعا 2: من سائر ذاته وعلم / نفي إضمار المشيثة إن وقعت الموافاة (بالإيمان) اجماعا بخلاف الوعيد رلأن المشيثة فيه مضمرة) فلا بد اذا وقع الشرط من وقوع المشروط وهو ما وعد به (من ثواب الطاعات بشرط القبول) ولأنه كمال ومليع : وجعد ) العشرة الميشرون بالجنة هم: أبو بكر عمر عثمان على طلحة الزبين عبد الرحان بن عرف سعد بن آبى رقان يوب پبن زيد الاتصارى أبو عبيدة بن الجراح فى أهل بنر آنظر فهس الاماكن: بدر 233)1 وجزاء
Página 63